عزيزي المصر على التبرير:
يبدوا انك لا تتابع مباريات الوحدات عن كثب حتى تحكم من ينفذ ضربات الجزاء؟!
في هذه البطوله بالذات شلبايه سدد ضربة جزاء امام السويق العماني و صده الحارس قبل ان ترتد له و يسجل .... يعني الموضوع مش بعيد .... بعدين معروف مين اللي بلعبوا ضربات الجزاء بالوحدات يا حسن يا باسم يا رافت الله اسهل بامره و مرات عامر.
بعدين احنا بنعرف انه اعظم اللاعبين في العالم بضيعوها .... و ياريت ينجاب عذر جديد .... شلبايه كان مصر على تسديدها من اجل لقب الهداف اولا و الرقم القياسي على مستوى البطوله ..... و اللاعب اللي بده اسدد اي ضربة جزاء لازم اكون جاهز نفسيا .... و هذا ما لم يكن عليه شلبايه
شلبايه من اول المباراه غير جاهز نفسيا و كان واضح من حركاتوا و تصرفاتوا و اسلوب اضاعة الفرص المحقق وحتى تمرياته ما كانت مزبوطه ..... احنى لا نتمى له اشر بال سلمات له .... و هذا ما ذكرناه بكل تعليقاتنا..... لكن من حقنا كجماهير انتقاده على ادائه الفني ...
و شكر
ا
من باب التذكير شلباية النسخة الماضية أو اللي قبلها امام الكويت الكويتي في عمان أصر أمام الجميع ونفذ ركلة الجزاء وللأسف أضاعها وانتهت المباراة بالتعادل وخرجنا من الدور الأول وتاهل الكويت والكرامة عن المجموعة ولو (ولو تفتح عمل الشيطان) سجلت الركلة وفزنا لتاهلنا للدور التالي ، برايي شلباية لا يوجيد تنفيذ ركلات الجزاء وهذا لا يعيبة لكن يجب تحديد من اللاعب الذي يسدد الركلات في المباريات من قبل الجهاز الفني وعلى جميع اللاعبين الإنقياد لهذا الأمر.
صار نفسي في كل مباراة يضيع ضربة جزاء على شان يصحى بعدها و يسجل اهداف
انا من الناس اللي بتعصب من شلباية و السبب بسيط: ابو عمر راس الحربة و هو اكثر واحد مطالب بالتسجيل و التهديف واكثر واحد بتوصله الفرص و وكل الفريق بيشتغل ليوصله الكرة، بس منطقياً لن يسجل شلباية كل الفرص اللي بتوصله ولا اي راس حربة في العالم و بالتالي بيكون اكثر واحد في الفريق بيضيع فرص وعلشان هيك بنعصب منه.
ويجب ان لا ننسى مثل ما قال ابو شاكر انه عنده مهمات ثانية غير التهديف و منها التمرير و التفريغ و تشتيت الخصمز
بيني وبينك أبوثائر الشباب في المقهى شلوه وبلووه بس طبعا مش من قلبهم كله علشان بنحب الوحدات يكون هو المتقدم وهو الفائز ولكنا دائما مستعجلين وبدهم اهداف من غرفة الغيار للأعبين قبل ما يفوتوا الملعب
اللاعب المهاجم .. أكثر اللاعبين عرضة للإنتقاد .. لكن الإنتقاد أحياناً يخرج عن إطاره الصحيح .. لينتهي بأن يصبح إنتقاد هدّام يلقي بأثر سلبي كبير على اللاعب .. أمّا الإنتقاد الإيجابي أمر صحي .. و يدفع اللاعب لتقديم الأفضل دائماً ...
و كذلك الأمر ينطبق على المديح .. لذا من الأفضل للجماهير أن تعتدل في نقدها و مديحها إذا ما رغبت أن تكون عامل إيجابي يدعم الفريق نحو التطور و النجاح ...