لا راية الا قميص شهيدنا ..ما مالت حيث الريح مالت - لا راية الا قميص شهيدنا ..ما مالت حيث الريح مالت - لا راية الا قميص شهيدنا ..ما مالت حيث الريح مالت - لا راية الا قميص شهيدنا ..ما مالت حيث الريح مالت - لا راية الا قميص شهيدنا ..ما مالت حيث الريح مالت
كنا قمحة فصرنا الان سنبلة.
.واذا تفرقت الرقاب ..يكون عرس المقصلة..
واذا تفرقت السواعد ....فتذكروا الشهداء قد اعطوكم هذي المقاعد ..
انا هنا العلم الفلسطيني ..انا هنا العلم الفلسطيني
مشكوووووورة ام يزن على احياء ذكرى اشرف من بالكون.. وانبل بني البشر
يحيى عياش ،، مهندس الكهرباء ،، الشاب الوسيم ،، أب للبراء ،، وأب ليحيى !. حتى يحيا يحيى فينا ،، وحتى تبقى ذكرى الحياة وذكرى النصر وذكرى الحرية والاستشهاد ..
مهندس العمليات الاستشهادية ، وصانع عبوات الفخار والنسف من مسامير ( بُكَس ) الحمضيات والتفاحيات في بيارات بيت لاهيا وبيت حانون وصولًا إلى أراضي وبيارات خانيونس ورفح ،، تفاحيات وحمضيات بلادي التي تحزّمت بجيد الأبطال الثوار ، وامتزج عصيرها بدم الشهداء الأبرار وتغلفت بطابع المقاومة والنصر وأصبحت منتجًا رائجًا مصدرًا في قلب العمق الصهيوني ..
نحتسبك عند الله وفي علّيين يا أبا البراء ، يا مُصَدّر الرعب والموت ،، ويا مَن تشرف بك الموت ..
رحم الله مهندس الحرية و لافداء و التضحية ...
رحم الله القائد الذي صنع من علمه جيش مقاومة ..ذاك الرجل الذي كاتن قنبلة موقوتة تهز أركان الكيان الصهيوني ..
رحم الله الرجل الذي طاردته دولة الكيان ...
عياش حي لا تقل عياش مات...او هل يجف النيل او نهر الفرات
أو ينمحي اليرموك من سورية...ويصير ذكرى مخيم الوحدات؟!
أو هل يصير الثلج نار تستعر...ويعود شارون من بعد الممات؟!
كلا ستبقى في الخلايا نابضاً...وفي دمانا جاثماً كريات
يا مزهراً في حيفا ويافا ثائراً...يا قلب رام الله يابن رافات