ابو أحمد حقيقة أشكرك أمتعتنا وسحبتنا الى الوراء كثيرا وعدت بنا وكما ذكرت الى ذكريات حلوة وأخرى حزينة والحمد لله كنت شاهدا على أغلبها الرمثا كان رقما صعبا وحقيقة أتمنى أن يعود فقد كان طعم الفوز غير وأيضا طعم الخسارة غير
شكراهيثم
واحيانا كان طعم التعادل غير
لن انسى تعادل موسم 86 والذي افقدنا كاس الدوري
يعطيك العافيه ابو احمد انا و حداتي عايش بالرمثا بس بتمنى تسامحوني لاني رح اشجع الرمثا مع العلم انا وحداتي بكل المباريات و بشجعكم بكل حراره بس مشكلتي بعشق الرمثا و زي ما حكيتوا وحدات و رمثا حبايب . اتوقع هاي قمة الروح الرياضيه و بتمنى اتسامحوني و انشاءالله الدوري اخضر
يعطيك العافيه ابو احمد انا و حداتي عايش بالرمثا بس بتمنى تسامحوني لاني رح اشجع الرمثا مع العلم انا وحداتي بكل المباريات و بشجعكم بكل حراره بس مشكلتي بعشق الرمثا و زي ما حكيتوا وحدات و رمثا حبايب . اتوقع هاي قمة الروح الرياضيه و بتمنى اتسامحوني و ان شاءالله الدوري اخضر
شجع كما تشاء فهذا حقك
ولكن ان شاء الله سيفوز المارد
فقد أرجعتنا الى ذكريات جميلة لا تنسى
كانت أجملها على الاطلاق أيام التسعينات
و ما زال كرباج أبو زمع في مرمى أبو ناصوح في المراحل الأخيرة من موسم 1997
الذي جاء قبل نهاية اللقاء بدقائق من أجمل الأهداف التي شاهدتها في حياتي
حيث استعصى المرمى يومها على الرغم من المد الهجومي الهادر من الوحدات
و أذكر تماما فرحة الجماهير في تلك اللقاء
و حالات الاغماء الكثيرة بعد تسجيل الهدف
أبو زمع .. مزعهم مزع ..
و في نفس الموسم سجل الأخوان عبد المنعم (جهاد و هشام)
هدفين جميلين ليقودا الوحدات الى لقب كأس الأردن 1997
و أذكر تماما مباراة كأس الكؤوس الشهيرة بداية التسعينات
عندما سجل الشمري هدف التعادل برأسية من عرضية هشام عبد المنعم من زاوية ضيقة
و لعبنا مباراة اعادة و فزنا بركلات الجزاء الترجيحية