استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا
استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا - استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا - استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا - استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا - استفتاء: من تتوقع ان يكون الفريق الهابط مع اتحاد الرمثا
مع تاكد هبوط اتحاد الرمثا الى دوري المظاليم لا زالت فرق شباب الاردن والمنشية والبقعة والفيصلي تصارع من اجل البقاء فيي دوري المحترفين وكل فريق يلعب من اجل النقطة وهم في وضع لا يحسدوا عليه .كان الله في عونهم والفارق بينهم 5 نقاط فقط. يعني مباراة الفرق مع بعضهم ستكون تكسير عظم وتقلب الموازين.بالنسبة للبقعة بعد مغادرة اكرم سلمان لا نعرف كيف سيكون وضعه. والمنشية يعتمد على الحظ وبصراحة لديه حارس مرمى رائع اعجبني اداؤه ولا زال عدنان عوض غير مقنع وفوزه على الوحدات كان صدفة اما شباب الاردن فهو اقرب فريق من وجهة نظري للهبوط اراه فريق ضعيف مع تحسن مستواه مع المدرب الاجنبي لكني اعتقد انه هو من سيهبط ولا يستحق البقاء بدوري المناصير .اما الغريم والقطب القديم للوحدات الفيصلي فبعدما اقترب من المنطقة الدافئة عاد واقترب من الخطر ولا زال مستواه ضعيف ونزار محروس لم يقدم شيء للفريق وكانك يا ابو زيد ما غزيت ويبدو ان محروس يتحجج بالامور المالية وكل ما يشوف حالوا مش مسوي اسي يقدم استقالتوا بدو يخلص. او يستنى مباراة الوحدات شكلوا بدو يثأر.
على كل حال انا من جهتي اتوقع هبوط شباب الاردن لانو حرام يتسمى قطب وحرام يلعب بدوري المحترفين ولازم يرجع لموقعه واتمنى بقاء الغريم الفيصلي بدوري المحترفين ويرجع ينافس لانو بصراحة الدوري بطل الو طعم بعدم وجود منافس حقيقي لانو الرمثا طلع فشنك وفريق عادي ولازم انحسم الدوري بكير وهو الي مخلي ابو زمع لحد هسه ينافس ومفكر انو مدرب جيد ومتصدر عن جد بس الحقيقة ما في منافس والفرق كلها مستوى واحد والفيصلي انتهى وما رح يرجع قبل 10 سنوات وممكن ابو زمع يظل كمان عشر سنوات لانو الدوري يجي بدون مدرب وما فرق منافسة.
اتمنى كل واحد يصوت بالفريق المتوقع هبوطه وشكرا للجميع.
هلا االسؤال اللي بيطرح نفسه.. لو الفيصلي رح يهبط هل سوف يطبق ام سيكون هناك رأي أخر.. ام أن الفيصلي لم يعد مهما
وسؤال آخر.. هل حقا أنه في فترة التسعينات كان الفيصلي سيهبط وكان يحتاج للفوز ع القادسية وفي الدقيقة الأخيرة أتت كرة في العارضة وحسبها الحكم هدفا.. حتى أن صحيفة الرأي خرجت بعنوان كبير ( أين الهدف)