قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة
قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة - قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة - قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة - قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة - قراءة تكتيكية في الموقعة الرمثاوية.. لأننا لم نستحق الخسارة
* حين تلعب بهذا التحفظ الغريب وتسلم المباراة لخصمك في الشوط الأول بهذا الشكل.. فعليك أن تتوقع أن تدفع ثمن ذلك.. ولكن مع كل هذا فنحن لم نستحق الخسارة..
* الرمثا فريق جيد ومنظم.. ولكنه كالعادة فريق حماسي بإفراط.. يهدر لياقته في الشوط الاول من كل مباراة.. ويعاني كثيرا في الشوط الثاني.. ولكن اللعب معه بتحفظ بهذا الشكل وبلا شكل فريق في الشوط الأول لم يكن حنكة في رأيي..
* دخل الوحدات المباراة بطريقة 4-2-3-1... بالرباعي المطالقة - الباشا - البهداري - فراس.. خلف الثنائي صالح راتب ورجائي.. خلف الثلاثي ابو عمارة عامر ذيب بهاء فيصل.. خلف المهاجم زعترة.. لا الطريقة ولا الأداء كانا على المستوى المطلوب.. فتسيد الرمثا المباراة طولاً وعرضاً.. وكان فريقنا بلا ربط حقيقي بين الخطوط.. تائهاً وعشوائيا كأفراد وكمنظومة.. وتاه صالح راتب بسبب كثرة تغيير المركز.. فيما لم ينجح عامر ذيب في الدور المنوط به.. وكان بهاء يلعب كأنه يلعب في 4-3-3 فيما كان أبو عمارة هو الآخر معزولاً بشكل كبير.. وقد كنت أعد الكثير من الكلام القاسي تعليقاً على الأداء السيء جداً في هذا الشوط.. ولكن طبعا كل مباراة تلعب من شوطين اثنين..
* في مطلع الشوط الثاني أجرى أبو زمع تبديلاً تكتيكياً بتبديل المراكز بين صالح وعامر ذيب.. فأعاد عامر ذيب إلى ثنائي وسط الارتكاز.. وقدم صالح للامام إلى الثلاثي خلف المهاجم.. لتصبح الطريقة أقرب لـ 4-2-1-2-1.. بتقدم صالح وتراجعه بحسب الحالة هجومياً أو دفاعياً.. وكأنما صالح استيقظ بعد سباته في الشوط الأول.. فقام بدور فعال جداً في ربط الخطوط.. وتحسن الأداء كثيراً.. فسيطر الوحدات جماعياً على الكرة بشكل كامل.. وانهار فريق الرمثا لياقة وأداء.. كذلك قدم عامر ورجائي من جهة.. وبهاء وابو عمارة من جهة أخرى بالتعاون مع صالح الكثير من الألعاب الجماعية في نصف ملعب الرمثا.. وكان الهدف الوحداتي قادماً لا محالة.. رغم ذلك بقي في داخلي قلق من هذا التغيير لأنه يعني التضحية ببعض القدرات الدفاعية في وسط الملعب.. فلا سن عامر ولا طريقة اداؤه تسمح بأن يكون لاعب الارتكاز المثالي في هذه الطريقة إلى جوار رجائي..
* بعد ذلك قام أبو زمع بتبديل لم يكن له داع في رأيي.. فرغم أن بهاء فيصل لم يكن يظهر بشكل كبير.. ولكنه كان يؤدي دوراً دفاعياً مشاكساً (بالذات في المكان الذي جاءت منه كرة هدف الرمثا).. التبديل كان بسحب بهاء والزج بالبشتاوي.. هو كان تبديل لاعب بلاعب لتحسين الدور.. ولا يمكن تحميل الهدف للتبديل ولكن في رأيي أن التبديل في ذلك الوقت لم يكن ليضيف شيئاً في ظل سيطرة وحداتية حاصلة.. ربما فقط تنشيط الملعب..
* في الحقيقة في رأيي أن هدف الرمثا في توقيته جاء بعكس الأداء.. وربما جاء عقاباً على الأداء السيء جداً في الشوط الأول.. فالتحفظ لا يجب أن يعني أداء سيئاً بهذا الشكل.. هدف لا يمكن لوم أحد بعينه عليه.. يتشارك في مسؤوليته البشتاوي الذي اضطر رجائي للدفاع على الطرف وترك العمق.. والبهداري الذي ترك الكرة تمر.. وفراس الذي لم يحسن التغطية العكسية بدنياً.. ولكن في نفس الوقت لا يتحمل مسؤوليته أحد.. فهو هدف بعكس الأداء يعكس التركيز على الهجوم على حساب الدفاع ليقتنص الخصم هدفاً..
* ما جرى بعد الهدف هو طريقة لعب مخجلة من الرمثا.. عشرين دقيقة من التوقفات غير المبررة.. حاول خلالها لاعبو الوحدات التقدم.. فقام أبو زمع بسحب أبو عمارة لحساب الحاج مالك.. ثم قام بالمغامرة المثمرة بسحب المطالقة لحساب أبو كبير.. لتتحول الطريقة إلى ما يشبه 3-2-3-2.. لم يكن هناك هجوم هادر بالمعنى الحقيقي للكلمة بسبب طريقة قتل الرمثا للعب.. ولكن بدا لي بشكل واضح بأن الرمثا منهار بدنياً منذ ما قبل الهدف.. وكنت متفائلا جدا طوال الوقت بقدرتنا على التعادل (وأخبرت الصديق أبو أحمد زبدية بذلك)..
* علامات استفهام على الاعتماد على عامر ذيب لمباراة كاملة.. صحيح أنه صوت الخبرة الوحيد في الملعب تقريباً.. ولكنه عانى من الارهاق الشديد مع الأدوار المزدوجة التي قام بها في مباراة اليوم.. والحق أنه ورغم انخفاض اللياقة قدم مباراة كبيرة في الشوط الثاني..
* رغم نفحات الأنانية المعتادة من بهاء فيصل والبشتاوي.. ولكن اللاعبين قدما أداء جيداً يحسب لهما.. البشتاوي عليه فقط أن يلعب جماعيا وسيصبح أهم لاعب في الأردن..
* أداء جيد من البهداري والباشا.. توجه البهداري بهدف معتاد منه في الأوقات الحرجة.. البهداري ذكرني ببهداري زمان بتحسن مستواه.. باستثناء كرة الهدف.. والباشا كان له كرة خاطئة في الشوط الأول.. بشكل عام مدافعان مقاتلان جداً..
* أداء راقي (classy) من رجائي عايد في وسط الملعب.. رجائي بدأ ينضج بشكل كبير.. ويقدم مستوى متفوق.. أعجبتني كثيراً لقطة له يشجع زميله وصديقه صالح راتب على تقديم أفضل ما عنده في المقدمة في الشوط الثاني.. وهو ما كان..
* المارد صالح راتب استيقظ في الشوط الثاني.. خصوصاً قبل هدف الرمثا.. فصال وجال.. تاه بعض الشيء (اعتقد نفسيا) مع التأخر بالنتيجة وطريقة الرمثا العقيمة.. ولكنه عاد وصنع كرة هدف التعادل.. أنا مع كل الأصوات التي تقول بالرأفة باللاعب وعدم تحميله أكثر من طاقته.. وتثبيته في مركز معين.. وأعتقد أننا سنكون أمام نجم كبير جداً..
* عانى النجمان أعلاه صالح ورجائي في إيقاف سعيد مرجان في الشوط الأول... ولكن رجائي كبح جماحه تماما في الشوط الثاني من خلال التفوق بدنياً..
* يجب أن يكون الاحتكام دائماً للمستوى في تحديد اسم اللاعب المشارك.. لا لأي شيء آخر..
* أبو كبير ومالك دخلا بديلين.. وبذلا أقصى ما لديهما لفانيلة الوحدات.. وهذا هو المطلوب من اللاعب الذي يرتدي القميص الأخضر..
* عادة لا أحبذ رؤية الوحدات يحتفل بالتعادل.. ولكن هذا التعادل يعني صدارة مرحلة الذهاب.. وجاء بعد مباراة "زنخة" فعلا لم نستحق فيها الخسارة بالذات تبعاً لأداء الشوط الثاني.. النتيجة في رأيي عادلة نسبياً تبعاً للأداء على مدار الشوطين.. وفي رأيي أن لاعبينا أثبتوا في الشوط الثاني أن الوحدات حين يمتلك زمام المبادرة فهو الفريق الأفضل حتماً.. وهو صاحب النفس الأطول.. والأجهز بدنياً وهو أمر مهم.. وهو كذلك يفسر سر اختيار لاعبي الوحدات للمنتخب بهذا العدد.. فالأداء البدني كان أكثر من ممتاز..
مشاهد لا داعي لها... خروج عامر شفيع للحديث مع الحكم بخصوص اضاعة لاعبي الرمثا للوقت مما أدى لاستفزاز الجماهير.. وكذلك عصبية باسم فتحي.. يجب ألا نسمح للخصوم باستفزازنا وجرنا للخروج عن التركيز..
* هدف الوحدات الملغى هناك شكوك كبيرة حوله.. بانتظار اتضاح الصورة..
* نستطيع الفوز بالدوري.. والكأس.. ولكن بأداء الشوط الأول علينا ان ننسى أي بطولة قارية.. أما بأداء الشوط الثاني بالذات في بدايته.. فيجب أن نبني عليه وسيكون لدينا فريق يحسب له ألف حساب..
* ملاحظة أخيرة.. في رأيي الشخصي المتواضع.. طريقة 4-2-3-1 بما نملكه من ظهراء ليست طريقة آمنة مطلقاً.. فضرب أطرافنا يمكن أن يصبح كابوساً لو لم نعالج هذه النقطة.. ولكن يمكننا علاج ذلك ببعض الحلول الفنية..
مطالقة الله يعطيك العافية مع السلامة وبانتظار عودة محمدالضميري
واذا بقي مع الاتحاد اتمنى الاستغناء عن المطالقة واحضار ظهير البقعه الايسر ابو دلدوم الذي تألق على نحو لافت جدا مع منتخب سن ٢٣ سنة الذي حقق مركز ثالث على آسيا.
* حين تلعب بهذا التحفظ الغريب وتسلم المباراة لخصمك في الشوط الأول بهذا الشكل.. فعليك أن تتوقع أن تدفع ثمن ذلك.. ولكن مع كل هذا فنحن لم نستحق الخسارة..
* الرمثا فريق جيد ومنظم.. ولكنه كالعادة فريق حماسي بإفراط.. يهدر لياقته في الشوط الاول من كل مباراة.. ويعاني كثيرا في الشوط الثاني.. ولكن اللعب معه بتحفظ بهذا الشكل وبلا شكل فريق في الشوط الأول لم يكن حنكة في رأيي..
* دخل الوحدات المباراة بطريقة 4-2-3-1... بالرباعي المطالقة - الباشا - البهداري - فراس.. خلف الثنائي صالح راتب ورجائي.. خلف الثلاثي ابو عمارة عامر ذيب بهاء فيصل.. خلف المهاجم زعترة.. لا الطريقة ولا الأداء كانا على المستوى المطلوب.. فتسيد الرمثا المباراة طولاً وعرضاً.. وكان فريقنا بلا ربط حقيقي بين الخطوط.. تائهاً وعشوائيا كأفراد وكمنظومة.. وتاه صالح راتب بسبب كثرة تغيير المركز.. فيما لم ينجح عامر ذيب في الدور المنوط به.. وكان بهاء يلعب كأنه يلعب في 4-3-3 فيما كان أبو عمارة هو الآخر معزولاً بشكل كبير.. وقد كنت أعد الكثير من الكلام القاسي تعليقاً على الأداء السيء جداً في هذا الشوط.. ولكن طبعا كل مباراة تلعب من شوطين اثنين..
* في مطلع الشوط الثاني أجرى أبو زمع تبديلاً تكتيكياً بتبديل المراكز بين صالح وعامر ذيب.. فأعاد عامر ذيب إلى ثنائي وسط الارتكاز.. وقدم صالح للامام إلى الثلاثي خلف المهاجم.. لتصبح الطريقة أقرب لـ 4-2-1-2-1.. بتقدم صالح وتراجعه بحسب الحالة هجومياً أو دفاعياً.. وكأنما صالح استيقظ بعد سباته في الشوط الأول.. فقام بدور فعال جداً في ربط الخطوط.. وتحسن الأداء كثيراً.. فسيطر الوحدات جماعياً على الكرة بشكل كامل.. وانهار فريق الرمثا لياقة وأداء.. كذلك قدم عامر ورجائي من جهة.. وبهاء وابو عمارة من جهة أخرى بالتعاون مع الرجائي الكثير من الألعاب الجماعية في نصف ملعب الرمثا.. وكان الهدف الوحداتي قادماً لا محالة.. رغم ذلك بقي في داخلي قلق من هذا التغيير لأنه يعني التضحية ببعض القدرات الدفاعية في وسط الملعب.. فلا سن عامر ولا طريقة اداؤه تسمح بأن يكون لاعب الارتكاز المثالي في هذه الطريقة إلى جوار رجائي..
* بعد ذلك قام أبو زمع بتبديل لم يكن له داع في رأيي.. فرغم أن بهاء فيصل لم يكن يظهر بشكل كبير.. ولكنه كان يؤدي دوراً دفاعياً مشاكساً (بالذات في المكان الذي جاءت منه كرة هدف الرمثا).. التبديل كان بسحب بهاء والزج بالبشتاوي.. هو كان تبديل لاعب بلاعب لتحسين الدور.. ولا يمكن تحميل الهدف للتبديل ولكن في رأيي أن التبديل في ذلك الوقت لم يكن ليضيف شيئاً في ظل سيطرة وحداتية حاصلة.. ربما فقط تنشيط الملعب..
* في الحقيقة في رأيي أن هدف الرمثا في توقيته جاء بعكس الأداء.. وربما جاء عقاباً على الأداء السيء جداً في الشوط الأول.. فالتحفظ لا يجب أن يعني أداء سيئاً بهذا الشكل.. هدف لا يمكن لوم أحد بعينه عليه.. يتشارك في مسؤوليته البشتاوي الذي اضطر رجائي للدفاع على الطرف وترك العمق.. والبهداري الذي ترك الكرة تمر.. وفراس الذي لم يحسن التغطية العكسية بدنياً.. ولكن في نفس الوقت لا يتحمل مسؤوليته أحد.. فهو هدف بعكس الأداء يعكس التركيز على الهجوم على حساب الدفاع ليقتنص الخصم هدفاً..
* ما جرى بعد الهدف هو طريقة لعب مخجلة من الرمثا.. عشرين دقيقة من التوقفات غير المبررة.. حاول خلالها لاعبو الوحدات التقدم.. فقام أبو زمع بسحب أبو عمارة لحساب الحاج مالك.. ثم قام بالمغامرة المثمرة بسحب المطالقة لحساب أبو كبير.. لتتحول الطريقة إلى ما يشبه 3-2-3-2.. لم يكن هناك هجوم هادر بالمعنى الحقيقي للكلمة بسبب طريقة قتل الرمثا للعب.. ولكن بدا لي بشكل واضح بأن الرمثا منهار بدنياً منذ ما قبل الهدف.. وكنت متفائلا جدا طوال الوقت بقدرتنا على التعادل (وأخبرت الصديق أبو أحمد زبدية بذلك)..
* علامات استفهام على الاعتماد على عامر ذيب لمباراة كاملة.. صحيح أنه صوت الخبرة الوحيد في الملعب تقريباً.. ولكنه عانى من الارهاق الشديد مع الأدوار المزدوجة التي قام بها في مباراة اليوم.. والحق أنه ورغم انخفاض اللياقة قدم مباراة كبيرة في الشوط الثاني..
* رغم نفحات الأنانية المعتادة من بهاء فيصل والبشتاوي.. ولكن اللاعبين قدما أداء جيداً يحسب لهما.. البشتاوي عليه فقط أن يلعب جماعيا وسيصبح أهم لاعب في الأردن..
* أداء جيد من البهداري والباشا.. توجه البهداري بهدف معتاد منه في الأوقات الحرجة.. البهداري ذكرني ببهداري زمان بتحسن مستواه.. باستثناء كرة الهدف.. والباشا كان له كرة خاطئة في الشوط الأول.. بشكل عام مدافعان مقاتلان جداً..
* أداء راقي (classy) من رجائي عايد في وسط الملعب.. رجائي بدأ ينضج بشكل كبير.. ويقدم مستوى متفوق.. أعجبتني كثيرة لقطة له يشجع زميله وصديقه صالح راتب على تقديم أفضل ما عنده في المقدمة في الشوط الثاني.. وهو ما كان..
* المارد صالح راتب استيقظ في الشوط الثاني.. خصوصاً قبل هدف الرمثا.. فصال وجال.. تاه بعض الشيء (اعتقد نفسيا) مع التأخر بالنتيجة وطريقة الرمثا العقيمة.. ولكنه عاد وصنع كرة هدف التعادل.. أنا مع كل الأصوات التي تقول بالرأفة باللاعب وعدم تحميله أكثر من طاقته.. وتثبيته في مركز معين.. وأعتقد أننا سنكون أمام نجم كبير جداً..
* عانى النجمان أعلاه صالح ورجائي في إيقاف سعيد مرجان في الشوط الأول... ولكن رجائي كبح جماحه تماما في الشوط الثاني من خلال التفوق بدنياً..
* يجب أن يكون الاحتكام دائماً للمستوى في تحديد اسم اللاعب المشارك.. لا لأي شيء آخر..
* أبو كبير ومالك دخلا بديلين.. وبذلا أقصى ما لديهما لفانيلة الوحدات.. وهذا هو المطلوب من اللاعب الذي يرتدي القميص الأخضر..
* عادة لا أحبذ رؤية الوحدات يحتفل بالتعادل.. ولكن هذا التعادل يعني صدارة مرحلة الذهاب.. وجاء بعد مباراة "زنخة" فعلا لم نستحق فيها الخسارة بالذات تبعاً لأداء الشوط الثاني.. النتيجة في رأيي عادلة نسبياً تبعاً للأداء على مدار الشوطين.. وفي رأيي أن لاعبينا أثبتوا في الشوط الثاني أن الوحدات حين يمتلك زمام المبادرة فهو الفريق الأفضل حتماً.. وهو صاحب النفس الأطول.. والأجهز بدنياً وهو أمر مهم.. وهو كذلك يفسر سر اختيار لاعبي الوحدات للمنتخب بهذا العدد.. فالأداء البدني كان أكثر من ممتاز..
مشاهد لا داعي لها... خروج عامر شفيع للحديث مع الحكم بخصوص اضاعة لاعبي الرمثا للوقت مما أدى لاستفزاز الجماهير.. وكذلك عصبية باسم فتحي.. يجب ألا نسمح للخصوم باستفزازنا وجرنا للخروج عن التركيز..
* هدف الوحدات الملغى هناك شكوك كبيرة حوله.. بانتظار اتضاح الصورة..
* نستطيع الفوز بالدوري.. والكأس.. ولكن بأداء الشوط الأول علينا ان ننسى أي بطولة قارية.. أما بأداء الشوط الثاني بالذات في بدايته.. فيجب أن نبني عليه وسيكون لدينا فريق يحسب له ألف حساب..
* ملاحظة أخيرة.. في رأيي الشخصي المتواضع.. طريقة 4-2-3-1 بما نملكه من ظهراء ليست طريقة آمنة مطلقاً.. فضرب أطرافنا يمكن أن يصبح كابوساً لو لم نعالج هذه النقطة.. ولكن يمكننا علاج ذلك ببعض الحلول الفنية..
* #متصدر_تحكيش_معي
تحليل رائع اخي
علاء المطالقة اسوأ لاعب في مباراة اليوم وشوط اول سئ جدا
يعطيك العافية اخ رفقي تحليل شافي وافي لما جاء بالمباراة باعتقادي الحكام تاثروا بمطالب الرمثا بتحكيم خارجي ولم يكونوا موفقين في بعض القرارات متصدر لا تخرفني
الاستاذ المحترم رفقي
ارجو التوقف قليلا عند موضوع عدم جدوى الضربات الثابتة وسوء تنفيذها وبالذات الضربات الركنية كما ان هناك ملاحظه مستمرة على قدرة فراس في تشكيل أضافه وهو اللاعب التقليدي لحد ان أدائه مكشوف للخصم مع الإشارة آلى بنيته الجسدية الضعيفة وتواضع سرعته .اعتقد ان دخول كل من الحاج مالك و ليث بشتاوي تاخر قليلا .احمد الياس يحتاج الى فركة إذن لقد كنا بحاجته
شوط اول كارثي لكنه استنفذ مخزون الرمثا البدني مما سمح لنا ان نتسيد الشوط الثاني بكل جدارة و بأداء مميز اقرب الى الكمال مع عدم القناعة بالاظهرة لعدم قدرتهم مجاراة الرتم في الشوط الثاني.
وجود عامر طوال المباراة مع الإجهاد ضروري لقيادة الفريق و الدفع المعنوي اللذي رأيناه في اكثر من مناسبة.
كاد ان يرتطم راسي في سقف المنزل عند الهدف و لكني كنت متأكد بانه قادم لا محاله و لو قدر الله ان يأتي مبكرا لكانت ثلاثية خضراء و الله اعلم.
اخي العزيز كالعادة كلنا ننتظر تحليلك على احر من الجمر لأنك احد الأيقونات الرائعه في منتدانا الغالي.