نفس الصحيفة تهكمت على نادي الوحدات بكاريكاتير تسخر من النادي في السبعينيات، يعني مش جديد ،، بدل ما مجموعات الفيسبوك نازلة طخ على بعض مثل الضرارير وبدل ما كل يوم والثاني نازلي واحد ببوست فيسبوكي ناري او بث بيصير نحتج حضاريا ضد الكاتب والمحرر ورئيس التحرير والجريدة نفسها،،!!