اي دار تريد ( للنقاش ) جزاكم الله خير الجزاء - اي دار تريد ( للنقاش ) جزاكم الله خير الجزاء - اي دار تريد ( للنقاش ) جزاكم الله خير الجزاء - اي دار تريد ( للنقاش ) جزاكم الله خير الجزاء - اي دار تريد ( للنقاش ) جزاكم الله خير الجزاء
كلنا يوحد ويشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا محمد عبده ورسوله
هل نحن نعي معنى هذه الكلام ام هي فقط جملة نرددها دون ان نعمل لِنُصرتها
لماذا قال الله تعالى في كتابه العزيز
ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم
اليس الله عز وجل بغني عنا وهو قادر على تبديلنا بقوم اخر
هل نحن واعين ان رحمة الله سبقة عذابه وما اجمل هذه النعمة العظيمة والتي هي احد نعم الله الكثيرة؟
هل نحن امة خلقنا لعبادة الله عز وجل واطاعة رسوله الكريم ام خلقنا للامور الدنيوية ماذا نقول في كلام الله تعالى
وما خلقت الجِن والانس الا ليعبدون
ما هي احلامك يوم القيامة اتجاه الرسول محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم وهل تعمل وتجتهد للقائه ام فقط مجرد انك تتمنى دون العمل وهل ممكن ان تعطينا ما يقربنا منه ويجعله شفيعنا يوم القيامة؟
اين انت من نصرة الاسلام وهل الاسلام فقط هو ان تصلي وتزكي ام فًرض عليك التشهير به وكيف لي ان اجاهد في نصرة الدين الاسلامي وانا اعيش في ضروف حياة العمل واللهو الدنيوي يأخذون النسبة الاكبر من وقتي غير مسؤوليات الحياة وهنا لا بد من ذكر كلام الله عز وجل
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
اين انت من كتاب الله عز وجل ( القرأن الكريم )
وهل هذا الكتاب نزل فقط لقرأته وتكرار القرأة ام العمل ما بداخله وهل تجتهد لتتعرف على تفسير اياته ؟
الصلاة
فجر _ ظهر _ عصر _ مغرب _ عشاء
العمل
الزواج
الابناء
البحث عن مصلحتي في هذا الكون من امور دنيوية كشراء منزل او سيارة او فتح مشروع
هل ممكن التوفيق بين هذه الامور في الحياة اليومية وما هي اجتهاداتك حتى تكون الدار الاخرة هي طريقك
اترك للاخوة جميعاً النقاش لعلهم يفيدون من خلال الاجوبة وعلى الجميع الافادة والاستفادة وجزاكم الله خير الجزاء مقدماً
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنه لعلى حصير ما بينه وبينه شيء، وتحت رأسه وسادة من أدمٍ حشوها ليف، وإن عند رجليه قرظاً مصبوباً، وعند رأسه أُهُب معلّقة؛ فرأى أثر الحصير في جنبه، فبكى؛ فقال: (ما يبكيك؟) فقال له: "يا رسول الله، إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله" فقال عليه الصلاة والسلام: (أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟) متفق عليه.
وفي رواية أخرى : "..ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئاً يردّ البصر غير أُهبة ثلاثة، فقلت: ادع الله فليوسع على أمتك، فإن فارس والروم وُسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله"، وكان متكئا فقال: ( أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟ أولئك قوم عجلت لهم طيّباتهم في الحياة الدنيا ) متفق عليه.
الله يبارك فيك أخي الكريم ويجزيك الخير على هذا الموضوع الرائع الشامل
47- سورة محمد
الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (1)
الذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له, وصدوا الناس عن دينه, أَذْهَبَ الله أعمالهم, وأبطلها, وأشقاهم بسببها.
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ (2)
والذين صدَّقوا الله واتَّبَعوا شرعه وصدَّقوا بالكتاب الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الحق الذي لا شك فيه من ربهم, عفا عنهم وستر عليهم ما عملوا من السيئات, فلم يعاقبهم عليها, وأصلح شأنهم في الدينا والآخرة.
ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ (3)
ذلك الإضلال والهدى سببه أن الذين كفروا اتَّبَعوا الشيطان فأطاعوه, وأن الذين آمنوا اتَّبَعوا الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من النور والهدى, كما بيَّن الله تعالى فِعْلَه بالفريقين أهل الكفر وأهل الإيمان بما يستحقان يضرب سبحانه للناس أمثالهم, فيلحق بكل قوم من الأمثال والأشكال ما يناسبه.
الله يبارك فيك أخي الكريم ويجزيك الخير على هذا الموضوع الرائع الشامل
47- سورة محمد
الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (1)
الذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له, وصدوا الناس عن دينه, أَذْهَبَ الله أعمالهم, وأبطلها, وأشقاهم بسببها.
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ (2)
والذين صدَّقوا الله واتَّبَعوا شرعه وصدَّقوا بالكتاب الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، وهو الحق الذي لا شك فيه من ربهم, عفا عنهم وستر عليهم ما عملوا من السيئات, فلم يعاقبهم عليها, وأصلح شأنهم في الدينا والآخرة.
ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ (3)
ذلك الإضلال والهدى سببه أن الذين كفروا اتَّبَعوا الشيطان فأطاعوه, وأن الذين آمنوا اتَّبَعوا الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من النور والهدى, كما بيَّن الله تعالى فِعْلَه بالفريقين أهل الكفر وأهل الإيمان بما يستحقان يضرب سبحانه للناس أمثالهم, فيلحق بكل قوم من الأمثال والأشكال ما يناسبه.
جزاك الله خير الجزاء اخي
لا زلت انتظر منك المشاركة اكثر والنصح للجميع بكيفية التقرب من الله عز وجل مع التعايش مع لذات الدنيا في نفس الوقت
يعطيك العافيه اخي رمزي
اللهم وسع علينا قبورنا يا الله
كان سيدنا علي يقول
يا دنيا غري غيري اني طلقتك ثلاث
نحن نريد الاخره لذلك علينا العمل من اجل الاخره ولا نكتفي بالقول فقط العمل والمحافظه على الصلوات بالمسجد قدر المستطاع
اللهم ثبتنا يا الله
الله يبارك فيك أخي الكريم
بقدر تقربنا من الله عز وجل بقدر ما تهون الدنيا في عيوننا ونفوسنا ونصبح قادرين على السيطرة على أنفسنا
فكيف لي أن أتدبر القرآن مثلا وأن أخشع في قرائته وأن أتفاعل مع توجيهاته وأنا ما زلت مصرا على سماع الأغاني والملهيات لا يتأتى لي ذلك أبدا فلا يمكن أن يجتمع قرآن الرحمن وقرآن الشيطان في قلب مؤمن
ولهذا كان يقول شهيد القرآن عثمان بن عفان رضي عنه الرحمن " لو طهرت القلوب لما شبعت من قراءة القرآن "
وكيف لي أن أصحوا لصلاة الفجر وأصليها في وقتها في المسجد وأنا لم آخذ الاستعداد لذلك فأنا لم أنم في الوقت المناسب ولم أضبط المنبه في ساعة مناسبة ولم أعقد العزم والنية الصادقة على الصحيان المناسب ولم أقرأ آية الكرسي والخواتيم والمعوذات وأذكار النوم ولم أنم على طهارة
بينما لو كان هناك ترتيب لسهرة أو تجمع للأهل والأصدقاء فنأخذ كل الاستعدادات لذلك قبل فترة مناسبة
فلا بأس من التمتع بالمباحات شرط أن لا تلهينا عن الفروض والواجبات فالدنيا مزرعة الآخرة
( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون ) .
يقول تعالى ردا على من حرم شيئا من المآكل أو المشارب ، والملابس ، من تلقاء نفسه ، من غير شرع من الله : ( قل ) يا محمد ، لهؤلاء المشركين الذين يحرمون ما يحرمون بآرائهم الفاسدة وابتداعهم : ( من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة ) الآية ، أي : هي مخلوقة لمن آمن بالله وعبده في الحياة الدنيا ، وإن شركهم فيها الكفار حسا في الدنيا ، فهي لهم خاصة يوم القيامة ، لا يشركهم فيها أحد من الكفار ، فإن الجنة محرمة على الكافرين .
ما نبغي غير تلك الدار التي وصفها سبحانه وتعالى في محكم كتابه
(تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًا في الأرض ولا فسادًا والعاقبة للمتقين)
أللهم اجعلنا من أهلها