حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج
حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج - حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج - حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج - حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج - حسب التصنيف الآسيوي الوحدات في القمة والمنتخب يسارع في طلب لاعبي الأخضر .. ماذا عن النتائج
ضجت وما زالت أروقة الإعلام الرياضي المرئية والمسموعة بما فيها المنتديات الرياضية بالعديد من التحليلات والوقوف المطول إثر نتيجة مباراة الوحدات مع الفيصلي في كأس السوبر كل يدلي بدلوه و هذا أمر طبيعي لا بد من حدوثه في أعقاب المباريات المهمة والنتائج التي ذهبت إليها..
لكن أمرا ما وربما أشار إليه الكثير من الأخوة أن لا تمثل الخسارة التي مني بها فريقنا نهاية للمطاف أو إحباطا للآمال ، لأن المسألة مهما كبرت لن تتعدى خسارة مباراة لم يتم التخطيط والعمل من أجلها بالشكل الملائم نعم لقد خسرنا كأس السوبر ولكننا ما زلنا نتربع على قمة مصاف الأندية الأردنية وفقا لتصنيف الاتحاد الآسيوي والذي اعلن مؤخرا بحسب الاتحاد الآسيوي لكرة القدم .
وبعيدا عن الانشاء و خطابات المدح لنا أن نقول أن اختيار ما يقرب من 10 لاعبين من الوحدات لتمثيل الوان المنتخب الوطني يعني بكل الأحوال امتلاك قاعدة وبنية قوية من اللاعبين المهرة في كافة خطوط اللعب و يعني أيضا أن ثمة عدم انسجام بين نتائج الفريق و ما يمكنه فعله حقيقة في المستطيل الأخضر !!
آمل أن تكون أسباب الخسارة قد زالت وأن يكون الجهاز الفني للفريق قد تدارك الأمر وبدأ يكمل سير رحلة الإعداد للموسم المقبل الذي يبدو أنه سيكون حافلا بالقوة والإثارة .. واعتقد أن هناك ما ينبغي فعله كثيرا كي نتمكن من توظيف قدرات الفريق خير توظيف في المقبل من استحقاقات و لعل من أهمه تنظيم مباريات ودية تهدف للارتقاء بالمستوى البدني والفني لجميع اللاعبين وتهدف كذلك إلى تحقيق قدر كاف من الانسجام بين اللاعبين عند تنفيذ الخطط والتكتيكات الفنية خلال المباريات .
وكي تكون الأمور في نصابها فإن على الجهاز الفني للفريق توضيح خطته المقبلة مشيرا الى حاجته لاجراء المباريات الودية لتحقيق التقدم المطلوب وفق برنامج زمني منظم ليتم حين انقضاء البرنامج تقييم مسيرة الفريق ورؤية ما يجدر القيام به
اولا تقبل الله الطاعات وجمعة مباركة عالجميع
ثانيا بالفعل هي ليست نهاية المطاف كما ذكرت ..
ولكنها سوف تكون النهاية ان لم تتخذ الاجراءات والتدابير المناسبة..
الا وهي ان يعي كل من يقول عن نفسه وحداتي وخصوصا اللاعبون خصوصية الوحدات وذلك بعمل محاضرات وتعيين اخصائين نفسيين ومن ابناء النادي..
تفعيل سياسة الثواب والعقاب والغاء اسلوب الطبطبة ..والتعامل بحزم حتى مع صغائر الامور
وتوسيد الامر الى اهله.
نتمنى تدارك الامور قبل فوات الاوان
خسارة مباراه نعم هذه كرة القدم
اخطاء حصلت نعم
لكن يجب علينا تصحيحها
باسرع وقت قبل بداية الدوري وان شاء الله سيعود الوحدات الذي نعرفه
اخي رود ،، اعتقد ان فكرة المسيطرين على الادارة تتلخص الان في ان الوحدات لا يحتاج لمدرب ذائع الصيت . يتناسون ان غالبية لاعبينا شباب يحتاجون لصقل مواهبهم ولو حضر الجبال لفعل ذلك ،،
كنت مقتنعا ان عماد خانكان ليس سيئا ولكن اظن الان ان (في اشي بوجعه).
قلنا مرارا ان خانكان ليس بمستوى الوحدات ولن يكون مادام ظل بعض اعضاء الادارة يطغى على الاستقدامات والتعاقدات واشراك من واستبعاد من حينها لو مورينهو لن يكون بمستوى الوحدات مادام الوضع كذلك
ربما يكون الخانكان لديه شيء يضيفه ولكن بما انه مسحوب الصلاحيات حالو كحالي فنيا حينها
مايلزمنا هو مدير فني شخصيته قوية ويتحمل المسؤولية ولا يسمح لأحد التدخل في عمله
فتحي الجبّـال بموسم واحد لن يتمكن من فعل أي شيء مع الوحدات لا هو ولا أعتى المدربين ولا أقدرهم ، سوى أن يحصل / يحصلوا على البطولات المحلية وأهمها الدوري والكأس ، وهاتان البطولتان حصل عليهما الكابتن عبد الله أبو زمع في موسم واحد وزاد عليهما بطولة السوبر في بداية وافتتاحية الموسم الذي تلاه ..
ثم إن الفرق بين كلفة استقدام فتحي الجبّـال وكلفة استقدام عماد خانكان تفوق الـ 100 ألف دولار والاثنان سيوقعان لموسم واحد .. فلا هذا سيكون معنا في البطولات الآسيوية ولا ذاك ،، هذا إن كُتِبَ لنا التأهل مع أحدهما إلى الأدوار المتقدمة من بطولة واحدة - ليس لنا أن نحلم بغيرها - هي كأس الاتحاد الآسيوي ، التي استعصت على غيرهما ،، سواء عند حدّنا الأوسط ( دور الستة عشر ) أو حدّنا الأبعد من ذلك ( دور الثمانية ) أو المرة الوحيدة الأكثر ابتعادًا مع قويض في دور الأربعة ..
إن أردنا أن نتحدث عن بناء فريق ، وصقل مواهب شابة ، واستغلال قدرات وإمكانات وخبرات كبيرة عند لاعبين كبار ، فعلينا استقطاب مدير فني بمعنى مدير فني .. أول شرط فيه ، أن يكون هو نفسه طامحًا لتحقيق البطولات الخارجية باستغلال هذه الأدوات في فريقنا لتحقيق ما يطمح ونطمح نحن له ، وليس فتحي الجبّـال الذي تنازل عن 50 ألف $ - أو ليكن أكثر من ذلك - من صافي 250 ألف $ له لوحده ، من دون مساعديه ، عداك عن تنقلاته وإقامته وسفره وغيره ، وكل ذلك فقط لموسم واحد ،، وثاني شرط في هذا المدير الفني أن يرضى وترضى إدارتنا المبجّـلة التوقيع معه لثلاثة مواسم على الأقل !.
افضل شيء حطو واحد من اعضاء مجلس الاداره مدرب هيك هيك خسرانيين كل شيء ومنوفر مصروف مدرب + رواتب شهريه والله المستعان كون الوحدات اصبح حقل تجارب مع خيرة لاعبي البلد