وضع سعادة ابو سامي كنائب في البرلمان يعطيه أفضلية للمراجعة في مثل هذه الامور
وللأمانة في الامور السابقة المشابهة لم يتأخر أبو سامي
وبالنسبة للاخ زياد لم أعهده يقصر في مثل هذه المواقف
أعتقد سرعة البت والمراجعة في هذه المواقف ومصلحة شبابنا الموقوفين اهم مليون مرة من الدعايات الانتخابية لانه في النهاية الامور محسومة وواضحة ويستطيع الاعمى ان يراها
يعني اللي بتجوز أمي هو عمي لاننا بصراحة لا نملك السلطة للتغيير والمسلسل في الانتخابات كلنا حاضرينة من زمان
الله يهدي الجميع