توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي
توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي - توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي - توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي - توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي - توضيح لصحيفة الرأي حيال تقريرها الأخير على لسان رئيس القسم الرياضي امجد المجالي
قد يكون البعض فسر ما أشرنا اليه أمس في تحليل دوري المحترفين وتحديداً تحت عنوان -خروج عن النص- بانه انتقاصاً من مكانة وقيمة جماهير نادي الوحدات.
للتوضيح فإن الاشارة كانت فقط الى فئة محدودة جداً هتفت خارج نص الاسلوب الحضاري الذي يميز جماهير الوحدات التي تجدد العهد دوماً مع فريقها عبر تشجيع مثالي يسهم بتحفيز اللاعبين، ما يجعل - الجماهير - فاكهة اللعبة واثارتها وتشويقها.
وللتوضيح أكثر فإننا لم نقصد التعميم، فالاعتزاز كبير بجماهير الوحدات التي تشكل عنصراً مهماً ورئيساً في تعزيز مسيرة اللعبة، ودورها كان وسيبقى مهماً ورئيساً في الوقوف خلف فريقها والمنتخب الوطني على حد سواء، وهي التي تجدد العهد دوماً مع المدرجات رغم اعباء ومشاغل الحياة.
نجدد الاعتزاز بجماهير حافظت على العهد بالتواصل مع المدرجات في وقت تعاني اللعبة من غياب واضح للجماهير، ونجدد التقدير لجماهير حافظت على نهجها الأصيل بالتشجيع والهتاف بصورة راقية ومثالية، ونؤكد بأن الاشارة الى فئة محدودة خرجت عن النص هي بعيدة كل البعد عن السمات والمزايا الطيبة التي يتحلى بها جمهور «المارد الأخضر» .. وذلك بمثابة التوضيح لجماهير نقدرها ونحترمها.
للأسف رغم المديح الذي كاله الكاتب أمجد المجالي لجماهيرنا ،،، وهي تستحقه بكل جدارة واستحقاق ،،، فإن ما أورده في زاويته غير واقعي إطلاقا ،،، لأنه وقبل كل شيء " لم يكن هنالك اساءات اطلاقا إلا في حال كانت بعض التسميات حكرا على أشخاص دون غيرهم ،،، ومن ثم فإن تقرير الأمس لم يذكر أن فئة هي من خرجت عن النص بل كان واضحا أن التقرير يتهم كافة جماهير الوحدات الحاضرة ،،، كما ان التقرير يؤلب لجنة العقوبات على الوحدات ،،، وبالتالي فإن توضيح السيد امجد المجالي ليس اعتذارا بل هو محاولة الخروج من المأزق من خلال التلاعب بالمفردات مع التأكيد بأن مثل هذا الرد كان متوقعا لأن من اورده هو رئيس القسم الرياضي وهو المسؤول عن الأخبار والتقارير المنشورة في قسمه وبالتالي فإن إدانة من كتب التقرير تعتبر ادانة لرئيسه المباشر ،،،
في المحصلة التقرير اشتمل على أكاذيب وها هو توضيح رئيس القسم يؤكد تلك الأكاذيب من خلال الادعاء بأن فئة من جماهيرنا أساءت رغم أن الهتاف الذي هتفت به الجماهير لم يشتمل على أية اساءات وبخاصة في حال تم مقارنته مع الاساءات المتكررة التي لطالما أطلقتها قطاعات واسعة من جماهير الفيصلي ،،،
للأسف كنت أتوقع أن يكون رئيس القسم الرياضي أكثر شجاعة بحيث يتحمل مسؤولية ما حدث ويسمي الأمور بمسمياتها ولكن ها هو يقفز فوق الحقائق ويحاول الخروج من المأزق بأية طريقة ممكنة ،،، ولكن نحن كجماهير نادي الوحدات لن ننتظر يوما أن تنصف صحيفتكم نادي الوحدات وجماهيره وبخاصة أن في قسمكم أناسا معروفين بحقدهم الأسود على نادي الوحدات ،،، فإن كنت مدحت جماهيرنا فهذا حق لنا على صحيفتكم وليس منة من أي كان وبخاصة أن جماهيرنا لطالما رفعت رأس الأردن عاليا بكثافة حضورها وانضباطها ،،،
تبرير غير مقبول للأسف ولا يمكن اعتباره اعتذارا كما حاولت ايهامنا ،،، وقد كنت أتوقع أن سياسة القسم الرياضي في الرأي في طريقه لتصحيح الأمور ومحاولة كسب الشارع الرياضي بكافة أطيافه من خلال المصداقية في الطرح ولكن بكل أسف ظل الوضع على ما هو عليه بالنسبة لنا بل ربما ازداد سوءا بعد محاولة قلب الحقائق من قبل كتابكم تارة ومن قبلك أنت من خلال هذا التبرير غير المقنع ،،، وتاليا الفقرة المتعلقة بالجماهير والتي وردت في تقريركم وأرجو ان تخبرنا أين تحدثتم عن " فئة " ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خرجت الجماهير التي تابعت لقاء قمة الاسبوع الخامس بين الوحدات وشباب الاردن عن المألوف وكافة انواع الروح الرياضية. الشتائم التي استمرت طيلة المجريات عكرت الاجواء وافسدت متعة القمة المنتظرة، وفي التفاصيل ان الشتائم الخارجة عن النص طالت العديد من الشخصيات الرياضية وبعض اركان اللعبة وهذا ما يدق ناقوس الخطر في ظل التنافس الذي يحدث وتبادل المراكز والترتيب والصراع الطبقي على القمة.
لم تشجع الجماهير كما هو مطلوب منها، بل انهالت بالشتائم في مشهد لا يسر الناظر أو الحاضر خصوصا ان مباريات الدوري تبث عبر الشاشة ويشاهدها الكثيرون خارج حدود الوطن.شرارة الاحداث وصلت ايضا إلى المنصة الرئيسية التي احتد فيها النقاش بين رئيسي ناديي شباب الاردن والوحدات وسط مرآى المتواجدين.
مصادر موثوقة اكدت لـ «الرأي» ان تقرير الحكم الذي ادار المباراة ناصر درويش تضمن شتائم الجماهير ضد التحكيم، وفهم ان المراقب اسماعيل الحافي كتب عن الشتائم التي طالت الشخصيات الرياضية والتفاصيل التي لاحقت مباراة القمة وهناك عقوبات سترافق ذلك.وانسحب الامر ذاته على القمة الاخرى التي جمعت الفيصلي والرمثا على ملعب الأمير هاشم عندما قام الجمهور بشتائم أخرى باتجاه بعض أركان اللعبة والتحكيم تحديداً، خصوصاً عندما تم احتساب ركلة الجزاء التي سجل منها الفيصلي هدف الفوز وفي وقت صعب.
نعتز بقلم امجد المجالي الحر والمحارب للفساد , الا ان هذا الرد ياتي تثبيت التهمة على جمهور الوحدات والظاهر بان جمهور الوحدات راسه مطلوب .....واود ان اسال سؤال هنا... هل حضر الصحفي امجد المجالي المباراة على ارض الملعب ؟؟ ام اكتفى بمتابعتها عبر الشاشة ؟؟ ام ان احد نقل له الاخبار ؟؟؟
مع كامل الاحترام والتقدير للصحفي امجد المجالي ولكن الظاهر بان هناك ضغط كبير عليه من مكان ما ومن شخص ما خصوصا بعد فتحه النار بشكل مباشر على رئيس المجلس الاعلى للشباب , وحاول ان يكون دبلوماسيا ولكن خانه التعبير فمن هي الفئة التي خرجت عن النص وماذا قالت لكي تخرج عن النص وكيف يكون الخروج عن النص اصلا؟؟ يا اخي امجد اسالك بالله هل انت مقتنع بما كتبت ؟؟ مع كل اسف يبدو ان الضغوطات طالت قلم امجد المجالي لانني اجزم بانه غير مقتنع بما كتبه واكاد اجزم بانه غير مقاله في اخر دقيقة ...السؤال اللي بيطرح نفسه هل رئيس التحرير هو من يوافق على انزال المقال ام ان الاخ امجد يملك هذه الصلاحية لوحده ....؟؟؟؟ خسارة والف خسارة
وفهم ان المراقب اسماعيل الحافي كتب عن الشتائم التي طالت الشخصيات الرياضية والتفاصيل التي لاحقت مباراة القمة وهناك عقوبات سترافق ذلك.وانسحب الامر ذاته على القمة الاخرى التي جمعت الفيصلي والرمثا على ملعب الأمير هاشم عندما قام الجمهور بشتائم أخرى باتجاه بعض أركان اللعبة والتحكيم تحديداً، خصوصاً عندما تم احتساب ركلة الجزاء التي سجل منها الفيصلي هدف الفوز وفي وقت صعب.
فطحل زمانه الصحفي ( ع . د ) وينها العقوبات اللي طالتنا يا ابو مصادر مطلعه!؟؟؟