إذاً ماذا بعد !! - إذاً ماذا بعد !! - إذاً ماذا بعد !! - إذاً ماذا بعد !! - إذاً ماذا بعد !!
بعد أحداث القويسمة، و" مسخرة " حادث منشية بني حسن، وكل الاستهداف الحاصل تجاه نادي الوحدات وجمهوره الأكبر في الأردن، نتسائل حقاً ماذا بعد ؟ هل نكتفي بأن نبقى معلقين في الهواء مع إدارة لم تحافظ على مكتسبات نادي الوحدات وجماهيره التاريخية، أم نكتفي بأن ننتظر مواقف ذات الإدارة التي لا تجيب على أي من أسئلة الجماهير، ماذا بعد؟ هل هذه هي الإدارة التي انتظرنا منها إكمال طموحات جماهير الوحدات !
تم تقييد الجميع بالرباعية التاريخية، وأصبح كل من يتحدث بأسلوب المنطق ينظر له على أنه شامتٌ في الوحدات، سلخوا الجماهير إلى مؤيدين إلى أشخاص، تارة " زلم سامي السيد" وتارة أخرى " زلم طارق خوري" ونسوا أن نادي الوحدات ليس حكراً على فلان وعلان، رفعونا إلى سابع سماء في بعض الأحيان وأنزلونا إلى أبعد من سابع أرض، بقيت الجماهير حائرة حتى هذه اللحظة، والإدارة منشغلة في الانتخابات، والنادي والجماهير بالنسبة لهم !! في ذمة الله
أليس من المفترض كجماهير لنادي الوحدات أن نعطي درساً للإدارة الحالية، ولكل من سيكون في منصب إدارة نادي الوحدات مستقبلاً ؟
هذه الادارة وقبلها ومن بعدها ...سيأتوا على أصوات القوات المحمولة ..وهؤلاء الذي لا يملكون أصواتهم هم بؤرة الفساد !!
وما قصدته .... ما أخفي في الداخل أعظم
حريتنا يا مي ليس لها إلا طريق واحد
وهو فتح باب العضوية
وحتى عندها فأغلب الظن أننا سنبقى عبيدا ً تحت رحمة أهوائنا
لأننا جميعا ً سنصبح قوات محمولة لأحد ما حتى دون أن نعلم
وجماهير المارد الأخضر بكافة مواقع النادي الالكترونية
لا يمكن أن يكون لها أي تأثير في النادي
لأن عددها مجتمعة لا يتعدى عدد القوات المحمولة لأضعف عضو بمجلس الإداراة
ناهيكي عن أنها أصلا متفرقة حد العظم ولا يمكن أن تلتقي برأي
كتب عليك الجهاد من المهد إلى اللحد يا شعب فلسطين
دمتي حُرَّة يا مـــي