انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}}
انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}} - انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}} - انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}} - انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}} - انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم {{صحافة الجمعه}}
انتخابات الوحدات على صفيح ساخن اليوم
عمان – الدستور
تعقد الهيئة العامة لنادي الوحدات بدءاً من الساعة العاشرة صباح اليوم اجتماعها الانتخابي وذلك بحضور مدير شباب محافظة العاصمة موسى العودات بهدف المصادقة على التقريرين المالي والإداري عن الدورة الإدارية الماضية، قبل المضي في العملية الانتخابية المتوقع أن تنتهي بإعلان نتائج الفائزين بمقاعد المجلس (عددها 11 مقعداً من بينها الرئيس) في ساعة متأخرة من الليل.
عملية الاقتراع ينتظر أن تنطلق بعد صلاة الجمعة مباشرة وفق المتوقع بعد إنتهاء اجتماع الهيئة العامة الذي سيشهد كذلك الوقوف على قائمة المرشحين للرئاسة وعضوية المجلس بشكل نهائي، حيث يتوقع أن يعمد العديد من المرشحين إلى الانسحاب من هذا السباق، حيث يبلغ تعداد الهيئة العامة للوحدات (3809) عضو يحق لهم المشاركة في هذا الاستحقاق.
ويبرز من بين المرشحين لمنصب كل من الدكتور فهد البياري وسامي السيد الذين قادا على مدار الأسابيع الماضية تكتلين لم تتضح معالمهما الرئيسية نظراً لحالات الشد والجذب التي شهدتها الاجتماعات المطولة التي عقدت مؤخراً، فيما تبدو حظوظ المرشحين الآخرين لمنصب الرئيس ضعيفة وهم نبيل العلان، احمد فايز، محمود عبدالله وراغب احمد.
وفاجئ الرئيس المنتهية ولايته طارق خوري المتابعين أمس عندما أعلن عزمه الإبتعاد عن خوض السباق الانتخابي على أحد مقاعد المجلس، إذ أعلن خوري عزمه الانسحاب من الانتخابات وهو الأمر المنتظر أن يعلنه بشكل رسمي في اجتماع الهيئة العامة اليوم، رغم المحاولات التيي تبذلها بعض الأقطاب لثنيه عن هذا القرار، علماً بأن خوري كان قد إنضم إلى تكتل البياري في البداية قبل أن يختلف مع الأخير وينضم إلى تكتل سامي السيد، مع الإشارة إلى أن النظام الداخلي للنادي لا يتيح للرئيس الذي يمضي دورتين متتاليتين في منصبه الترشح لذات المنصب بعد ذلك إلى بعد مرور دورة واحدة على آخر عهده بالرئاسة.
وترشح لخوض السباق الانتخابي على مقاعد المجلس إضافة إلى طارق خوري كل من كل من المهندس حاتم ابو معيلش, المهندس علي مسلم, غصاب خليل, المحامي محمد دغمش, يوسف الصقور, المحامي عمر عشا, المهندس علي خليفة, عبد الفتاح عوض, خضر صوان, حيدر الفران, مهدي ابو قشّة, زيدان مبارك, عبد الحكيم السيناوي, المحامي عروة السيد, زياد الحايك, زهير الخطيب, صلاح غنّام, الدكتور يونس الكوز, فتحي سبيتان, بسام شلباية, اسماعيل ابو عرّة, سائد البنا, سامي دحبور, محمد كعوش, خليل ابو شاشية, مصطفى عطية, عوض الاسمر, زياد شلباية, جمال صافي, مجدي دغمش, اكرم شلباية, خليل مبارك, يعقوب ذياب, زياد اسماعيل, عبدالرحمن النجار, ابراهيم مخلوف, احمد مطر, محمد سلامة, عزات حمزة, سليمان ابو عادي, زيد ابو حميد, جمال زرارة ومحمد دغمش.
نهض الوحدات بأداء هجومي منقطع النظير استحق من خلاله الفوز على حساب نظيره الكويت الكويتي بنتيجة (3-1) وهي التي وضعته على أعتاب التأهل الى الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي بعدما انفرد بصدارة المجموعة الآسيوية الرابعة برصيد (9) نقاط ليدفع الكويت الى احتلال المركز الثاني برصيد (6) نقاط.
الفوز أتى بعدما قدم الوحدات مستوى منقطع النظير بالرغم من مسلسل الغيابات المتلاحقة التي فرضت نفسها على الفريق سواء بداعي الاحتراف الخارجي أو الاصابة اذ نجح المدير الفني للفريق دراغان تاليتش في صياغة تشكيل فريد من نوعه راعى خلاله خلق توازن حقيقي في الشقين الدفاعي والهجومي، والشق الأخير كان على الموعد عندما استطاع فتح ثغرات واضحة في الدفاع الكويتي وازعاج المرمى بعديد الفرص التي لم تنجل سوى عن ثلاثة أهداف مستحقة.
مشاهد التهديد للفريق الكويتي لم ترق الى مستوى التطلعات، فحتى هدف السبق الذي أحرز حمل امضاء مدافع الوحدات البهداري بالخطأ في مرمى فريقه، اذ لم تشفع المهارات الكبيرة التي يضطلع بها محترفه رودريجو وزملاؤه جراح العتيقي واسماعيل العجمي وعلي الكندري في الوصول الى مرمى القنديل على الشكل الأمثل ومن هنا كان لزاما على الوحدات المضي قدماً لنسج هجوم ضار برزت خلاله التحركات النشطة لشلبايه والحويطي وصانع الألعاب رأفت علي حيث صاغ ثلاثتهما أهداف الوحدات الثلاثة في المباراة.
دراغان كعادته وجه رسالة فنية هامة وضعها أمام المراقبين عندما قال في المؤتمر الصحفي أن الفريق هو من يصنع النجوم وليس النجوم هم من يصوغون نجومية الفريق ويرفعون من مستواه، في اشارة الى أن اللاعبين الشباب استطاعوا تلبية تطلعات الفريق كونهم يلعبون تحت اسم الوحدات الذي أكد بأنه ليس بالفريق السهل المنال.
وتعتبر هذه النتيجة بمثابة الخطوة المؤثرة والمنعطف الاهم في مسيرة الوحدات في البطولة فعدا عن اقترابه من التأهل الى الدور الثاني بدا الفريق بشكل البطل القادر على المضي قدماً في البطولة وحتى صعود منصة التتويج وهو الأمر المرهون بالحفاظ على ذات النسيج الفني الفريد من نوعه والقادر على تحقيق الغاية المطلوبة.
يجدر الاشارة هنا الى أن الفريق عاد الى عمان مساء أمس، وبعدما واكب السفير الأردني في الكويت جمعة العبادي المباراة وهنأ الوحدات بهذا الفوز المظفر، فيما حظي وفد الوحدات في الكويت بمتابعة حثيثة من قبل أبناء الجالية الاردنية المقيمة هناك وكذلك من أعضاء موقع الوحدات الالكتروني.
«البياري والسيد» الأبرز .. والعضوية حائرة
عمان - محمد الطوبل- مع إطلالة صباح هذا اليوم يتداعى أعضاء الهيئة العامة لنادي الوحدات لانتخاب مجلس إدارة جديدة لولاية قادمة مدتها عامين.
وستجري الانتخابات بصورة رسمية بعيداً عن «التأجيل» الذي أصابها قبل أسبوعين لعدم اكتمال النصاب وهو (النصف +1)، ذلك أن 15 نيسان (اليوم) يمثل الموعد الثاني لدعوة الهيئة العامة للانتخابات التي ستقام بمن حضر في استثناء حصل عليه النادي لهذا العام فقط في ظل حجم الهيئة العامة الذي يعتبر الأكبر على المستوى المحلي ويصل إلى 3809 عضواً يحق لهم المشاركة الفعلية في الإقتراع وفق القائمة الرسمية التي تم اعلنها النادي وصادقت عليها مديرية شباب العاصمة.
وكانت الانتخابات محددة في موعدها الأول يوم 1 نيسان لكن عدم القدرة على تجميع النصاب - وهي عادة درجت في النادي - أدى إلى التأجيل حيث كان يشترط حينها حضور نحو (1904 +1) من الأعضاء للمباشرة بالعملية الانتخابية وهو الأمر الذي يعتبر غاية في الصعوبة كون التكتلات لم تكن واضحة بعد، حيث وصل عدد الاعضاء المرشحين لعضوية المجلس الجديد الى 44 عضوا فيما ترشح للرئاسة 6 أعضاء.
وشهدت الأيام الماضية وتحديداً بعد إعلان «التأجيل» حراكاً واسعاً بين جميع اطياف النادي قادها أشخاص مؤثرين في العملية الانتخابية من أجل أن يصل كل منهم إلى مبتغاه وهو التمثيل الرسمي داخل المجلس بدءا من الرئيس ووصولا الى آخر عضو.
وتطايرت التصريحات هنا وهناك وتفاعلت قضية «العضوية» بشكل كبير وأخذت لغة الاتهامات حيزا كبيرا جعلت الانقسامات واضحة بين الاعضاء وبات كل منهم يملك حرية اختيار الوجهة التي يريدها نسبة للكتل.
وتسارعت الاحداث والتطورات في الساعات الأخيرة لتحمل مفاجآت عديدة قابلة لكي تكون «مدوية» مع إعلان النتائج ذلك ان اتفاق الليل قد يمحوه النهار - ان صح التعبير - وهو ما يعطي انتخابات هذا العام او هذه الدورة مسمى «لعبة الحقيقة» خاصة في ظل الأخبار التي وردت عن عدم نية بعض الأسماء البارزة خوض الانتخابات دون أن يتم إعلان الانسحاب أمام الملأ.
ولن نخوض في الحديث عن التكتلات ذلك انها تبقى حبر على ورق ومجرد وعود قد تنقلب في لحظة وفق ما تقتضيه المصالح لكننا نورد أسماء المرشحين كما وردت من المصدر.
الرئاسة: د.فهد البياري، سامي السيد، نبيل العلان، د.احمد فايز، المهندس محمود عبد الله محمود وراغب احمد محمود.
العضوية: طارق خوري, المهندس حاتم ابو معيلش, المهندس علي مسلم, غصاب خليل, المحامي محمد دغمش, يوسف الصقور, المحامي عمر عشا, المهندس علي خليفة, عبد الفتاح عوض, خضر صوان, حيدر الفران, مهدي ابو قشّة, زيدان مبارك, عبد الحكيم السيناوي, المحامي عروة السيد, زياد الحايك, زهير الخطيب, صلاح غنّام, الدكتور يونس الكوز, فتحي سبيتان, بسام شلباية, اسماعيل ابو عرّة, سائد البنا, سامي دحبور, محمد كعوش, خليل ابو شاشية, مصطفى عطية, عوض الاسمر, زياد شلباية, جمال صافي, مجدي دغمش, اكرم شلباية, خليل مبارك, يعقوب ذياب, زياد اسماعيل, عبد الرحمن النجار, ابراهيم مخلوف, احمد مطر, محمد سلامة, عزات حمزة, سليمان ابو عادي, زيد ابو حميد, جمال زرارة ومحمد دغمش. ثلاث كُتل وأعلنت ثلاث كتل دخولها الانتخابات، الأولى تحت مسمى «أبناء النادي» برئاسة البياري فيما الثانية تحت مسمى «التغيير والديمقراطية» برئاسة السيد اما الثالثة فتحمل اسم «النادي للجميع» برئاسة محمود عبد الله والمؤشرات الأولية تعطي انطباعاً ان المنافسة ستنحصر بين كتلتي البياري والسيد بصورة رئيسية مع دخول بعض الاسماء بشكل فردي وهذا ما سيكشف عنه النقاب بدءا من عملية الاقتراع وصولا الى الفرز واعلان مديرية شباب العاصمة النتائج رسمياً.
وقفة مع الظهور الأخير للفيصلي والوحدات في كأس الاتحاد الآسيوي
فوارق .. والنتيجة واحدة
عمان - محمد العياصرة- لم تخف نتيجة الفوز التي اتفق عليها ممثلا كرة القدم الاردنية الفيصلي والوحدات في الجولة الثالثة من كأس الاتحاد الاسيوي الفوارق الواضحة التي ظهرت بين العاصمتين عمان والكويت.
في عمان، انجز الفيصلي مهمة «النصر» في الدقائق الاولى من المباراة التي جرت على ستاد الملك عبدالله بعد ان عالج حماس ضيفه الكويتي بهدفين مبكرين، وان كان رد الضيوف جاء في الدقائق الاخيرة، فانه لم يمنع بطل الكرة الاردنية في الموسم الماضي من الخروج بالنقاط الكاملة والحفاظ على موقعه وصيفاً للمجموعة الاسيوية الثالثة.
وعلى الجبهة الاخرى، وتحديداً في العاصمة الكويت، كان الوحدات على موعد مع السحر بكل ما تحمله الكلمة من معنى لينجح في كبح جماح اصحاب الارض بثلاثية جاءت بعد «استفزاز» من نيران صديقة اصابة الشباك الخضراء بهدف وحيد، يعود البطل غير المتوج للكرة الاردنية في الموسم الحالي بالنقاط الكاملة والتي وضعته على رأس هرم المجموعة الرابعة.
حسابياً، استعاد الفيصلي توازنه في مجموعته وفي الوقت المناسب، ذلك ان الفوز على الضيف الكويتي جاء بعد خسارة قاسية امام دهوك العراقي، ليعزز الفيصلي موقعه في المركز الثاني برصيد (6) نقاط وبفارق نقطة واحدة خلف دهوك ونقطتين امام الجيش السوري الذي يقبع ثالثاً، في حين بقي النصر خالي الوفاض دون ان يراوح المركز الاخير.
ومن جانبه، بات الوحدات على بعد خطوة او اقل من ضمان العبور الى الدور الثاني، حيث يستقر الفريق حالياً في المركز الاول بسجل مثالي يتمثل بـ(9) نقاط من ثلاث مباريات، في حين بقي الكويت ثانياً برصيد (6) نقاط ومتقدماً على الطلبة العراقي صاحب المركز الثالث بنقاطه الثلاث، وما يزال السويق العماني اخيراً بدون نقاط.
بعيداً عن المجاملات
كشفت الجولة الماضية من البطولة الاسيوية فوارق عدة بين «طريق وطريقة» قطبا كرة القدم الاردنية، ورغم ان الفوز كان عنوان المواجهات الاردنية الكويتية، فان سيناريو الفوز واخراجه اختلف كثيراً من عمان الى الكويت.
نبدأ مع الفيصلي، وفي نظرة سريعة على واقع الفريق وموقعه، يتضح دون تفسير معاناة ابناء المدرب الجديد راتب العوضات فيما فات وفيما هو قادم، حيث خاض الفيصلي ثلاث مباريات، فاز في اثنتين وخسر واحدة، ونقاطه جاءت من قلب العاصمة عمان، في حين كان اختباره الوحيد خارج القواعد مخيباً للامال بالخسارة امام بطل الكرة العراقية، الامر الذي ينذر بصعوبة ما هو قادم خاصة وان الجولات الثلاث المقبلة ستقام في الكويت وسوريا مقابل لقاء وحيدة سيلعب في عمان امام دهوك، ما يعني ضرورة التركيز والتحفز خاصة وان المباراة الوحيدة داخل الديار ستكون امام المتصدر، وابرز المواجهات في الخارج ستكون امام منافس مباشر «الجيش»، ومن هنا تتضح ان حصد النقاط ليس مضمون اطلاقاً نظراً لتقارب المستوى بين المنافسين الى جانب واقعية المراكز التي تفرض حسابات معقدة لضمان تحقيق نتائج ايجابية.
فنياً، ومع استثناء الدقائق العشرين الاولى من المباراة، فان الفيصلي قدم مستوى باهت على صعيد فرض اسلوبه وشخصيته على الضيف، بل ان شكل الفريق لم يرتقي في كثير من الاحيان الى مستوى الطموح كصاحب للارض ومدعم بالجمهور دون النظر الى هوية المنافس والذي يعاني على الصعيد المحلي ويفتقر للخبرة القارية خاصة وانه يسجل مشاركته الاسيوية الاولى قياساً بالفيصلي الذي يحمل لقب البطولة مرتين.
وما يأخذ على الفيصلي ايضاً وابل الفرص التي تساقطت امام مرمى النصر دون تصيب الهدف، كما ان المساحات التي تركت امام الضيوف كادت ان تعقد المهمة لو كان النصر يملك بعض العناصر القادرة على استغلال ما منحه اياه الفيصلي، لكن الاهم هو تدارك كل مافات خلال الجولات القادمة خاصة وان الخطأ ممنوع والجميع ينتظر من «النسر الازرق» التحليق مججداً في سماء الكرة الاسيوية.
بدوره، قدم الوحدات ما يشفع له لتحقيق الفوز على الكويت، وان كانت البداية تركت انطباعاً سلبياً حول مدى تماسك دفاع الوحدات خاصة بعد ان قدم عبد اللطيف البهداري هدية لم يستحقها اصحاب الارض باصابة مرمى زميله محمود قنديل ، فان ما بعد الهدف الكويتي كان اخضراً خالصاً ويستحق الاشادة والتقدير نظير هذا الابداع الكروي والاقناع الفني المبهر على حد سواء.
ما يحسب على الوحدات تعامله مع الدقائق الاخيرة بكثير من الثقة التي ولدت التراخي في الهجمات العكسية، ولو كانت النتيجة مغايرة عن (3/1)، فان ما حدث في الدقائق الاخيرة كارثة حقيقية عندما نشاهد اكثر من ثلاثة لاعبين يواجهون مدافعين اثنين من اصحاب الارض دون ان يضرب «الدفاع الوهمي» ولو مرة واحدة، لكن ما يسجل للوحدات قدرته على العودة من بعيد دون ان يهتز بتقدم الكويت ورده بثلاثة اهداف حسمت الموقف مبكراً واجبرت المنافس على الاستسلام دون مقاومة تذكر.
في المحصلة، فاز الفيصلي وسار على دربه الوحدات، لكن الفوارق تظهر في موقف الفريقين على سلم الترتيب في المجموعتين الثالثة والرابعة على التوالي، كما ان طريقة الفوز وسرعة ردة الفعل الى جانب مكان تحقيق الانتصار تركت انطباعاً مقنع حول مسار الوحدات اسيوياً في الوقت الذي ما يزال فيه الغموض يلف مصير الفيصلي رغم ان موقعه الحالي واسلحته الفنية غير المستخدمة في المباراة الماضية تمنح بعض الطمأنينة .. الى حين.
.. يستحقون الاشادة
- قدم محمود شلباية عرضاً مميزاً استحق خلاله الاشادة والثناء على مستواه الفني والمهاري العالي بعد ان قاد فريقه الى فوز مستحق.
- حارس الوحدات محمود قنديل ورغم الغياب الطويل كان احد اهم الاسباب الرئيسية التي ساهمت في فوز فريقه، ثبات قنديل وبسالته حرمت اصحاب الارض من تعطيل الماكينة الوحداتية وبثت الثقة في نفوس زملائه.
- هدف مهاجم الفيصلي عبد الهادي المحارمة على الطريقة «الاوروبية» يؤكد معدن هذا المهاجم الثمين .. المحارمة قدم مباراة قوية وخطف الانظار بالهدف الرائع.
موعد جديد لمباريات الوحدات مع الكويت والطلبة العراقي
2011/04/15
العرب اليوم
وافق الاتحاد الاسيوي لكرة القدم على طلب نادي الوحدات تأجيل انطلاقة مباراتي الكويت الكويتي والطلبة العراقي لتبدأ في الساعة السابعة مساء بدلا من الموعد المحدد مسبقا في الساعة الخامسة مساء حيث يلتقي الوحدات الكويت الكويتي الساعة السابعة مساء يوم الثلاثاء 26 الجاري - ستاد الملك عبد الله الثاني (القويسمة) ومع الطلبة العراقي الساعة السابعة مساء يوم الثلاثاء الثالث من الشهر المقبل - ستاد الملك عبد الله الثاني (القويسمة).
كواليس النجوم
• ينتظر أن يكون المدير الفني لفريق الوحدات لكرة القدم الكرواتي دراغان تالاتيش، قد استقبل مساء أمس في مطار الملكة علياء الدولي زوجته القادمة من كرواتيا... دراغان كان قد استقبل الشهر الماضي ابنه فيليب الذي قضى اجازة في عمان.