الله الله يا هيثم .. إبداع ... الوحدات و الحمد لله دائما رافع راسنا ... و ها هو يوم الإثنين أتى و لكن الساعة الثامنة لم تأت بعد ... و ما زلنا بالإنتظار
يا بسمة على وجوه الرجال يا فرحنا في الاغتراب والاقتراب لا يحملكم الله إلا وسعكم ونخجل أن نغلو بطلبنا نأمل بأداء يشرفنا أرونا الوجه الحقيقي للعملة الخضراء
ألهبت القلوب بالمشاعر يا أبو أحمد .. و زدت الإشتياق أضعاف ...
تحدث و إصبغ حروفك هنا يا غالي .. و إصدح بصرخة النصر هناك ...