منذ سنوات والمارد له مشاركات خارجيه ولم ينقطع عن المحافل العربيه والاسيويه -- نتمنى من الله عز وجل بمشاركه خارجيه هذا الموسم --- مشكورين وبالتوفيق للاعلاميه
ما هو الاعتذار ان اجا ما رح ييجي غير من ورا ظروفهم
الحالية وبالنهاية بنقول الله ينصرهم و بالتوفيق للوحدات بمشيئة الله[/QUOTفوجئ متابعو كرة القدم البحرينية بإدارج اسم نادي المحرق البحريني في قرعة بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والتي أقيمت صباح الأمس بالعاصمة الماليزية (كوالالمبور) التي تحتضن مقر الاتحاد الآسيوي للعبة، إذ إن المحرق لم يطلب المشاركة أساساً في هذه البطولة وغير مخطط لذلك، وبالتالي فإن هنالك خطأ فادحاً قد حصل وأدى إلى وجود اسم المحرق في القرعة فجأة، علماً بأن النادي البحريني الوحيد الذي طلب المشاركة في نسخة العام المقبل من البطولة هو نادي الرفاع وبدوره قام بجميع الخطوات اللازمة لذلك من أجل ضمان المشاركة، وأرسل أمين السر العام عبدالله فهد الدوسري والمنسق الإعلامي أحمد جعفر لماليزيا لتمثيل النادي في مراسم القرعة، وهو وقع في المجموعة الأولى بجوار الكويت الكويتي (حامل اللقب) والصفاء اللبناني المتأهل من تصفيات غرب آسيا.
وبعد ورود اسم المحرق في القرعة قام حساب النادي الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بنفي مشاركة الفريق في هذه البطولة وذكر الحساب أن النادي لم يطلب المشاركة أساساً، وهو ما أكده أيضاً المنسق الإعلامي للفريق محمد الجودر في حسابه الشخصي كذلك.
من جانبه استغرب أحد المسئولين في نادي المحرق وجود مثل هذا الخطأ وبالذات من اتحاد لأكبر قارة في العالم، مشيراً إلى أن ناديه لم يطلب إطلاقاً المشاركة في هذه البطولة ولم يستفسر عن أي شيء بهذا الخصوص، وبالتالي فإن وجود اسم الفريق في القرعة هو أمر غريب للغاية ويحتاج إلى تفسير واضح من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لنتعرف على مصدر الخطأ في هذا الأمر.
وأبدى نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم للشئون الفنية الشيخ علي بن خليفة آل خليفة في حديثه لمراسل قناة (الدوري والكأس) في البحرين استغرابه الشديد أيضاً من ورود اسم نادي المحرق في القرعة دون أن يذكر المزيد من التفاصيل عن هذا الموضوع.
يُذكر أن آخر مشاركة للمحرق في هذه البطولة كانت في العام 2009، بينما حقق اللقب لأول مرة العام 2008، فيما أوقعته القرعة (الخاطئة) بالأمس مع الأنصار اللبناني وأربيل العراقي وفنجاء العماني.
قرار سليم ويا ريت يتم الموافقه على المشاركه من مبدأ المنافسه وكسب الخبره للشباب ، افضل من عدمها وافضل من عمل المعسكرات والمباريات الوديه التي تزيد من ديون النادي.