أخي أنا أيضا وضعت لك هذا الرابط الذي فيه ما نقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وآسف أنني قلت بأن الألباني يصيب ويخطئ،، ولم أقصد بذلك الا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معناه، بأن من اجتهد فاصاب فله أجرين ومن أخطأ فله أجر، وظننتك ستفهم كلمتي تلك بالاشارة دون أن أفسر لك بأن قصدي بأن العلماء، يجتهدون فيصيبون أو يخطؤون.
على كل حال لماذا أخذت أنت هذه الجزئية البسيطة من ردي وتركت الجزء الأكبر والأهم،،، وهو ما وضعته من تفصيل لجمهور العلماء نقلا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضا،،،،،
ثم ان المسألة لا تحتاج الى نقاش، لأن من هم أفقه مني ومنك ناقشوها وفصلوها وبينوها،،،،
أخيرا: وهذه جزئية بسيطة، أود أن أستفسر عنها منك: ماذا تقصد بقولك هذه عادتكم، فأنا وربي لم أفهم عن أي عادة تتحدث، ومن هم الذين جمعتهم معي،،، ولماذا أشعر بأنك قد غضبت مني مع أني ورب هذه الأيام الفضيلة لم أتكلم بردي السابق الا عفويا، ولم أقصد أي سوء،،، ولم أجهز أية حجج،، لكني سابقا بحثت في المسألة كثيرا من خلال أقوال العلماء، ووجدتهم على اتفاق الا الألباني فقد خالفهم، فلذلك أحببت أن آخذ برأي الجمهور وهو ما اطمأن اليه قلبي، مع العلم بأنهم أيضا ينقلون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،،، وقد وضعت لك في الرابط التفصيل بذلك لأني لست أهلا للنقاش كما تظن يا أخي الكريم،،،
في النهاية أرجوا منك المعذرة، وأرجوا منك أن تتمهل قبل أن تطلق الأحكام على الناس، خصوصا أنك مشرف وقدوة للأعضاء، وقد أوجب عليك ذلك أن تكون حليما.
سامحني على الاطالة، لكني صدمت بردك وتأويلك، مع أنني استفدت كثيرا من هذا الموضوع أيضا.
مع خالص الشكر والتقدير لك ولصاحب الموضوع،،،،، وجعل الله ذلك في حسناتكم.
بارك الله فيك
شكرا على ردك ورحباة صدرك
قصدت بقول ابن عباس رضي الله عنهما الذي رواه الإمام أحمد :
" أراكم ستهلكون أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ".
الدليل هو الفيصل بيننا من كلام رسول الله ثم كلام اهل العلم
وبما انه الموضوع خلافي .. فالاولى ان يكون النقاش في اصل الموضوع ،، وليس ان ندعي وبكل سهولة ان الالباني بشر يصيب ويخطئ ،، لان هذا لا خلاف عليه ولا داعي لذكره
انا سألت الشيخ سؤال .. وهو يعلم ان الموضوع شائك فاختصر الطريق وقال .. انه مقتنع بالرأي الاخر
لكن لما ثبت الحديث الصحيح قول النبي صلى الله عليه وسلم
" لا تصوموا يوم السبت الا فيما افترض عليكم "
بين الشيخ رحمه الله ما المقصود في ذلك كونه ورد احاديث اخرى في صيام يوم الجمعه
فالحاله هنا ...
اذا النهي عن صيام الجمعه بالافراد ...
فاذا صام الجمعه ولم يكن قد صام الخميس فان يكون صيام يوم السبت هنا فرضا عليه ( لما ورد بالحديث ) وهنا صيام السبت لا يكون الا فرضا ....
اما ان صام الخميس والجمعه فلا يجوز له صيام السبت وقد انتفى عذره بافارد الجمعه لصيامه يوم الخميس
اما عن العلماء الاجلاء الذين قالوا بجواز ذلك ... فالاولى ومع اجلالنا لهم ... فالاولى ان يقدم حديث رسول الله على حديثهم
فالحديث واضح وصريح
" لا تصوموا يوم السبت الا فيما افترض عليكم "
ومن هنا ... صيام يوم عرفة اذا وافق سبتا لا يجوز .. الا اذا صمت معه الجمعه ...
بعد نقاش مع احد الفضلاء
اقنعني بالادلة من فعل النبي صلى الله عليه وسلم انه صام السبت والاحد
من غير الفريضة ..
فجواز صوم يوم السبت منفردا اذا وافق عرفه انشرحت له النفس
بارك الله فيكم
بعد نقاش مع احد الفضلاء
اقنعني بالادلة من فعل النبي صلى الله عليه وسلم انه صام السبت والاحد
من غير الفريضة ..
فجواز صوم يوم السبت منفردا اذا وافق عرفه انشرحت له النفس
بارك الله فيكم
السلام عليكم
هههههه
يعني كلامي ما انشرحت له النفس
ههههههه
الدين يسر
المشكله فقط في التعصب لشيخ
احسن الله اليك اخي الحبيب
هذا باختصار رأيي بالموضوع
انا عنفسي ساعمل بقاعدة استفتي قلبك ولو افتوك
مادام في حديث صحيح لا تصومو السبت الا في ما افترض عليكم معناته مافي صيام
ولذلك لن اصوم حتى لا اكون مخالفا للسنة
هذا باختصار رأيي بالموضوع
انا عنفسي ساعمل بقاعدة استفتي قلبك ولو افتوك
مادام في حديث صحيح لا تصومو السبت الا في ما افترض عليكم معناته مافي صيام
ولذلك لن اصوم حتى لا اكون مخالفا للسنة
لا يا شيخ مالك
انا سألت احد طلاب العلم السلفيين هنا بالامارات
وتناقشنا معه وبينلي انه الرسول صام السبت من غير فريضه
وبين كذلك ان حديث " لا تصوموا يوم السبت " قد حكم عليه مجموعه من اهل العلم على انه منسوخ ... حتى وان كان سند الحديث صحيحا لكن الحديث منسوخ لانه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم صيام السبت والاحد من غير الفريضة
وكذلك لان الرسول استثنى كثيرا " الا ان يوافق صوما كان يصومه " .. وبالتالي فان من اعتاد على صوم يوم عرفه ... فان يجوز له صوم السبت من غير الفريضه
اذا يوم الشك اللي قبل رمضان سمح النبي صلى الله عليه وسلم للمسلم الصيام اذا وافق صوما كان يصومه ومثاله :
ان يوافق اثنين او خميس والشخص معتاد على صوم اليومين
او .. كما قال النبي افضل الصيام صيام داود .. يصوم يوما ويفطر يوما .. من هنا قد يرد ان يكون سبتا ( وبالتاكيد ) هو ليس فريضه
فكيف يقول من اوتي جوامع الكلم بان الصيام يوم وافطار يوم هو افضل الصيام دون ان يستثني السبت ؟؟
من هنا اقتنعت بجواز الصيام يوم السبت
مع كامل الحب والاحترام للشيخ زايد ... اللي ان شاء الله اتمنى يقبل التحدي ويواجهني بالحلبه بس مش عارف ليش هو خايف مني ومن لقائي بحلبة الكيك بوكسنج
لا يا شيخ مالك انا سألت احد طلاب العلم السلفيين هنا بالامارات وتناقشنا معه وبينلي انه الرسول صام السبت من غير فريضه وبين كذلك ان حديث " لا تصوموا يوم السبت " قد حكم عليه مجموعه من اهل العلم على انه منسوخ ... حتى وان كان سند الحديث صحيحا لكن الحديث منسوخ لانه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم صيام السبت والاحد من غير الفريضة وكذلك لان الرسول استثنى كثيرا " الا ان يوافق صوما كان يصومه " .. وبالتالي فان من اعتاد على صوم يوم عرفه ... فان يجوز له صوم السبت من غير الفريضه
اذا يوم الشك اللي قبل رمضان سمح النبي صلى الله عليه وسلم للمسلم الصيام اذا وافق صوما كان يصومه ومثاله :
ان يوافق اثنين او خميس والشخص معتاد على صوم اليومين او .. كما قال النبي افضل الصيام صيام داود .. يصوم يوما ويفطر يوما .. من هنا قد يرد ان يكون سبتا ( وبالتاكيد ) هو ليس فريضه فكيف يقول من اوتي جوامع الكلم بان الصيام يوم وافطار يوم هو افضل الصيام دون ان يستثني السبت ؟؟
من هنا اقتنعت بجواز الصيام يوم السبت
مع كامل الحب والاحترام للشيخ زايد ... اللي ان شاء الله اتمنى يقبل التحدي ويواجهني بالحلبه بس مش عارف ليش هو خايف مني ومن لقائي بحلبة الكيك بوكسنج
بالنسبة اذا صام يوم وافطر يوم ممكن ييجي الجمعة وصوم يوم الجمعة معروف انه منهي افراده
الامر الثاني لوكان في جواز بصيام السبت كان النبي عليه السلام اتبعه حديثه لا تصوموا السبت الا بما افترض عليكم بجملة (الا ان يسبقه يوم او يتبعه يوم!!)
يارجل ان شالله الشيخ زايد يلخمك ويهبرك ويورمك وما يطلع فيك شقفة صحيحة بلكي ارتحنا من قرقعتك
بالنسبة اذا صام يوم وافطر يوم ممكن ييجي الجمعة وصوم يوم الجمعة معروف انه منهي افراده
الامر الثاني لوكان في جواز بصيام السبت كان النبي عليه السلام اتبعه حديثه لا تصوموا السبت الا بما افترض عليكم بجملة (الا ان يسبقه يوم او يتبعه يوم!!)
يارجل ان شالله الشيخ زايد يلخمك ويهبرك ويورمك وما يطلع فيك شقفة صحيحة بلكي ارتحنا من قرقعتك
بعدين ليش عدلت ردي ؟؟
كثير من اهل العلم ... يقول ان الحديث منسوخ
اضف الى ذلك .. موضوع الاعتياد على صوم
مثلا ... الايام البيض من كل شهر ... هنا استثناء
هذا باختصار رأيي بالموضوع
انا عنفسي ساعمل بقاعدة استفتي قلبك ولو افتوك
مادام في حديث صحيح لا تصومو السبت الا في ما افترض عليكم معناته مافي صيام
ولذلك لن اصوم حتى لا اكون مخالفا للسنة
أخي الحبيب ليست قضية شائكة أبدا،،،،،،،
انما المشكلة أننا كعوام نأخذ ما يتردد ظاهرا دون أن نعود الى تفصيل علمائنا وايضاح فقهائنا،،،، وذلك حتى نفهم كيف نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام السبت في حديث، وأجاز صيامه في حديث آخر، فلا بد لنا من العودة الى تفصيلهم حتى ندرك طريقة جمعهم بين التعارض، ولنتعرف الى أدلتهم، وذلك حتى نأخذ برجحان أقوالهم.
وأما قولك بأنك " ستفت قلبك "، فليس هذا مكان استفتاء القلب أبدا، وذلك لأن جمهور علماء الأمة بسلفها وخلفها، على جواز يوم السبت، لكن بشرط أن يوافق عادة كصوم يوم عرفة، ومحل النهي يا أخي الكريم، هو بأن يتقصد المسلم صيام يوم السبت لذاته، والعلماء في الجواز وعدمه فريقان، ولكن الذي عليه الجمهور هو جواز افراد يوم السبت بنفل اذا وافق سنة مؤكدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وممن ذهب الى الجواز: الأحناف والمالكية وقول قوي للحنابلة، وأجازه أيضا شيخ الاسلام، وابن القيم، وابن حجر، ومن المتأخرين، الشنقيطي، وابن عثيمين، وابن باز،،،
وصدقني أنني كنت ممن أخذ هذه المسألة لفترة طويلة وذلك بعدم جواز الصيام، لكني كنت أقرأ ظاهر الحديث، ولكن لما رجعت الى تفصيل العلماء والى اجماعهم وجدت بأن الحق أحق أن يتبع،،، ولك أن ترجع اليوم الى جميع مراكز الافتاء الاسلامية وعلى مستوى العالم الاسلامي لتجد أنهم يجمعون على جواز صيام السبت اذا وافق عادة أو مناسبة، والأمة أخي لا تجتمع على خطأ، فلماذا نقوم بتفويت مثل هذا الأجر العظيم، وأدلة الجواز أكثر وأقوى وأرجح من دليل النهي. .
ولماذا أجاز علماء الأمة جواز بعض الصلوات في أوقات النهي، وذلك كصلاة الوضوء وتحية المسجد، ذلك لأنهم حملوا النهي عن من تعمد أن يصلي النفل في وقت النهي لأجل النهي، أما من صادفه صلاة نفل ذات سبب، فاجماع الأمة على الاستثناء من النهي والتحريم،،، والقواعد يعمل بعمومها الا ما جاء في تخصيص شيئ منها فانه يستثنى لا محالة من ذلك.
ومثال ذلك قول الله تعالى " حرمت عليكم الميتة والدم "، فالآية عامة ولكن جاء ما يخصهها ويقيدها، وهو حديث النبي صلى الله عليه وسلم " أحلت لنا ميتتان ودمان.... " الخ،،، وحديث النهي عن صيام السبت عام، ولكن جاء ما ينسخه وما يخصص ويستثني منه، وهو أكثر من حديث يبيح صوم السبت لمن وافق له عادة،،، والله يقول " ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ".
فأولى بنا أخي الحبيب أن نوافق اجماع الأمة، فاجماعها دليل الرحمة والمغفرة، وأن لا ندع اجتهاداتنا تثنينا عن الفوز بهذا الأجر العظيم، خصوصا اذا ما ثبت لنا بأن اجماع علماء الأمة على الجواز، فبأي حق نميل الى الأخذ بالنهي،،، وتخيل معي لو كان الاجماع بالعكس، فاننا لا شك كنا سنتبع علماءنا في عدم الجواز،،،
القصد من حديثي هذا هو: بأننا لا يجب أن نرمي كلام اجماع العلماء وراء ظهورنا ثم نقوم بأخذ ما تراه قلوبنا، بل ومالذي اضاع الأمة سوى أنهم تركوا علماءهم وأصبحوا يأخذون بما يعتقدون، ومما لا شك فيه ولا خلاف، بأنك اذا صمت بناءا على اتباعك لأقوال جل العلماء بالجواز، فمما لا شك فيه بأنك ستتحصل على كامل الأجر باذن الله تعالى، وذلك لأنك أخذت بما اعتقدته بأنه الأصح والأقوى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ومما لاشك فيه، بأن شيخنا الألباني هو امام عصرنا ومحدثنا، ولكن والله أنني رأيت شبابا من طلابه، قد عدلوا عن ترك الصيام اذا وافق عادة، وذلك بعد اطلاعهم على قوة أدلة القائلين بالجواز، لأني كما قلت أن المشكلة تكمن اذا أخذنا حديث النهي بظاهره، وتركنا باقي الأحاديث المجيزة، مع العلم بأنها كلها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولب الموضوع أن كثيرا من علماء الأمة قاموا بتضعيف حديث النهي، وقام آخرون بتصحيحه، ومنهم الألباني رحمه الله تعالى، ولكنهم أيضا أي المصححون قاموا بحمل الحديث على أنه منسوخ بما هو أقوى وأصح وأثبت منه وباتفاق المحدثين، الا ان الألباني أخذ بظاهر الحديث ورأى بأن النهي يقدم على الجواز، ولاكنه بذلك خالف ما عليه اجماع الجمهور، فقريق منهم قام بتضعيف الحديث، والفريق الآخر قام بتصحيحه لكن مع نسخه باثبات جواز صوم السبت منفردا في النفل، وذلك لمن لم يصمه تخصيصا لذاته وتعمدا لعينه.
أرجوا منك أخي الكريم أن ترجع لهذه الرسالة،http://www.m5zn.com/files-1029111110148cbjh3oo ففيها من الحجة والاقناع ما سيجعلك تقنع بالأدلة والبراهين، لترى بأنها أقوى من فتوى القلوب، ولاحظ فيه كيف جمع الأمة بين حديث النهي وأحاديث الجواز، ولماذا رجحوا جواز صوم السبت وبالأدلة النقلية والعقلية والاجماعية.
يشهد الله سبحانه علينا بأننا نوقر جميع علمائنا ونحترم كافة آرائهم، ولكن يبقى للنفس حظ كبير في اتباع اجماعهم وتوافقهم، وأما من خالفهم فهو عالم اجتهد وله الأجر أصاب ام أخطأ، فكلهم من رسول الله ملتمسوا،،، عليه الصلاة والسلام، ورحم الله جميع علمائنا ومشايخنا السابقين واللاحقين.
أخيرا يوم عرفة سيصادف السبت القادم، ويوم السبت هو ليس ملكا لليهود ولا للنصارى ولا لغيرهم، انما هو يوم لله سبحانه وحده، وهو سبحانه من جعله يتوافق ويوم عرفة، ولذلك صيامي له سيكون لمناسبة عرفة، أي ليس ليوم السبت، بل لما فيه وهو سنة مؤكدة وثابتة فهي أولى أن تقدم وتؤتى.
وبذلك أكون قد أخذت برأي من قال بالنهي، لأني لست مع صيام يوم السبت،،،
وأخذت أيضا برأي من قال بالجواز، لأني مع صيام يوم عرفة،،، وهو أعظم وأقوى من السبت ومن أيام السنة كلها، وقد قطعت الشك باليقين حينما قرأت وسمعت واستفتيت، وذلك بان نص اجماع فقهاء الأمة على أن الأصح هو الجواز،،،،،
اذا فهذا لا يريد أن يصوم يوم عرفة، وبأن يفوت الأجر، وذلك لأجل السبت، وذاك يريد صيامه لأجل عرفة ولأجل أجره، والنبي صلى الله عليه وسلم صام عاشوراء، بعد أن سأل عن سبب صيامه من قبل اليهود، فقالوا له: هذا يوم نجى الله فيه موسى، فقال عليه الصلاة والسلام نحن أحق بموسى منهم وأمر بصيامه لأجل موسى وليس اقتداءا باليهود، ونحن أيضا أحق بيوم عرفة من النصارى وسنصومه اقتداءا برسولنا صلى الله عليه وسلم وليس لأجل النصارى،،، هذا كل ما في الأمر.