المعروف ان الحارس نصف الفريق واسم زي عامر شفيع يساوي فريق لكن في المباريات الاخيرة لعامر مايساوي حارس (؟؟؟؟؟؟) خاصة انو كمان كابتن الفريق والمفروض يكون اقل اللاعبين اخطاء وهادئ الاعصاب حتى لا يوتر اللاعبين (تصرفه مع المدافع الباشا غير مبرر
لا أحد ينكر (أسطورية) عامر شفيع ودوره الكبير في الإنجازات والبطولات الوحداتية وعلى مستوى المنتخب فهو بلا شك قامة كبيرة وطفرة كروية يصعب أن تتكرر.
في الفترات الماضية وقع شفيع في أخطاء كارثية أفقدت الوحدات بطولات كما حدث أمام الفيصلي وأهداف بهاء وكما حدث أمام القادسية الكويتي وما حدث اليوم أمام البقعة. عامر شفيع لديه نقاط ضعف معروفة وخصوصا الكرات المرفوعة داخل منطقته (الست ياردات) وأضيف لها مؤخرا الكرات الثابتة. المفروض أن الخبرة والتدريبات تقلل من أخطاء حارس المرمى وليس العكس.
الجماهير بشكل عام يبدو أنها تتردد كثيرا في توجيه النقد لشفيع ربما احتراما لتاريخه وتقديرا لتألقه ودوره الكبير في بطولات الوحدات في العقد الأخير.
لا أحد فوق النقد خصوصا إذا كان الهدف تصويب الاخطاء ... التقدير غير التقديس ... عامر شفيع تاريخ واسطورة ولكنه قابل للنقد. إن كان التاريخ يشفع لشفيع في ذاكرة الجماهير فإنه لا يمنع من النقد واللوم والعتب.
لا أدري من هو مدرب الحراس في نادي الوحدات ولكنه يتحمل جزءا من هذه المشكلة، طبعا هذا لا ينفي الاشارة إلى تواضع وتراجع مستوى خط الدفاع الذي أصبح نقطة ضعف مخيفة.
ادارة الوحدات والاجهزة الفنية كذلك تتحمل المسؤولية في عدم تجهيز حارس بديل يعوض ولو جزء بسيط من مستوى شفيع والذي بلا شك سيترك فراغا يصعب ملؤه ... العمر له أحكام و (العصبية) المفرطة لها أحكام أيضاً.
تحية عطرة أخي يزيد
كل ما ذكرته عن شفيع صواب وصحيح فهو وإن كان في أحيان عديدة ملهما وصنديدا بين بين خشبات المرمى يمكنه حماية مرماه من أصعب الكرات إلا أنه وفي احيان باتت متكررة بفتقر إلى التركيز وبسهولة تامة يفقد الكرة والمحصلة هدف في المرمى .
وفي عالم كرة القدم ليس هناك من هو فوق النقد بمعنى لا صنمية ولا تقديس للأسماء لأن الجميع له ما له من الايجابيات والسلبيات وأخطاء حراس المرمى ينبغي أن تكون الأقل بين اللاعبين لأنه تكلف مباريات بعينها
لا ننكر قوة شفيع ولكن ليس خافيا أيضا السهولة التي يمكن بها اختراق مرماه.
وهنا اسمح لي أن أسجل ملاحظة مفادها أن حراس المرمى الآخرين في النادي في حال الاصرار على بقاء شفيع طوال جميع المباريات فمن حقهم الاحتراف خارج النادي لهذا ينبغي التدرج معهم والسماح لهم بالوقوف في المرمى الأخضر لاكتساب المران والخبرة المطلوبة .
و أكرر بأن عامر شفيع حارس فذ وبمواصفات عالية لكنه يخطئ أيضا..
عامر شفيع ومحمد مصطفي هم أسباب خسارة الأمس الموجعة.
وللأمانة عامر شفيع مستواه بانحدار ولا يصلح لأن يكون الحارس الأول للوحدات.
عصبية غير مبررة ضد زملاؤه تشتت التركيز وهدفها التغطية على أخطاؤة وتحميلها لغيره.
غرور وتعالي وأيضا يبدو أنه وصل لحد التخمة والإشباع كرويا.
عامر شفيع خسر تاريخه كله بمؤامرتين الأولى كانت أمام الفيصلي والثانيةكانت أمام البقعة إذ أن الأهداف التي دخلت مرماه لا تأتي في مرمى حارس مبتديء
والمتأمر الثاني عامر ذيب الذي كان واضحاً عدم تمريره لأي كره لأشرف نعمان .
عار عليك على عامر شفيع أن تكون أسد مع المنتخب وتكون خائن مع الوحدات اللي رفعك وخلى اسمك بالعلالي وبالنهاية بتبيعنا للفيصلي وبعدين بتكملها مع البقعة عشان الفيصلي يتصدر يمكن حي الطفايلة أهم من مخيم الوحدات من وجهة نظرك .
وقمة العار أن يكون المتأمر الثاني هو عامر ذيب
والجماهير حائرة ناس بتحكي الإدارة وناس بتحكي المدرب ومن يدفع الثمن الجماهير اللي بتتبهدل على أبواب الستاد .
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم إلى مزبلة التاريخ
صراحة بس احضرت الاهداف خصوصا الهدف الاول والثالث .... حسيت في شي غلط ...... او انو ابو شفيع ما بركز ومشتت ذهنيا ... وبكل الاحول اذا كان هناك تصفية حسابات بين الاداريين ... فاللاعبين ايديهم الي بتنفذ وكلنا بنعرف انو كل مجموعة بتتبع لاداري .... فصراحة احنا بننفخ بقربة مخزوقة ...
بس اجى ببالي ادارة الفيصلي و العوضات ... كيف رتبوها ليطيرو صايل بعد ما خلو يدعم الفريق ويشتري لاعبين ههههههه ... صراحة ما في في البلد كرة قدم يعني كلها بيع وشرى بالناس ... بتحسهم بيعملو مخططات مدروسة
لم أعد متفائلا مثل قبل بعامر شفيع . شفيع (كان) يساوي الفريق كله ولا انسى الضربات الحرة اللي سددهم اللاعب العراقي المحترف كان وقتها مع السنافر علي صلاح . لا يصدهم اي حارس بالعالم (لكن) الان صار من هب و دب يسجل فيه .ومنشان ما نظلمه اخطاؤه مشتركة مع الدفاع الهش ..