من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم .........
من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم ......... - من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم ......... - من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم ......... - من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم ......... - من هنا وهناك " على هامش قمة القطبين " الوحدات الزعيم .........
لنعمل لأجل الأسيوية ,,,, ! الوحدات .. الزعيم
لم يبقى لجماهير الوحدات" حُلماً" كروياً الا وقد تحقق فمن الرباعية مرتين الى السطوة على "الغريم "وعلى مسابقات الفئات , والأرقام وحدها تتكلم عن الزعيم الحقيقي للبطولات المحلية وعلى مستوى الفئات
ناهيك عن تمثيل المنتخب باعداد كبيرة من لاعبي الوحدات ولعلا تميز لاعبي الوحدات بالمنتخب الأولمبي وبزوغ نجم أكثر من واعد وحداتي يعطي إنطباعاً أن كرة الوحدات تلد النجوم تباعاً ولاخوف على الوحدات بظل منظومة الفئات التي ترفد الفريق الأول والمنتخبات باللاعبين ,,,
أحمد هشام "على خطى الوالد " ولكن ,,,
كثير من جماهير الوحدات بدأت تقارن احمد بوالده وعلى الرغم من التشابة الكبير بطريقة اللعب إلا أن "هشام "يفوق احمد بمراحل , هشام مثل المنتخبات الوطنية وهو بسن صغير حتى أنه كان ضمن المنتخبات الوطنية وهو يُمثل نادي "كشافة الرصيفة " درجة ثالثة ومثَل نادي الوحدات وهو بعمر ال 16 عام وكان كابتن المنتخب الأولمبي ونتذكر جيدا هدفي "المدفعجي بمرمى الدعيع "من وسط البلد " وكان له لمسة اقرب للخيال من خلال التمرير الطويل الدقيق الذي يجعل المهاجم بمواجهة المرمى وكثير تلك الكرات التي كانت تنطلق لجهاد من الشقيق الأصغر لازالت بالذاكرة ,,
يحتاج احمد للكثير للوصول الى مستوى هشام منها التفكير بالتمرير وصناعة الأهداف وأيضا يحتاج الى بعض الليونه والرشاقه " تكلمت مع ابو احمد وأخبرته انك تفوق احمد بمراحل وقال لي ممزاحا "اكيد هشام افضل " !
وأيضا اعترف بحاجة احمد الى بعض العمل خصوصا في مجال اللياقة والرشاقة والتمرير والبعد عن الانانية والتفكير بصناعة الاهداف , وعزى الأمر الى التأخر بزج اللاعب في اتون المنافسات والمباريات .
على هامش قمة القطبين " البرنس ومحروس " من الذاكرة !
لعلا الصراع بين المدربين غداً يُعيدنا الى الوراء الى بدايات ابو زمع من خلال دورة الرمثا الكروية بالشمال وكيف استطاع الفتى "ابو زمع " الحد من خطورة نجم الوحده الدمشقي الكابتن نزار محروس , كانت قد اوكلت للكابتن عبدالله مهمه مراقبة نجم سوريا وقتها الكابتن نزار محروس والحد من خطورته ونجح يومها ابو زمع بايقافه
فهل تستمر الأفراح غداً ويتفوق ابو زمع على نزار محروس مثلما فعلها قبل اكثر من عشرين عاما !!
مباريات الفيصلي تُذكرنا بسفيان ياسفيان !!
لعله اللاعب المتخصص بالتسجيل بالغريم ومن مسافات , اطلق كُرباجا بمرمى انيس شفيق لايرد من الأهداف الجميلة التي علقت بالذاكرة لهذا اللاعب الفذ , شخصيا أرى ليث البشتاوي يملك القدرة على التسجيل بالغريم وتقديم مستوى جيد اذا إبتعد عن الانانية وانتبه للعب الجماعي والتمرير خصوصا للقوه البدنية الكبيرة التي يتمتع بها هذا اللاعب وقوة التسديد اتمنى ان نرى ليث بهذه المباراة خصوصا انه تميز بمباريات سابقة وكان على حسن ظن الجماهير به ,
كروياً ع الســــــــــــــــــــــــــــــريع ,,,
* كان الأستاذ سليم حمدان رحمه الله بالافراح يتذكر رموز الوحدات ونحن على أعتاب التتويج " 14 " نتذكر طيب الذكر الاعلامي المميز ,, وكان رحمه الله مع وبقوة أن يقود الوحدات أحد أبنائه المخلصين , كيف لا ولابو زمع معزة خاصة عند الاستاذ سليم رحمه الله ,,
* فوز شباب الأردن على الصريح وابتعاد الرمثا عن المنافسة " وصراع الهبوط مع فرق لها تاريخها الكبير يُعطي انطباعاً ان " المونه "واعطاء المبارايات ستكون السمه الأبرز لما تبقى من عمر الدوري خصوصا مع فرق كبيرة مهددة بالهبوط .
"منذر رجـــــــــــــــــــــــا " والله مدافع وحداتي أًعطيت له الفرصة وكان مشروع "عموري صغير " واستثمار وحداتي كبير شأنه شأن اللاعب طارق خطاب وكذلك اللاعب بهاء فيصل , لايحرث الأرض الا عجولها , أعطو أبناء الوحدات الفرصة !
سؤال يتبادر الى ذهني بالامس لعب الرمثا مع البقعه على ملعب القويسمه لماذا حُرم الوحدات ان يلعب مباراته المهمه مع الوحده السوري على هذا الملعب !
خُذوهم صغاراً " عندما تُعطى الفرصة للاعب وهو بسن صغير "!
أشفقت جماهير الميلان على الفتى " مالديني"
عندما أوكلت له باحدى مبارايات الميلان مع نابولي مهمة مراقبة افضل لاعبي التاريخ مارادونا واستطاع الفتى ايقاف خطورة مارادونا
وكانت هذه المباراة " ميلاد " لمدافع اعتبر الأفضل بتاريخ الكرة الايطالية
لماذا نعطي الفرصة للمحترفين على حساب شبابنا الذين يفقون بمستواهم جميع المحترفين , الانجاز يكون بكم لاعب واعد أخضر من أبناء النادي استطاع أن يحجز له مكانا بالفريق الأول !
على هامش وضع المحترفين صورة وتعليق !
كان نادي البقعة ولازال من أفضل الأندية المحلية بإستقطاب المحترفين ذكرتني هذه الصورة باللاعب السوري لاعب نادي حطين بشار سرور الذي إحترف بالبقعة وكان علامة مميزة بنادي البقعة وأعطيت له ايضا شارة القيادة بنادي البقعة
وذكرتنا بالحارس الأمين للوحدات " بطل ركلات الجزاء " الغندور والأخبار التي تتحدث عن اجتيازه للدورة التدريبية وعودته لحياته الطبيعيه بكرة القدم ,
تحية من هذا الموقع لحارسنا السابق ناصر الغندور ,,,
اذا تمت الأمور عى خير وأعلن الوحدات بطلاً للدوري سيكون هذا الدوري بمثابة البطولة والتتويج الأول للعديد من اللاعبين كالباشا وعدوس والحاج مالك " فعلا تعال للوحدات وتمتع بالبطولات " !
" نص من المقابله التي أجريت مع الكابتن عبدالله ابو زمع ... والتي يتحدث فيها عن الكابتن نزار محروس ومباراه الوحده الدمشقي ..
دورة الرمثا الكروية
بالتاكيد فان مثل هذه المباريات يكون لها دورا كبيرا في تعريف الجماهير باللاعبين فقد كان لهذه البطولة تحديدا دورا كبيرا في تعريف الجماهير بعبد الله ابو زمع , فقد كانت أولى المباريات أمام الوكرة القطري و قد شاركت في آخر عشر دقائق , ثم جاءت مباراتنا الثانية امام فريق الوحدة السوري حيث اشتركت منذ البداية لتناط بي مهمة مراقبة الكابتن نزار محروس الذي كان وقتها احد نجوم الكرة السورية واحد أهم لاعبي الوحدة السوري ويومها لعبت" مان تو مان " مع الكابتن نزار محروس لكي احد من خطورة هذا اللاعب ووفقت كثيرا بهذه المهمة ويومها طُرد الكابتن نزار محروس
و حقيقة كانت فدق اشتركت في اكثر من مركز و خصوصا في بداياتي فقد شاركت في مركز المساك و هو المركز الذي اختاره لي الكابتن عزت حمزة وكذلك كلاعب وسط متأخر وفي إحدى المباريات اشركني الكابتن عيسى الترك في مركز المهاجم و كان ذلك ضمن دوري ابطال العرب .
الا انني وجدت نفسي في مركز الوسط المتأخر البعيد من الرقابة لكي انطلق من منتصف الملعب وأسدد على المرمى وأسجل الأهداف وأكثر المواسم التي سجلت بها أهداف كان مركزي مساك ..