من وجهة نظري يا أبو أحمد .. أن اللاعب الوحداتي هو لاعب ( حماسي ) إن صح التعبير .. بمعنى أن الحالة النفسية للاعب تتحكم بعطاءه و مردوده في الملعب .. طبعاً لا أقلل هنا من أهمية العامل البدني و العامل الفني .. لكني أرى أن عطاء و أداء اللاعبين يرتفع بشكل مضاعف حينما تكون الدافعية في أعلى مستوياتها حتى و إن كان الإعداد في النواحي الأخرى متدني و العكس صحيح ...
كلام صحيح يا صديقي ولذلك نعتبر الجمهور اللاعب رقم 1 لدوره الكبير في تحميس اللاعبين وجعلم يبذلون اعلى من طاقتهم
شكراً لأبي أحمد على تحليله ،
يبدو أن لاعبي الوحدات لم يكونوا مقتنعين بالطاقم التدريبي السابق، فكانوا يلعبون بدون روح.
وأكاد أجزم أنهم لعبوا دوراً مهماً في إقالة الجهاز الفني السابق، وما يؤكد هذه النظرية إستقالة محمد جمال المفاجئة وعودته بنفس الطريقة كانت تعني أن شيئاً ما في الأفق سيحدث قريباً.
ليست بصمات الحجي هي وحدها التي غيرت الوحدات مع أنها واضحة، بل إن تغيير الكادر الفني السابق كان له التأثير النفسي الواضح على اللاعبين بعد أن تسربت المعلومات عن فرحة غامرة بين اللاعبين في غرفة الملابس بعد الفوز المستحق.
ما أود قوله أن إدارة الوحدات ربما تأخرت في إحداث التغيير حتى وصل الأمر إلى وضع لا يطاق بين أعضاء الجهاز الفني نفسه . وكذلك نفس الحال بين الجهاز الفني واللاعبين.
كانت مرحلة قاسية وخسرنا فيها بطولتين والحقيقة كان يجب العمل من اجل الحفاظ على استقرار الفريق بعد انتهاء الموسم السابق خاصة انه كان يحرز البطولات
أشكرك أخي أبو احمد على التحليل
ومبارك الفوز والصدارة.. والأهم الفوز المستحق.
وأعتقد ان شخصية الوحدات قد ظهرت جلية في هذه المباراة .. شخصية البطل، فقد لعب الوحدات وأمتع وفاز ...
من كان يعتقد ان فراس شلباية يسجل هدفا صاروخيا من ضربة حرة ... هنا ظهرت قدرة المدرب على استنهاض الهمم، واكتشاف المواهب والقدرات، وكذلك زرع الثقة في نفوس اللاعبين، فراس كان في المباراة رائعا. والقادم له أجمل.
وهنا تبرز نقطة ففراس مع الأجهزة الفنية الضعيفة مسبقا كان عبئا على الفريق، وكان لا يتطور، وكان نقطة ضعف في الفريق، لماذا؟
لأن المدير الفني للفريق مسبقا، أراد فقط أن يلعب فراس دون النظر إلى مستواه الفني، أو الاهتمام بتحفيزه واكتشاف قدراته وبث الحماس في نفسه، فكان فراس نفسه يشعر أنه لاعب عادي، وأنه يلعب، فقط لأنه فراس، فلم يكن يشعر بالثقة. فكان يلعب ويلعب ويلعب... وكان مجرد رقم، ولم يكن يحدث أثرا مميزا في مركز الظهير اليمين. فكانت الجماهير تهاجمه وتعتقد انه لا يصلح للوحدات.
مع أكرم سلمان الحجي، ظهرت شخصية فراس الحقيقية التي اكتشفها أكرم سلمان، وزرع في نفس اللاعب الثقة، فلعب فراس بثقة، وتحسن اداؤه، وظهرت جرأته التي لم نكن نراها مطلقا، لذا ظهر فراس بثوب جديد. فراس الظهير المجتهد، والجريء، والمندفع، والمقاتل.
إذن، فرأيني الفني في فراس كان صائبا، والدليل انني أمدح فراس فنيا اليوم، لأنه ظهر غير فراس السابق، وليس لأنه ابن زياد شلباية.
تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان
تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان - تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان - تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان - تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان - تفاصيل رسالة العراقي أكرم سلمان للفلسطيني أشرف نعمان
.... السطور الأخيرة لرسالة سلمان الموجهة للفلسطيني أشرف نعمان، " يا بني، أتمنى أن تقرأ الرسالة بترو، وكلي شوق للرد على هذه الرسالة في أقرب فرصة ممكنة من خلال إثبات الذات مع الوحدات، أمنياتي لك"
للاسف اخ ابو احمد انت من ساهم بضياع
البطولات السابقه ببلاش لحساب فريق واقع اسمو الفيصلي
بسبب روؤية مدمرة من قبل الادارة وتعنت وسوء ادارة
وانت ساهمت بتبريراتك المستمرة لتلك الادارة ومحاباتك
لهم وغض الطرف دائماً عن سوء المردود الفني والتغني
بفوز من هنا وهناك بدعاء الوالدين نتيجة ضعف الفرق المنافسه
فوز بلا طعم ولا تكتيك بدون ماركة وحدتية كنت تستغله لتكيل
المديح للمدرب المرشح من قبل الإدارة
وما شاهدناه بلامس مع الحجي ماهو الا دليل على صحة
كلامي
للاسف اخي ابو احمد انت مصداقيتك بالنسبة لي ع الاقل
وللبعض مهزوزة
للاسف اخ ابو احمد انت من ساهم بضياع
البطولات السابقه ببلاش لحساب فريق واقع اسمو الفيصلي
بسبب روؤية مدمرة من قبل الادارة وتعنت وسوء ادارة
وانت ساهمت بتبريراتك المستمرة لتلك الادارة ومحاباتك
لهم وغض الطرف دائماً عن سوء المردود الفني والتغني
بفوز من هنا وهناك بدعاء الوالدين نتيجة ضعف الفرق المنافسه
فوز بلا طعم ولا تكتيك بدون ماركة وحدتية كنت تستغله لتكيل
المديح للمدرب المرشح من قبل الإدارة
وما شاهدناه بلامس مع الحجي ماهو الا دليل على صحة
كلامي
للاسف اخي ابو احمد انت مصداقيتك بالنسبة لي ع الاقل
وللبعض مهزوزة
اشكرك يا سيدي
اتحداك ان تجد موضوعاً واحداً لي دعمت فيه الجهاز الفني السابق او دافعت عنه او حتى بررت فيه ..... لكن انا دافعت عن الكابتن عبد الله ابو زمع وما زلت ادافع وسابقى ادافع ليس من أجل اي ادارة ولكن لأنني مقتنع وسابقى مقتنع أنه نحت بالصخر وان عمل الصعب وهو الذي وازن بين فريق جديد وتحقيق البطولات وهذا شيئاً ليس سهلاً ... ربما لن نتفق ولكن انا كنت ادافع عن مرحلة ابو زمع وما زلت ولم ادافع عن ادارات وعلى العكس عند اختيار الجهاز الفني بعد ابو زمع لم اكتب جملة واحدة مؤيدة لقرار الادارة بالتعاقد مع خانكان