ما زلنا نقزم الوحدات بمباراة ما
ونسينا او تناسينا ان الوحدات رمز له دور محدد يجب ان يقوم به
قلاية البندورة ستكون حاضرة اذا نحن تذكرنا ان الوحدات لديه رسالة محددة مثله مثل بقية انيدية المخيمات
لله درنا وبئس القوم نحن الذين نحاول ان نختصر الوحدات بكرة تتلقفها الارجل
ما زلنا نقزم الوحدات بمباراة ما
ونسينا او تناسينا ان الوحدات رمز له دور محدد يجب ان يقوم به
قلاية البندورة ستكون حاضرة اذا نحن تذكرنا ان الوحدات لديه رسالة محددة مثله مثل بقية انيدية المخيمات
لله درنا وبئس القوم نحن الذين نحاول ان نختصر الوحدات بكرة تتلقفها الارجل
أنا اللي بدّي أردّ عليك يا ختيار ، مِش الأستـــــــــاذ :
يعني مين اللي قزّم الوحدات في هذا الموضوع ؟.
ومين اللي اختصره في كرة تتلقّفها الأرجل ؟!.
أَيْ عليم الله ، هالموضوع هذا يجمع في كلماته القليلة ، الكثيرة والعظيمة بمحتواها ومضمونها ، ما كُتِب عن الوحدات من مواضيع هنا ، ومنشورات على الفيس بوك منذ انتهاء مباراة الأمس وحتى الآن ..
شو يا ابو حسين ، خلينا نكتب وخلّينا نحكي .
مواضيع ولازم تنكتَب ولازم ينحكى في الوحدات ومبارياته بعد انتهائها .. وأستاذنا ، هذا قالبه .. وهذه هي تعابيره وأحاسيسه التي أحسَّـها فنيا وممزوجة بقالب مُشوِّق وحنون من التعبير العاطفي الجميل .
=======
بسّ إنتا مشكلجي ، بِتْنَـGـْـوِر وبتدَوِّر دْوارة على المشاكل ..
برأيي ان ما يسمى بالاحتراف هو من افقد النكهه .. وايضا النكهه اخي الكريم فقدت في حياتنا هذه الايام على كل المستويات تقريبا وما يغلب هو طعم المرارة التي سببتها كل هذه الاحداث والانتكاسات التي مرت وتمر بالامه المكلومه المجروحه .. الله يصلح الحال وكل الاحترام لك ولقلمك الجميل
لأسف, الزمن تغير كثيرآ أخي العزيز.... كنت أفرح مع كل هدف سجل بالأمس أمام ذات راس ولكن فرحي كان مختلفآ ... رائحة ونكهة القلاية بالبندورة البلدية التي يغلفها طين الأرض قبل غسلها مع الثوم وزيت الزيتون النبالي البكر الذي تعده امي حسب ما تعلمته من أمها أيام ما كانت صبية صغيرة بمريول المدرسة بحي المصرارة بالقدس أو لاحقآ من حماتها (جدتي) الغزاوية الأصل قد تغير كثيرآ ولهذا الفرحة والاستمتاع أصبح لحظي.
في زمن الاحتراف والمادة, يجب أن نتأقلم مع طعم القلاية الجديد فنحن بحاجة للفرح حتي نستمر.