ليس بوسعي بوصفي وحداتي الهوى والنشأة إلا أن أقف متأملا كل ما يحدث حولي، مسترشدا بما وهبني الله من عقل وقلب في تفسير مأ أرى وأشاهد مما يحاك للوحدات في الغرف المعتمة، وحسبي أن الله مطلع على كل شيء وأنه- سبحانه وتعالى - لا تضيع عنده الحقوق، ولا يُظلم عنده العباد،فإليك يا الله نشكو ضعفنا وهواننا على الناس، وأقول لهم جميها:
ظلمٌ وجورٌ والحقوقُ تضيع ُ والله ِ " هذا في الزمان بديع ُ