هل هو جهل تكتيكي؟ ام أمر دبر بليل؟؟ - هل هو جهل تكتيكي؟ ام أمر دبر بليل؟؟ - هل هو جهل تكتيكي؟ ام أمر دبر بليل؟؟ - هل هو جهل تكتيكي؟ ام أمر دبر بليل؟؟ - هل هو جهل تكتيكي؟ ام أمر دبر بليل؟؟
أولاً أرى بأن الجميع يبدأون مشاركاتهم بعبارة: "ليس دفاعاً عن شفيع".. وسأبدأ أنا بعبارة.. أجل.. دفاعاً عن شفيع.. هذا الحارس الكبير الذي لم وربما لن تنجب الكرة الأردنية مثيلاً له.. ولم تجد العربية قاطبة إلا بقلة يشبهونه..
حارس مرمى بمواصفات عالمية.. طويل القامة.. موهوب.. سريع.. صاحب ردة فعل خارقة.. مهاري حتى بقدميه.. وككل الموهوبين.. حساس.. طيب القلب.. غيور على فريقه.. وعصبي..
الآن سادخل في لب الموضوع.. إن أساس المشكلة الممكن برأيي هو الجهل التكتيكي لدى كثير من جمهورنا الحبيب والعظيم والذي أكن له الكثير من الاحترام والتقدير وحاشا أن أتعالى عليه.. ولكن.. جمهورنا بطبيعته العاطفية.. يحمل الاهداف في كثير من الأحيان لحارس المرمى.. خصوصاً حين يكون حارساً كبيراً يعول عليه الكثير مثل شفيع.. فجمهورنا يرى شفيع كسوبرمان.. وحين تراجع مستوى الحوت في الفترة الأخيرة.. ومع تراجع مستوى الفريق ككل.. وتتالي الاهداف في مرمانا.. انصب كثير من الهجوم على شفيع.. مما ساهم في احباطه وتدني مستواه أكثر فأكثر..
شفيع لا يتحمل أي هدف من الأهداف الثلاثة التي دخلت مرماه.. والتي يتحملها الظهيران بنسبة 90 بالمئة.. يضاف إليهما أبو حلاوة الذي يندفع للتغطية دون تفكير.. وبنسبة أقل.. فعبد الحليم لا يصلح كظهير.. وحاليا لا يصلح للعب كأساسي أصلا لعدم استعادة الجاهزية.. والمحارمة لاعب "مختم" بحسب العبارة العامية.. أي لا مكان له في فريق كالوحدات.. وهو سبب دمار الوحدات في الفترة الأخيرة بنسبة كبيرة جداً.. فهو سبب تعطيل وضعف جهة كاملة من الملعب.. فهو مسرح عمليات الخصم.. وهو غير فعال هجوميا ويعيد الكرة للخصم لبدء هجمة جديدة.. وبالتالي كما قلت فشفيع لا يتحمل أي هدف من الاهداف.. ولكن الجمهور العاطفي وبمجرد ان مني الفريق بالأهداف.. حملها تلقائيا لحارس المرمى.. وبدأ بشتمه جماعيا بشكل مقزز.. والكل يعرف مدى حساسية شفيع وسهولة استفزازه.. مع تحفظي الكبير على انسياقه وردة فعله..
السؤال الآخر.. من هو هذا الشخص الذي يواصل شتم شفيع في كل مكان؟ في إربد وعمان؟ ولماذا؟ هل لأحد أعضاء الإدارة دور في ذلك؟؟ هل لقنديل أي دور في هذا بأي شكل؟؟.. هي مجرد تساؤلات وليست اتهامات فأنا لا أملك أي معلومة او دليل.. وأساسا وبرأيي الكروي المتواضع.. قنديل حارس هزيل للغاية ولا يصلح لأي من فرق الدوري الممتاز.. وأقل حراس الدوري الأردني أفضل منه بمراحل.. بما في ذلك الزعبي وأبو خوصة وحماد وغيرهم.. فما بالك بشفيع.. الذي يمكنه أن يجلس الحضري وربما الحبسي على الدكة لو كان في نفس الفريق.. وفي حال الاستمرار في جريمة استبعاد شفيع النكراء فيجب استعادة فراس عماد ليكون الحارس الأساسي والانتهاء من مأساة اسمها قنديل ومأساة أخرى اسمها المحارمة مع احترامي لانتماء الأخير وأخلاقه العالية جداً.. وأنصح بمحاولة إعادة توظيفه في مركز آخر ربما يجيد..
في النهاية أقول.. يجب تثقيف روابط مشجعينا.. وانتقاء اشخاص يليقون بالوحدات.. ويجب إفهامهم بان الاهداف لا يتحمل مسؤوليتها الحارس وحده.. وأحيانا لا يتحمل حتى ولا جزءا يسيرا منها حتى لو كان مستواه متراجعاً.. وعلينا أن نقدر قيمة ما في أيدينا قبل ان نفقده.. فقد أشبعتنا جماهيرنا سخرية من دراغان حين كان يقود الفريق.. وانحفونا بسمفونية الفريق يصنع المدربين.. وهي فضيحة وعي تكتيكي أخرى.. فدائما كل شيء على اللاعبين من فوز وخسارة.. فإن كان فلنلعب بغير مدرب إذن.. وها قد رأينا من جاء بعد دراغان..
صدقني ياغالي كلنا منحب شفيع بس الجمهور بحكي هيك من غيرتو ع فريقوا
وفيع فيع فيع منحبك يا شفـــيع
مستحيل ان ننسى دموعه الغاليه من اجل الوحــــــــــــداتــــــــــــ
أولاً أرى بأن الجميع يبدأون مشاركاتهم بعبارة: "ليس دفاعاً عن شفيع".. وسأبدأ أنا بعبارة.. أجل.. دفاعاً عن شفيع.. هذا الحارس الكبير الذي لم وربما لن تنجب الكرة الأردنية مثيلاً له.. ولم تجد العربية قاطبة إلا بقلة يشبهونه..
حارس مرمى بمواصفات عالمية.. طويل القامة.. موهوب.. سريع.. صاحب ردة فعل خارقة.. مهاري حتى بقدميه.. وككل الموهوبين.. حساس.. طيب القلب.. غيور على فريقه.. وعصبي..
الآن سادخل في لب الموضوع.. إن أساس المشكلة الممكن برأيي هو الجهل التكتيكي لدى كثير من جمهورنا الحبيب والعظيم والذي أكن له الكثير من الاحترام والتقدير وحاشا أن أتعالى عليه.. ولكن.. جمهورنا بطبيعته العاطفية.. يحمل الاهداف في كثير من الأحيان لحارس المرمى.. خصوصاً حين يكون حارساً كبيراً يعول عليه الكثير مثل شفيع.. فجمهورنا يرى شفيع كسوبرمان.. وحين تراجع مستوى الحوت في الفترة الأخيرة.. ومع تراجع مستوى الفريق ككل.. وتتالي الاهداف في مرمانا.. انصب كثير من الهجوم على شفيع.. مما ساهم في احباطه وتدني مستواه أكثر فأكثر..
شفيع لا يتحمل أي هدف من الأهداف الثلاثة التي دخلت مرماه.. والتي يتحملها الظهيران بنسبة 90 بالمئة.. يضاف إليهما أبو حلاوة الذي يندفع للتغطية دون تفكير.. وبنسبة أقل.. فعبد الحليم لا يصلح كظهير.. وحاليا لا يصلح للعب كأساسي أصلا لعدم استعادة الجاهزية.. والمحارمة لاعب "مختم" بحسب العبارة العامية.. أي لا مكان له في فريق كالوحدات.. وهو سبب دمار الوحدات في الفترة الأخيرة بنسبة كبيرة جداً.. فهو سبب تعطيل وضعف جهة كاملة من الملعب.. فهو مسرح عمليات الخصم.. وهو غير فعال هجوميا ويعيد الكرة للخصم لبدء هجمة جديدة.. وبالتالي كما قلت فشفيع لا يتحمل أي هدف من الاهداف.. ولكن الجمهور العاطفي وبمجرد ان مني الفريق بالأهداف.. حملها تلقائيا لحارس المرمى.. وبدأ بشتمه جماعيا بشكل مقزز.. والكل يعرف مدى حساسية شفيع وسهولة استفزازه.. مع تحفظي الكبير على انسياقه وردة فعله..
السؤال الآخر.. من هو هذا الشخص الذي يواصل شتم شفيع في كل مكان؟ في إربد وعمان؟ ولماذا؟ هل لأحد أعضاء الإدارة دور في ذلك؟؟ هل لقنديل أي دور في هذا بأي شكل؟؟.. هي مجرد تساؤلات وليست اتهامات فأنا لا أملك أي معلومة او دليل.. وأساسا وبرأيي الكروي المتواضع.. قنديل حارس هزيل للغاية ولا يصلح لأي من فرق الدوري الممتاز.. وأقل حراس الدوري الأردني أفضل منه بمراحل.. بما في ذلك الزعبي وأبو خوصة وحماد وغيرهم.. فما بالك بشفيع.. الذي يمكنه أن يجلس الحضري وربما الحبسي على الدكة لو كان في نفس الفريق.. وفي حال الاستمرار في جريمة استبعاد شفيع النكراء فيجب استعادة فراس عماد ليكون الحارس الأساسي والانتهاء من مأساة اسمها قنديل ومأساة أخرى اسمها المحارمة مع احترامي لانتماء الأخير وأخلاقه العالية جداً.. وأنصح بمحاولة إعادة توظيفه في مركز آخر ربما يجيد..
في النهاية أقول.. يجب تثقيف روابط مشجعينا.. وانتقاء اشخاص يليقون بالوحدات.. ويجب إفهامهم بان الاهداف لا يتحمل مسؤوليتها الحارس وحده.. وأحيانا لا يتحمل حتى ولا جزءا يسيرا منها حتى لو كان مستواه متراجعاً.. وعلينا أن نقدر قيمة ما في أيدينا قبل ان نفقده.. فقد أشبعتنا جماهيرنا سخرية من دراغان حين كان يقود الفريق.. وانحفونا بسمفونية الفريق يصنع المدربين.. وهي فضيحة وعي تكتيكي أخرى.. فدائما كل شيء على اللاعبين من فوز وخسارة.. فإن كان فلنلعب بغير مدرب إذن.. وها قد رأينا من جاء بعد دراغان..
نعم بعد قرارات مجلسالادارة وجعل ابو شفيع كبش فداء واعتباره مجرما بحق البشرية نعم سندافع عن عامر لانني رائيت بام عيني من شتم عرض شفيع وراائيت ردة فعله والتي لم تتجاوز رده الا لمن اساء له وليس للجماهير كما يروج له
اوافقك في جميع ماذكرت واسمح لي ان اضيف التالي
وضع المحارمة وابو حلاوة على قائمة البيع
التجديد فورا للاعب بلال عبد الدايم لموسم اخر لانه فغلا لاعب من طينة الكبار وشتان مابينه وبين المحارمة
شفيع لا يتحمل الأهداف لكنه يتحمل قهرنا برعونته
المحارمة لحد الآن لا أذكر أن الفريق قد إستفاد منه بتمريرة واحدة " عدا تمريرته لرأفت الكرة التي صنعها لشلباية في مباراة الكؤوس" فمستواه فعلا لا يؤهله للعب في الوحدات، و قس على ذلك العديد من اللاعبين الذين أصبحوا عواجيز و عالة على الفريق....
لم أجد أحد مثلا ينتقد "الاسطورة" احمد الياس في مباراة الجزيرة، فبعد التمجيد الذي حصل عليه في مباراة نيفيتشي، آراه يتمختر بدون أدنا حس بالمسؤولية حاله كحال عواجيز الفريق...!!!
أولاً أرى بأن الجميع يبدأون مشاركاتهم بعبارة: "ليس دفاعاً عن شفيع".. وسأبدأ أنا بعبارة.. أجل.. دفاعاً عن شفيع.. هذا الحارس الكبير الذي لم وربما لن تنجب الكرة الأردنية مثيلاً له.. ولم تجد العربية قاطبة إلا بقلة يشبهونه..
حارس مرمى بمواصفات عالمية.. طويل القامة.. موهوب.. سريع.. صاحب ردة فعل خارقة.. مهاري حتى بقدميه.. وككل الموهوبين.. حساس.. طيب القلب.. غيور على فريقه.. وعصبي..
الآن سادخل في لب الموضوع.. إن أساس المشكلة الممكن برأيي هو الجهل التكتيكي لدى كثير من جمهورنا الحبيب والعظيم والذي أكن له الكثير من الاحترام والتقدير وحاشا أن أتعالى عليه.. ولكن.. جمهورنا بطبيعته العاطفية.. يحمل الاهداف في كثير من الأحيان لحارس المرمى.. خصوصاً حين يكون حارساً كبيراً يعول عليه الكثير مثل شفيع.. فجمهورنا يرى شفيع كسوبرمان.. وحين تراجع مستوى الحوت في الفترة الأخيرة.. ومع تراجع مستوى الفريق ككل.. وتتالي الاهداف في مرمانا.. انصب كثير من الهجوم على شفيع.. مما ساهم في احباطه وتدني مستواه أكثر فأكثر..
شفيع لا يتحمل أي هدف من الأهداف الثلاثة التي دخلت مرماه.. والتي يتحملها الظهيران بنسبة 90 بالمئة.. يضاف إليهما أبو حلاوة الذي يندفع للتغطية دون تفكير.. وبنسبة أقل.. فعبد الحليم لا يصلح كظهير.. وحاليا لا يصلح للعب كأساسي أصلا لعدم استعادة الجاهزية.. والمحارمة لاعب "مختم" بحسب العبارة العامية.. أي لا مكان له في فريق كالوحدات.. وهو سبب دمار الوحدات في الفترة الأخيرة بنسبة كبيرة جداً.. فهو سبب تعطيل وضعف جهة كاملة من الملعب.. فهو مسرح عمليات الخصم.. وهو غير فعال هجوميا ويعيد الكرة للخصم لبدء هجمة جديدة.. وبالتالي كما قلت فشفيع لا يتحمل أي هدف من الاهداف.. ولكن الجمهور العاطفي وبمجرد ان مني الفريق بالأهداف.. حملها تلقائيا لحارس المرمى.. وبدأ بشتمه جماعيا بشكل مقزز.. والكل يعرف مدى حساسية شفيع وسهولة استفزازه.. مع تحفظي الكبير على انسياقه وردة فعله..
السؤال الآخر.. من هو هذا الشخص الذي يواصل شتم شفيع في كل مكان؟ في إربد وعمان؟ ولماذا؟ هل لأحد أعضاء الإدارة دور في ذلك؟؟ هل لقنديل أي دور في هذا بأي شكل؟؟.. هي مجرد تساؤلات وليست اتهامات فأنا لا أملك أي معلومة او دليل.. وأساسا وبرأيي الكروي المتواضع.. قنديل حارس هزيل للغاية ولا يصلح لأي من فرق الدوري الممتاز.. وأقل حراس الدوري الأردني أفضل منه بمراحل.. بما في ذلك الزعبي وأبو خوصة وحماد وغيرهم.. فما بالك بشفيع.. الذي يمكنه أن يجلس الحضري وربما الحبسي على الدكة لو كان في نفس الفريق.. وفي حال الاستمرار في جريمة استبعاد شفيع النكراء فيجب استعادة فراس عماد ليكون الحارس الأساسي والانتهاء من مأساة اسمها قنديل ومأساة أخرى اسمها المحارمة مع احترامي لانتماء الأخير وأخلاقه العالية جداً.. وأنصح بمحاولة إعادة توظيفه في مركز آخر ربما يجيد..
في النهاية أقول.. يجب تثقيف روابط مشجعينا.. وانتقاء اشخاص يليقون بالوحدات.. ويجب إفهامهم بان الاهداف لا يتحمل مسؤوليتها الحارس وحده.. وأحيانا لا يتحمل حتى ولا جزءا يسيرا منها حتى لو كان مستواه متراجعاً.. وعلينا أن نقدر قيمة ما في أيدينا قبل ان نفقده.. فقد أشبعتنا جماهيرنا سخرية من دراغان حين كان يقود الفريق.. وانحفونا بسمفونية الفريق يصنع المدربين.. وهي فضيحة وعي تكتيكي أخرى.. فدائما كل شيء على اللاعبين من فوز وخسارة.. فإن كان فلنلعب بغير مدرب إذن.. وها قد رأينا من جاء بعد دراغان..
شو طلع معكو كمان صار قنديل هو الي عامل الفلم الهندي قنديل دافع عن مرمى لمى كان عامر محروم على اكمل وجه كيف بتحكي عنو حارس مختم
اخي الكريم
احترم ما تفضلت به جدا واؤيد ما تفضلت به بالمطلق واجزم ان هناك مؤامرات وبها اطراف لا نعلمها لان ما يحدث الان بالفريق ليس عاديا وليس سهلا بل يدل على ان هناك امر دبر بليل
بالنسبه للحارس العملاق شفيع هو اخطأ نعم اخطأ وكان الاولى بنجم مثله كل العيون العربيه والاسيويه عليه عندما يلعب الوحدات من اجل مشاهدته الاولى به ان يضبط اعصابه اكثر وان يحاول ان يكون هادئ قدر المستطاع
اخي الكريم شفيع الان ليس شخصيه عاديه هو شخصيه عامه وهو يمثل المنتخب الاول الذي تاهل وكان هو احد اهم اسباب تاهله وشفيع يمثل الوحدات صاحب الرباعيات والانجازات التاريخيه والتي ايضا عيون العرب علينا لذلك شفيع شخصيه امه عليه ان يكون على قدر عالي من الاخلاق قبل اللعب ولن التمس له عذر بغلطه نهائيا وان كنت معارض للعقوبه اشديده عليه
اسمحلي أن أختلف معك هذه المرة بما يخص مستوى شفيع و مسؤوليته عن الأهداف..
لا أريد سرد أمثلة كثيرة جدا على مدى المواسم الممتدة من 2008-2011، و سأكتفي
ببعض الأمثلة من الموسم الحالي..
الكثير من الأهداف التي تلقيناها كانت بسبب عدم تصدي شفيع للكرات العالية في منطقة خط الستة، و كثير من الأهداف دخلت مرمانا بسبب تشتيته و تمريراته الخاطئة و التي أوصلت
الكرة في أكثر من مرة للخصم "مقشرة" لتسجيل الأهداف"، و كثير من الأهداف دخلت مرمانا بعد أن "زرقت" الكرة من تحت يده و أكملت طريقها للشباك.
أتفق معك بأن الخط الخلفي و الارتكاز لدينا عبارة عن عاهات، من أبو حلاوة للمحارمة لباسم لبشار لكينيث لمحمد جمال.. و لكن الكثير من الأهداف كانت بأخطاء من عامر شفيع.
و انحدار مستواه أدى إلى انعدام ثقة لاعبي الدفاع بأنفسهم، فبعد أن اعتادوا أن يغطي شفيع على هفواتهم أصبح الطرفان يتسابقان في ارتكاب الأخطاء.
و لا شك بأن تراجع المستوى الفني و السلوكي و النفسي لشفيع و انعدام البدلاء و ضياع موهبتهم هو بالدرجة الأولى مسؤولية مدرب الحراس الفذ "عثمان برهومة" الذي عانت حراسة المرمى في عهده أسوأ أيامها.
على اللاعب ان يحترم فانيلة الفريق الذي يلبسها وشفيع بلغ من العمر والخبره ما يؤهلانه لضبط اعصابه ولكن هذه ليست المره الاولى في انفلات اعصابه حتى لو كان سيب ماير او دينازوف زمانه عليه ان يحترم الفريق ...ماذا استقدنا من عصبية شفيع سوى الخسائر..الغيره وحدها لا تكفي ولا النجومية كذلك...المحارمه حقيقة ومن كل قلبي اقول الله يوفقه مع اي فريق اخر وان شاء الله يلعب في مانشستر او برشلونه ابجديات استقبال الكره والركض بها ورفع الكرات العرضيه مفقوده عنده تماما...قنديل لا يصلح لان يكون حارس مرمى الوحدات وبالمطلق...بلال عبد الدايم فنيا يتفوق على كثير من لاعبينا من حيث المهاره والتحكم بالكره والمراوغه ومن اللمسه الاولى شعرت انه فنان ولكن جماهيرنا ستدرك ان خيار قويض كان جيدا وفي محله ولكن الاصابة ولعنتها حرمتنا من متعة مشاهدته ..اسف على الاطاله