للنقاش - حق الجار على جاره - للنقاش - حق الجار على جاره - للنقاش - حق الجار على جاره - للنقاش - حق الجار على جاره - للنقاش - حق الجار على جاره
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الخلق اجمعين واله وصحبه الغر الميامين
اخواني الكرام
دعونا ننقاش موضوع الجار وماذا قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن الجار وما هي الواجبات التي عليك تجاه جارك وما هي حقوق الجار وكيفية المحافظه على الجار كما وصى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ماذا قال الصحابه عن الجار وماذا قال اهل العلم - كيف ننظر الى الجار هذه الايام
ارجوا من الاخوه المشاركه بالنقاش وابداء الرأي بهذا الخصوص مع الاستشهاد بالاحاديث النبويه الشريفه بهذا الخصوص
شكرا لكم اخواني واخواتي
كان النبي صلى الله عليه وسلم يتفقد جيرانه حتة وان كانوا غير مسلمين والجميع منا يعرف قصة اليهودي الذي كان جار الرسول عليه الصلاة والسلام وكان يؤذي الرسول بوضع الاشواك والاوساخ امام بيت الرسول وكيف كان عليه الصلاة والسلام يعامل هذا الجار حتى انه زاره حين لم يراه الرسول لفتره
الله يجزيك الخير أخي الكريم عالموضوع الحيوي الضروري
لقد بلغت منزلة الجار في الإسلام منزلة عالية إلى درجة جعلت جبريل يكثر في وصيته به حتى ظن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الجار سيرث جاره ، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه " . وفي صحيح مسلم : "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه"
فمن هو الجار ؟ وما هي حقوقه ؟ ومن هو خير الجيران وأفضلهم ؟
[ من هو الجار ؟
قال تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم ..)
- ( والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب ) :
قيل في تفسير ( الجار ذي القربى ) : الجار الملاصق ، وقال ابن كثير في تفسيره : يعني الذي بينك وبينه قرابة .( والجار الجنب ) : البعيد غير الملاصق ، قال القرطبي رحمه الله : { والجار ذي القربى ، أي القريب . والجار الجنب : أي الغريب قاله ابن عباس ، وكذلك هو في اللغة }. وقالت عائشة : { حق الجوار أربعون دارا من كل جنب } ، ومعنى الصاحب بالجنب : هو الرفيق في السفر ، وقيل هو الزوج ، وقيل : من سمع النداء فهو جار .
قال ابن حجر في فتح الباري شرح البخاري : { واسم الجار يشمل المسلم والكافر ، والعابد والفاسق ، والصديق والعدو ، والبلدي والغريب ، والنافع والضار ، والقريب والأجنبي ، والأقرب دارا والأبعد ، وله مراتب بعضها أعلى من بعض ، فأعلاها من اجتمعت فيه الصفات الأولى كلها ثم أكثرها ثم أقلها } .
والجوار الذي تعارف عليه الناس هو في المنزل الذي يعيش فيه الإنسان ، ولكن العبرة بعموم اللفظ ، فالجوار يشمل ما يجاورك في العمل أو في المتجر أو في المسجد أو في الطريق أو في الاجتماعات العامة ، وكل ما يليك من نفس بشرية فهي في جوارك . ويدخل في ذلك البلدة وما يجاورها ، والدولة المسلمة وما يجاورها ، ويعتبر الجوار بين الدول مثل الجوار بين الأفراد حيث يطلب فيه الإحسان ، وما قامت الحروب بين الدول إلا بسبب انتهاكها هذا المبدأ العظيم .
الله يجزيك الخير أخي الكريم عالموضوع الحيوي الضروري
لقد بلغت منزلة الجار في الإسلام منزلة عالية إلى درجة جعلت جبريل يكثر في وصيته به حتى ظن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الجار سيرث جاره ، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه " . وفي صحيح مسلم : "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه"
فمن هو الجار ؟ وما هي حقوقه ؟ ومن هو خير الجيران وأفضلهم ؟
[ من هو الجار ؟
قال تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم ..)
- ( والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب ) :
قيل في تفسير ( الجار ذي القربى ) : الجار الملاصق ، وقال ابن كثير في تفسيره : يعني الذي بينك وبينه قرابة .( والجار الجنب ) : البعيد غير الملاصق ، قال القرطبي رحمه الله : { والجار ذي القربى ، أي القريب . والجار الجنب : أي الغريب قاله ابن عباس ، وكذلك هو في اللغة }. وقالت عائشة : { حق الجوار أربعون دارا من كل جنب } ، ومعنى الصاحب بالجنب : هو الرفيق في السفر ، وقيل هو الزوج ، وقيل : من سمع النداء فهو جار .
قال ابن حجر في فتح الباري شرح البخاري : { واسم الجار يشمل المسلم والكافر ، والعابد والفاسق ، والصديق والعدو ، والبلدي والغريب ، والنافع والضار ، والقريب والأجنبي ، والأقرب دارا والأبعد ، وله مراتب بعضها أعلى من بعض ، فأعلاها من اجتمعت فيه الصفات الأولى كلها ثم أكثرها ثم أقلها } .
والجوار الذي تعارف عليه الناس هو في المنزل الذي يعيش فيه الإنسان ، ولكن العبرة بعموم اللفظ ، فالجوار يشمل ما يجاورك في العمل أو في المتجر أو في المسجد أو في الطريق أو في الاجتماعات العامة ، وكل ما يليك من نفس بشرية فهي في جوارك . ويدخل في ذلك البلدة وما يجاورها ، والدولة المسلمة وما يجاورها ، ويعتبر الجوار بين الدول مثل الجوار بين الأفراد حيث يطلب فيه الإحسان ، وما قامت الحروب بين الدول إلا بسبب انتهاكها هذا المبدأ العظيم .
رد مفصل أخي يحيى جزيت الجنة
موفور الشكر للأخ ابو عمار لطرحه هذا الموضوع الهام جدا
لي عودة بمشية الله
الله يسهل على ايام الاردن وعلى جاراتنا ام رمضان وام شوقي وام محمد اللي كانوا مثل امي
13 سنة وانا افتقد الجيرة بالبلاد اللي مفروض يكون فيها تطبيق حقيقي للاسلام واخلاق المسلمين
صدقا اعاني من نفس معاناتك اخي مجدي
قرابة العام ونصف ولم أدخل بيت جيراني او هم دخلوا بيتي
لعل الامر عائد الى طبيعة عملهم فهم نيام نهارا وفي الليل في اعمالهم
لكن ما ننوه له أن الخلل يكمن في الأشخاص لا في البلد
فحقيقة أكاد أغبط اولاد خالي في جيرانهم فهم كما الاخوة ولربما أكثر علما انهم يقيمون بنفس المدينة التي اقطن فيها
"ما زلا جبيرل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه"..
بوقتنا الراهن الجار لا يعرف جاره فطغى عالم المصالح والمنافع على اخلاقنا السلامية وعاداتنا الاصيلة ..
وتدخلت التكنولوجيا ...لتبعدنا اكثر فاكثر ..
الله يرحم ايام زمان لما كان الهم واحد .. واليوت المتلاصقة. تحاكي الجدران فيها همومها ..
واطبخة تتوزع عالحارة ..والفلاح واحد والترح واحد ..
أظن أن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام التالي يبين عمق العلاقة التي أرادها الإسلام للتقريب بين أفراد المجتمع وتكافلهم لكي يكونوا كالجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر أعضاء الجسد بالسهر والحمى:
(ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)
الله يجزيك الخير أخي الكريم عالموضوع الحيوي الضروري
لقد بلغت منزلة الجار في الإسلام منزلة عالية إلى درجة جعلت جبريل يكثر في وصيته به حتى ظن الرسول صلى الله عليه وسلم أن الجار سيرث جاره ، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه " . وفي صحيح مسلم : "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه"
فمن هو الجار ؟ وما هي حقوقه ؟ ومن هو خير الجيران وأفضلهم ؟
[ من هو الجار ؟
قال تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم ..)
- ( والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب ) :
قيل في تفسير ( الجار ذي القربى ) : الجار الملاصق ، وقال ابن كثير في تفسيره : يعني الذي بينك وبينه قرابة .( والجار الجنب ) : البعيد غير الملاصق ، قال القرطبي رحمه الله : { والجار ذي القربى ، أي القريب . والجار الجنب : أي الغريب قاله ابن عباس ، وكذلك هو في اللغة }. وقالت عائشة : { حق الجوار أربعون دارا من كل جنب } ، ومعنى الصاحب بالجنب : هو الرفيق في السفر ، وقيل هو الزوج ، وقيل : من سمع النداء فهو جار .
قال ابن حجر في فتح الباري شرح البخاري : { واسم الجار يشمل المسلم والكافر ، والعابد والفاسق ، والصديق والعدو ، والبلدي والغريب ، والنافع والضار ، والقريب والأجنبي ، والأقرب دارا والأبعد ، وله مراتب بعضها أعلى من بعض ، فأعلاها من اجتمعت فيه الصفات الأولى كلها ثم أكثرها ثم أقلها } .
والجوار الذي تعارف عليه الناس هو في المنزل الذي يعيش فيه الإنسان ، ولكن العبرة بعموم اللفظ ، فالجوار يشمل ما يجاورك في العمل أو في المتجر أو في المسجد أو في الطريق أو في الاجتماعات العامة ، وكل ما يليك من نفس بشرية فهي في جوارك . ويدخل في ذلك البلدة وما يجاورها ، والدولة المسلمة وما يجاورها ، ويعتبر الجوار بين الدول مثل الجوار بين الأفراد حيث يطلب فيه الإحسان ، وما قامت الحروب بين الدول إلا بسبب انتهاكها هذا المبدأ العظيم .
الله يجزيك الخير اخي على هذه الاضافه الرائعه
الحمد لله ان ديننا الحنيف يحث على هذه الاخلاق وهذه المعاملات بين الجيران ويحث ديننا على معاملة الجار مثل النفس
وقديما قالوا الجار القريب افضل من الاخ البعيد
شكرا لك
حث الإسلام على الإحسان إلى الجار ومعاملته بالرفق واللين ولو جار ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره .. وقال العلماء إن الإحسان إلى الجار يكون بثلاثة أمور :
الأول : الإحسان إليه بالهدية والقرض والسلام عليه والبشاشة في وجهه ومساعدته بكل ما يحتاج وتهنئته وتعزيته .
الثاني : كف الأذى عنه ، وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :والله لا يؤمن ـ أقسم على ذلك ثلاث مرات ـ قيل : من يا رسول الله ؟ قال : الذي لا يأمن جاره بوائقه .
وأما الثالثة : فهي تحمل الأذى إذا صدر منه .
وعليه فأول ما ننصحك به هو اتباع هذا الهدي النبوي السديد ، فإن الخير كله في اتباع هديه صلى الله عليه وسلم . من حق الجار: ألا تؤذيه، وألا تتعرض لحرمه، ولا تنظر إلى عوراته، ولا تكشف ستره، ولا تنهش عرضه، وإن احتاج إليك أن تواسيه، وإن طلبك مالاً وعندك مال فاعطه، وأن تسر لسروره وأن تحزن لحزنه، وأنا أذكر نماذج في حديث حسن ويضعفه بعض العلماء: { أن رجلاً أتى إلى الرسول صلى الله عليه وسلم قال: يا رسول الله! جاري آذاني، قال: اصبر واحتسب، فصبر فزاد جاره من الإيذاء، قال: يا رسول الله! جاري آذاني، قال: خذ متاعك وأهلك وانزل إلى السكة في الطريق، فنزل بأهله فمر الناس على ذاك الرجل فقالوا: مالك؟ قال: أخرجني جاري من داري، قالوا: لعنه الله، فكان المصبح يلعنه والممسي يلعنه، فلما سمع جاره أتى إليه قال: عد والله لا أعود }.
كان جار ابن المبارك يهودياً، ابن المبارك المجاهد الزاهد العابد الرائع العلامة الذكي الغني، الباذل نفسه في سبيل الله صاحب القصيدة الجميلة: (يا عابد الحرمين لو أبصرتنا) كان جاره يهودياً، كان ابن المبارك إذا اشرى لحماً بدأ بجاره اليهودي، وإذا اشرى فاكهة أعطى أطفال اليهودي، وإذا اشرى ملابس كسا أطفال اليهودي، وفي الأخير أتى تجار لليهودي قالوا: نشتري دارك التي بجوار دار ابن المبارك ، قال: داري بألفي دينار، ألف قيمة الدار، وألف قيمة جوار ابن المبارك ، قال ابن المبارك لما سمع: لا تبعها وهذا ألف دينار، ثم رفع ابن المبارك يديه ودمعت عيناه وقال: اللهم اهده إلى الإسلام فأتى في الحال وقال: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، ثم يقول: والله إن ديناً أخرجك لدين حق، إي والله، الدين المعاملة، أجدادنا فتحوا كثيراً من الدنيا بالمعاملة، إندونيسيا و ماليزيا لم تفتح بالسيف، بل فتحت بالجوار، بالمعاملة، بالصدق، فيا أخوتي في الله! الله الله في الجار، (الجار ولو جار) يقول عنترة الوثني يمدح نفسه:
وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى تواري جارتي مأواها يقول: من كرمي ومن شيمتي أن جارتي إذا خرجت من بيتها أغض طرفي حتى تعود إلى بيتها، هذا هو الجوار: ألا تفتح نافذة تكشف بها جارك إذا تضرر منها، ألا ترفع صوت المذياع على جارك، ألا تنهره، ألا تسبه، ألا تتسخط على أطفاله، ألا تكون حرباً له، ألا تضايقه في سكة أو طريق، أو شارع أو ممشى، أو بيت أو نافذة أو ما في حكمه...
الله يسهل على ايام الاردن وعلى جاراتنا ام رمضان وام شوقي وام محمد اللي كانوا مثل امي
13 سنة وانا افتقد الجيرة بالبلاد اللي مفروض يكون فيها تطبيق حقيقي للاسلام واخلاق المسلمين
هلا ابو فيصل
هل تعلم ان الجيران هنا لا يعرفون بعضهم الا من رحم ربي او من خلال المسجد فقط واهل البلد اكثر من المغتربين صدق انني اعلم ان اقرباء هنا بجوار بعضهم ولا يعرفون ذلك
انما ببلادنا لا الوضع مختلف بتلاقي الواحد بعرف كل الحاره سواء بالاردن او بفلسطين
"ما زلا جبيرل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه"..
بوقتنا الراهن الجار لا يعرف جاره فطغى عالم المصالح والمنافع على اخلاقنا السلامية وعاداتنا الاصيلة ..
وتدخلت التكنولوجيا ...لتبعدنا اكثر فاكثر ..
الله يرحم ايام زمان لما كان الهم واحد .. واليوت المتلاصقة. تحاكي الجدران فيها همومها ..
واطبخة تتوزع عالحارة ..والفلاح واحد والترح واحد ..
احسنت اخي المارد
لا ندري هل هو اختلاف الوقت ام اختلاف الناس ايضا
ام هي هموم ومشاكل الدنيا انست الانسان اقرب الناس له وهو جاره
ولكن بالماضي كما تفضلت كان الهم واحد والفرح واحد وصدقا كان الفرح لاحد الجيران كأنه فرح لكل الجاره الكل يقدم ما لديه ويتسابقون لتقديم الخدمه للجار حتى ان الجار كان يفتح بيته لجاره سواء بالفرح او الترح
شكرا لك
أظن أن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام التالي يبين عمق العلاقة التي أرادها الإسلام للتقريب بين أفراد المجتمع وتكافلهم لكي يكونوا كالجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر أعضاء الجسد بالسهر والحمى:
(ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)
مرحبا اخي ابو محمد
هذا الحديث شامل للعلاقه بين المسلمين عامه والجيران خاصه نعم صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
ولكن اخي ابو محمد بدأنا بافتقاد الكثير من الترابط والتلاحم بين الجيران ولا ندري هل هذا نتاج التقدم التكنولوجي او الظروف الاقتصاديه التي يمر بها المجتمع او هل تربية الجيل الحالي واهتمام الجيل الحالي بامور تبعده عن حاره وابناء حارته
شكرا لمروك الكريم اخي ابو محمد