جمال محمود يترك الوحدات امام عدة خيارات - جمال محمود يترك الوحدات امام عدة خيارات - جمال محمود يترك الوحدات امام عدة خيارات - جمال محمود يترك الوحدات امام عدة خيارات - جمال محمود يترك الوحدات امام عدة خيارات
جمال محمود يترك الوحدات أمام عدة خيارات
"كما جاء ذهب"، أنه المدير الفني لفريق الوحدات جمال محمود، الذي جاء الى القيادة الفنية لفريق الوحدات وسط مطالب جماهيرية اواخر الموسم 2016-2017، واستمر معه في الموسم 2017-2018، وغادره بعد 3 ثلاث جولات من الموسم 2018-2018، حين ذهب أول من أمس بإعلان استقالته من منصبه الفني عقب مباراة فريقه أمام الصريح، مفسرا ذلك بقوله:" فقدنا في فريق الوحدات أهم جندي في معركتنا التنافسية وهو الجمهور الذي وثق في قبل موسم من الآن، وفقدان الثقة بالفريق من قبل الجماهير، من أهم أسباب استقالتي".
الوحدات ومحمود يتفقان بالشكل والحال، والشكل الذي لا يناسب شخصية البطل بعد 3 جولات، تعرض فيها الوحدات للخسارة في الجولة الأولى، وما لحق ان ينفض غبار الخسارة بفوز غير مقنع للجماهير، حتى عاد ووقع في فخ التعادل على أرضه وبين جماهيره، ليجمع الوحدات 4 نقاط وينزف 5 نقاط.
ويقول جمال محمود:" انا راض عن المستوى الفني للفريق.. أضعنا 10 فرص مواتية للتسجيل لم يحالف الفريق التوفيق فيها"، إلا أن استقالته جاءت وفق تأكيداته في الوقت المناسب، ووضعها على طاولة نقاش مجلس الإدارة بعد تأكيده على استقالة لا رجعة فيه خلال اتصال هاتفي مع رئيس النادي يوسف الصقور.
الاستقالة واسبابها
ويلخص محمود أسباب استقالته في 3 محاور، تبدأ من افتقاد دعم ومؤازرة الجماهير وعدم القدرة على مصالحتهم، وهو الذي ركز في حديثه النفسي الى اللاعبين قبل انطلاق مباراة الصريح، بأهمية كسب اللاعبين للجماهير في مصلحتهم، واستعادة ثقتهم وأهمية العمل على مصالحتهم بشتى الطرق، والمحور الثاني أن الجهاز الفني وفريق الوحدات يعيشان في ظل ضغط جماهيري كبير، ما يؤدي الى عدم الثقة لدى اللاعبين، ويجعلهم يظهرون مهزوزين في جميع مبارياتهم، ولعل انقسامات الجماهير بين مؤيد ومعارض، والخلافات الإدارية بحسب حديث أحد اعضاء مجلس إدارة النادي حول الخلافات التي طفت على وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا، زادت من الضغط على لاعبي الفريق وأفقدتهم التركيز الذهني.
ويؤكد محمود في المحمور الثالث أنه تقدم بقائمة كاملة من التعاقدات الى مجلس إدارة النادي، ومنها تعاقدات مهمة في خط الدفاع وحارس المرمى ولاعب الارتكاز، وتم الاتفاق معهم إلا ان الصفقات لم تتم، وسيقوم بعرض الحقائق خلال مؤتمر صحفي لتوضيح اسباب الاستقالة.
الناطق الرسمي وأمين سر النادي خضر صوان قال:" لم تصلنا الاستقالة بشكل رسمي الى مجلس إدارة نادي الوحدات، وعند وصولها سيتم الإعلان عنها رسميا، وعلمنا بها بحسب ما صرح المدير الفني للفريق جمال محمود خلال المؤتمر الصحفي الذي اعقب المباراة".
وعند سؤال صوان: هل هناك اجتماع مجلس إدارة لهذه الغاية، رد قائلا؟:" الهيئة الإدارية لنادي الوحدات تجتمع بشكل أسبوعي وفق الموعد المقرر مساء الأحد من كل أسبوع، وبالتأكيد سيكون وضع فريق الكرة وموضوع استقالة جمال محمود من أهم الأمور المدرجة على جدول أعمال الجلسة".
والمعطيات تقول وبحسب تأكيدات محمود انه لا رجعة عن استقالته.
التحرك سيكون باتجاه أكثر الحلول المتاحة بعد استقالة محمود، كما تم التعامل في مرات عديدة، وآخرها استقالة العراقي عدنان حمد، والذي تم التعاقد مع محمود خلفا له، حيت تدور التكهنات حول العودة للمدرسة العراقية، والتي يمثلها المير الفني ثائر جسام المتواجد حاليا في عمان.
وقد يتبادر الى ذهن إدارة الوحدات، الى كسب الجماهير وامتصاص غضبهم، فضلا عن تأكيد القيمة الفنية للطرح، من خلال التوجه إلى المدرسة المصرية من خلال المدير الفني للاتحاد الاسكندري محمد عمر، وهو الذي يرتبط بعلاقة وثيقة مع الجماهير الوحداتية، ويعيش حالة من التألق الفني والتكتيكي مع الاتحاد برفقة مساعده محمد نور.
الوحدات بعد موسم ٢٠١١ حقيقة مستواه بالنازل ولم يعد وحدات مواسم ٢٠٠٦ حتى ٢٠١٠
كان في مرحلة تجديد كاملة لوصول اغلبية لاعبيه سن الاعتزال من رافت و شلباية و عامرذيب و حسن وباسم وانخفاض مستوى الاخرين من عبدالحليم والياس و الدميري وعبدالله ذيب او وصولهم لمرحلة التشبع الكروي
ايام ابوزمع ولو تم الصبر واعطاء ابوزمع الفرصة لاعداد جيل وحداتي جديد يقود الوحدات لعشر سنوات قادمة ورغم ان الوحدات كان بمرحلة التجديد حقق مع ابوزمع الدوري مرتين ولكن لم يتم الصبر عليه نهائيا
وتعاقب على الفريق من موسم ٢٠١١ عدة مدربين وللاسف لم يحققوا النجاح في تلك الفترة لليوم من
محمد عمر و الصربي برانكو و اكرم سلمان و رائد عساف و عدنان حمد و جمال محمود اضافة لابو زمع سبع مدربين في سبع مواسم عدد كبير و اغلبهم لم يستطع النجاح مع الوحدات عدا ابوزمع حقيقة
حاليا مع تسليم مدرب جديد و بناء جيل جديد قادر على خدمة الفريق لعشر مواسم قادمة مع انهاء خدمات اغلب الموجودين اللي الكل مفكرهم افضل لاعبين و انا اراهم عكس ذلك خط الدفاع كامل ولا لاعب عليه العين حاليا حتى اللي غادروا خطاب و الدميري مستواهم سيئ جدا وحاليا مع اندية واقعة قال لاعبين المنتخب و بطل الدوري بيلعبوا بفرق الدرجة الاولى
المدرب عليه منح الفرصة للفاخوري بحراسة المرمى وبناء فريق جديد بالاحتفاظ فققققط
برجائي و صالح راتب و عبيدة و يزن ثلجي والمحترف البرازيلي و تسريح السوريين ٢ وكل الاسماء الموجودة اللي حاليا لا اعتقد ان في مقدورها على عمل اي اضافة للفريق حتى لو انتقلت لاي فريق اخر لن تقدم الاضافة وجلب محترفين مميزين حقيقيين جدد لمرحلة الاياب والاعتماد فقط على الاسماء الشابة فقط لبناء فريق قااادر على المنافسة مستقبلا ولا ننسى ان الكرة الاردنية حاليا وااااقعة ومافي اسماء عليها العين وخصوصا المنتخب الاول سيئ للغاية وقادم على فضيحة اسيوية فالتركيز على الاسماء الشابة لخلق جيل جديد فقط وتغير اللاعبين هو الحل المشكلة الحقيقية ليست بالمدرب اللاعبين هم الاساس
بوجهة نظري الضعيفة غلط يقبلو استقالة جمال في الوقت الحالي لازم بعد مباراة الفيصلي لأنو بعدها في تجمع للمنتخب وبوخذ وقتو المدرب الجديد في التدريب والتعرف على قدرات الاعبين.
بالعكس هذا الوقت هو الانسب لترك الفريق ولا نريد ان تتدخل العواطف بها وعلى الفور احضار بديلاً له وعلى ان يكون ذو سمعه طيبه وقلناها اكثر من مره الوحدات مش اقل من غيره .
اعتقد وبرأيي الشخصي البسيط ان يتم البحث عن دراجان والتعاقد معه بمساعدة طاقم تدريبي جديد على رأسهم الكابتن رأفت علي ، وإذا ما حالفهم الحظ مع دراجان ان يحاولوا مع الكابتن ابو زمع حتى لو كلفهم دفع الغرامة الماليه بفسخ عقده مع الفريق اللبناني .