نهاية اليهود - نهاية اليهود - نهاية اليهود - نهاية اليهود - نهاية اليهود
هل من الممكن ان تكون الاحداث التي تجري حاليا في الشرق الاوسط وتحديدا الربيع العربي بداية لتصدع التحالف الصهيوني الغربي ، وخاصة ان الموقف الامريكي الاخير كان فيه نوع من العتاب او المكايدة . ويتزامن ذلك مع التقرير الذي تم نشره قبل شهر تقريبا (مجموعة من السياسيين والمفكرين الامريكيين ) واختفىبعد ذلك عن النت وجاء فيه ان دولة اليهود سوف تشكل عبئا على امريكا بعد 20 سنة تقريبا وتزامن هذا مع محاضرة القاها الرئيس الامريكي الاسبق كسنجر قال فيما قاله ان الكيان الغاصب سيزول خلال عشر سنوات تقريبا . هذا كله يترافق مع التقرير الذي قرأته على أحد المواقع الاخبارية مفاده ان ثقب طبقة الاوزون يغطي مساحة امريكيا كاملة وبالتالي فانه نتيجة لذلك سوف ترتفع الحرارة كثيرا لدرجة انه بعد عشرين سنة سوف تقوم امريكيا باستيراد القمح والذرة ، والمعروف ان امريكيا تشتهر بزراعة القمح والذرة . اعتقد ان هذه التقارير جميعها تشير الى ان امريكيا سوف تعاني اقتصاديا لدرجة الفقر وبالتالي سوف تتخلى عن دعم اليهود والله أعلم. ولا ننسى ان عاصفة الاسلام قد هبت في دول الربيع العربي وبالتالي بدات عجلة الاسلام بالصعود ،وهذا مذكور في القران الكريم ، حيث يقول الله تعالى : (فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا ( 5 ) ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ( 6 ) إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ) فهل يكون هذا بداية وعد الله .
صديقي هي "سينيورهات " مطروحة منذ زمن وباعتقادي مسببات زوالالدولة الصهيونية هي اقدار بيد رب العالمين لن تأتينا إلا اذا تغيرنا وعدنا إلى رشدنا ...
هذه الدنيا حرب بين الخير و الشر بين ملة الإسلام وملة الكفر ..ومهما ستطول الحرب وهي سجال إلا أن الحق سينتصر باذن المولى ....
صديقي هي "سينيورهات " مطروحة منذ زمن وباعتقادي مسببات زوالالدولة الصهيونية هي اقدار بيد رب العالمين لن تأتينا إلا اذا تغيرنا وعدنا إلى رشدنا ... هذه الدنيا حرب بين الخير و الشر بين ملة الإسلام وملة الكفر ..ومهما ستطول الحرب وهي سجال إلا أن الحق سينتصر باذن المولى ....
بارك الله فيك يا خوي على مداخلتك .
لا اشك في ان ذلك سيناريوهات اتمنى حدوثها وانه متى شاء الرحمن باظهار الحق فلا راد لامره ، ولكن هي افكار تجمعت عندي بداية من التقرير الذي قرأته قبل شهر عن ان اسرائيل اصبحت حمل ثقيل ثم بعدها بايام محاضرة الرئيس الامريكي الاسبق عن زوال اسرائيل ثم بالنصر المؤزر للمقاومة ،حيث جسدت المقاومة بصمودها قول الله تعالى :{وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ} (60) سورة الأنفال ،حيث ان النصر لم يكن بقوة الصاروخ ولا بمداه ، ولكن بقوة ايمان الشخص الذي اطلق الصاروخ.
واخيرا بالامس حضرت محاضرة للدكتور يحيى في جمعية المحافظة على القرأن الكريم وكانت عن اسباب صمود غزة.
فهذه الاحداث جميعها جعلتني اكتب هذا المقال ولك جزيل الشكر