الله ,, وحدات ,, والقدس ليست عربية ! - الله ,, وحدات ,, والقدس ليست عربية ! - الله ,, وحدات ,, والقدس ليست عربية ! - الله ,, وحدات ,, والقدس ليست عربية ! - الله ,, وحدات ,, والقدس ليست عربية !
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة روّاد الوحدات نت، شامة ومنارة المواقع الأردنية بلا منافس ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير. إن هذا المنتدى كان ولا زال وسيبقى متنفسي الوحيد في التعبير عن رأيي فيما يتعلق بالوحدات وقضاياه المتعددة، نظراً للمستوى الفكري الرفيع الذي يمتاز به الإخوة جميعاً بلا استثناء، في زمنٍ أصبحت فيه صفحات الفيس بوك التي يديرها الأطفال، وبعض الشباب المندفع مستنقعاً للشتائم والتعبير عن الآراء بأساليب مخالفة للأعراف والمنطق.
عودةً إلى عنوان موضوعي ، الذي وددت الحديث فيه بعد أن أخذت هذه المقولة الشهيرة صداها، إبّان اعتراض إداريي بعض الأندية عليها، ثم انتشار صورة لامتحان ٍ مدرسي يطلب فيه المعلم من طلبته تكوين جملة صحيحة من الكلمات التالية : ( عربية ، الله ، القدس، وحدات ) بعيداً عن مدى صحة هذه الصورة، انتهاءً بالخلاف الدائم مع جماهير المنافس التاريخي للوحدات وما تقوم به هذه الجماهيرمن ردود على هذه العبارة تعتبرها الجماهير استفزازية.
قد يرى البعض اختياري لهذا الموضوع لا معنىً او سبباً وجيهاً له، إلا أنني أرى أنها قضية رأي عام، وقضية ثقافة جيل ، ووعي فكري وديني أصبح مغيباً كلياً عن أذهان الشباب الذي صارَ مطيةً يحفظ ويهتف دون أن يعي أو يدرك أن هذه الجملة أصبحت فعلياً ضرباً من الخيال، وأن جمهور الوحدات، حامل راية القضية الفلسطينية في كل المحافل عليه أن يغيّر من مداركه ليواكب الحقيقة التي أصبحنا نتغافلها أو نتعامى عنها، وهي أن القدس ليست عربية وحسب! ولا يستحق العرب بأي شكل من الأشكال أن تكون قدسنا عربية، في زمنٍ يُقتل فيه شبابنا، وتستباح أعراضُنا، ويؤسر أبناؤنا، على مرءً ومسمعٍ من كافة البلاد العربية التي لا زلنا نصرّ على نسب القدس لها، وهي في قمة التخاذل واللامبالاة تجاه ما يدور من وقائع على أرض فلسطين الحبيبة.
فهل تستحق مصر مثلاً أن تكون القدس جزءً منها؟ أم السعودية ؟ وغيرها من الدولْ والحكومات !!!
إن كان لا بدّ من هذا الهتاف، فعلينا أن نعلّم أنفسنا أن القدس إسلامية، وأن المسلم الماليزي أو الأفغاني أو الهندي له حق في القدس لا يقل عن حق العربي الفلسطيني. وكم أتمنى أن يحمل العرب ولو جزءً بسيطاً من الهم والحزن على فلسطين كما يحمله المسلمون في شرق آسيا وغيرها.
علّموا أبناءكم أن القدس قضية كل مسلم، وأن الدفاع عنها ونصرتها فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وليس على كل عربي أو عربية. وأن الوحدات يهتف للقدسْ ليس من أجل الهتاف فقط، بل لتبقى القدس حيةً في ضمير الأطفال والشباب والشيوخ والرجال. علموهم أننا نهتف لا لاستفزاز الخصوم ولا لخلق البلبلة والعنصرية التي يتهمنا بها المنافسون ومن خلفهم الإعلام الرخيص، بل لتبقى هذه الكلمات ناراً على المتخاذلين تٌذكرهم بأنّ فلسطين قضية كل أردنيٍ وحداتياَ كان أم فيصلاوياً، وأن جماهير الفيصلي يجب أن تسبِق جمهور الوحدات في تَبّني هذا الفكر الراقي، لما له من أثر طيب في تجسيد روابط المحبة والأخوة والإسلام المعتدل في تفكير الشعوب.
وصلنا إلى حالةٍ من المللْ والاشباع بالأفكار المشوهة، حتى أصبحنَا نتقبل شتم الأمهات والأخوات والمقدسات وكأنها شيئاً عادياً، أصبحت كرة القدم مفرقةً مبغضة لا فائدة منها ولا جدوى! والأمرّ من ذلك أننا لا زلنا نكذب على أنفسنا ونخدع بعضَنا بعضاً بأننا شعبٌ واحدٌ، ونحمل هماً واحداً وغيرها من الأكاذيب التي نكذبها ونصدقها بأنفسنا...
فلسطين، ليست عربية ...
فلسطين إسلامية،، وستبقى ...
موضوع في غاية الروعه حبيبنا عمر .. فيه كثير من العمق ولا شك أن قضية القدس عندما حصرت كقضيه للفلسطينيين ومن ثم للعرب وأخرجت من عمقها الإسلامي للأسف فقدت زخمها وبوصلتها .. ولكن بإذن الله بشائر العوده تلوح بالإفق .
ارجو من صاحب المقالة ان يحاول ارفاق تلك المقالة لزملاء من مشجعي الفيصلي لنشره على منتداهم
لان الموضوع لا يخص فقط جمهور الوحدات
بل يخص من يعتبر ان تلك الهتافات استفزازية كي يدركو ا ان تلك الهتافات ما هي الا للتذكير بان هناك قدس الاقداس مغتصبة من عدو للاسلام والمسلمين
مع احترامي الكامل وتقديري لمشاعرك تجاه قضيتي الأولى.... الغالية على قلبي.... فلسطي......، إلا أني إختلف معك
ماذا عني أنا المسيحي الموجود هنا قبل الاسلام........ وماذا عن اليهود الأصلين الموجودين في فلسطين قبلنا الذين هم ضد الإحتلال الصهيوني كحركة "ناطوري كارتا"................. ماذا عن السامرين والدروز...... وغيرهم..... الذين هم ضد الاحتلال.......
ماذا عنا جميعا ..... سلبنا ارضنا معا ........ وقاتلنا معا ........ وقتلنا معا...... كلنا شركاء.... هكذا كنا ... وهكذا عشنا ....... وهكذا يجب إن نبقى
القدس لنا جميعا وكل من اعتدى على أهلها وسرق ارضها وهجر شعبها ......ظالم متجبر.... مهما كانت ديانته.
مع احترامي الكامل وتقديري لمشاعرك تجاه قضيتي الأولى.... الغالية على قلبي.... فلسطي......، إلا أني إختلف معك
ماذا عني أنا المسيحي الموجود هنا قبل الاسلام........ وماذا عن اليهود الأصلين الموجودين في فلسطين قبلنا الذين هم ضد الإحتلال الصهيوني كحركة "ناطوري كارتا"................. ماذا عن السامرين والدروز...... وغيرهم..... الذين هم ضد الاحتلال.......
ماذا عنا جميعا ..... سلبنا ارضنا معا ........ وقاتلنا معا ........ وقتلنا معا...... كلنا شركاء.... هكذا كنا ... وهكذا عشنا ....... وهكذا يجب إن نبقى
القدس لنا جميعا وكل من اعتدى على أهلها وسرق ارضها وهجر شعبها ......ظالم متجبر.... مهما كانت ديانته.
لا أحد منا ينكر جمالية قلمك وروعته ، لكن اسمح لي هنا أن أقول لك بأن الصواب قد جانبك في حديثك عن أن القدس ليست عربية ...
أخي الكريم
القدس إسلامية وعربية مهما حاولنا ، هي نفسها تفخر بعروبتها .
السادة روّاد الوحدات نت، شامة ومنارة المواقع الأردنية بلا منافس ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير. إن هذا المنتدى كان ولا زال وسيبقى متنفسي الوحيد في التعبير عن رأيي فيما يتعلق بالوحدات وقضاياه المتعددة، نظراً للمستوى الفكري الرفيع الذي يمتاز به الإخوة جميعاً بلا استثناء، في زمنٍ أصبحت فيه صفحات الفيس بوك التي يديرها الأطفال، وبعض الشباب المندفع مستنقعاً للشتائم والتعبير عن الآراء بأساليب مخالفة للأعراف والمنطق.
عودةً إلى عنوان موضوعي ، الذي وددت الحديث فيه بعد أن أخذت هذه المقولة الشهيرة صداها، إبّان اعتراض إداريي بعض الأندية عليها، ثم انتشار صورة لامتحان ٍ مدرسي يطلب فيه المعلم من طلبته تكوين جملة صحيحة من الكلمات التالية : ( عربية ، الله ، القدس، وحدات ) بعيداً عن مدى صحة هذه الصورة، انتهاءً بالخلاف الدائم مع جماهير المنافس التاريخي للوحدات وما تقوم به هذه الجماهيرمن ردود على هذه العبارة تعتبرها الجماهير استفزازية.
قد يرى البعض اختياري لهذا الموضوع لا معنىً او سبباً وجيهاً له، إلا أنني أرى أنها قضية رأي عام، وقضية ثقافة جيل ، ووعي فكري وديني أصبح مغيباً كلياً عن أذهان الشباب الذي صارَ مطيةً يحفظ ويهتف دون أن يعي أو يدرك أن هذه الجملة أصبحت فعلياً ضرباً من الخيال، وأن جمهور الوحدات، حامل راية القضية الفلسطينية في كل المحافل عليه أن يغيّر من مداركه ليواكب الحقيقة التي أصبحنا نتغافلها أو نتعامى عنها، وهي أن القدس ليست عربية وحسب! ولا يستحق العرب بأي شكل من الأشكال أن تكون قدسنا عربية، في زمنٍ يُقتل فيه شبابنا، وتستباح أعراضُنا، ويؤسر أبناؤنا، على مرءً ومسمعٍ من كافة البلاد العربية التي لا زلنا نصرّ على نسب القدس لها، وهي في قمة التخاذل واللامبالاة تجاه ما يدور من وقائع على أرض فلسطين الحبيبة.
فهل تستحق مصر مثلاً أن تكون القدس جزءً منها؟ أم السعودية ؟ وغيرها من الدولْ والحكومات !!!
إن كان لا بدّ من هذا الهتاف، فعلينا أن نعلّم أنفسنا أن القدس إسلامية، وأن المسلم الماليزي أو الأفغاني أو الهندي له حق في القدس لا يقل عن حق العربي الفلسطيني. وكم أتمنى أن يحمل العرب ولو جزءً بسيطاً من الهم والحزن على فلسطين كما يحمله المسلمون في شرق آسيا وغيرها.
علّموا أبناءكم أن القدس قضية كل مسلم، وأن الدفاع عنها ونصرتها فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وليس على كل عربي أو عربية. وأن الوحدات يهتف للقدسْ ليس من أجل الهتاف فقط، بل لتبقى القدس حيةً في ضمير الأطفال والشباب والشيوخ والرجال. علموهم أننا نهتف لا لاستفزاز الخصوم ولا لخلق البلبلة والعنصرية التي يتهمنا بها المنافسون ومن خلفهم الإعلام الرخيص، بل لتبقى هذه الكلمات ناراً على المتخاذلين تٌذكرهم بأنّ فلسطين قضية كل أردنيٍ وحداتياَ كان أم فيصلاوياً، وأن جماهير الفيصلي يجب أن تسبِق جمهور الوحدات في تَبّني هذا الفكر الراقي، لما له من أثر طيب في تجسيد روابط المحبة والأخوة والإسلام المعتدل في تفكير الشعوب.
وصلنا إلى حالةٍ من المللْ والاشباع بالأفكار المشوهة، حتى أصبحنَا نتقبل شتم الأمهات والأخوات والمقدسات وكأنها شيئاً عادياً، أصبحت كرة القدم مفرقةً مبغضة لا فائدة منها ولا جدوى! والأمرّ من ذلك أننا لا زلنا نكذب على أنفسنا ونخدع بعضَنا بعضاً بأننا شعبٌ واحدٌ، ونحمل هماً واحداً وغيرها من الأكاذيب التي نكذبها ونصدقها بأنفسنا...
فلسطين، ليست عربية ...
فلسطين إسلامية،، وستبقى ...
شكراً جزيلاً
أخي عمر .... اسمح لي أن اختلف معك بل أقول أن الفكرة الموجودة بموضوعك أخطر من هتاف هؤلاء. ... ولكني متأكد من حسن النية لديك ومن غضبك وقهرك مما يحدث في فلسطين وحولنا كما نحن جميعا.
مع احترامي الكامل وتقديري لمشاعرك تجاه قضيتي الأولى.... الغالية على قلبي.... فلسطي......، إلا أني إختلف معك
ماذا عني أنا المسيحي الموجود هنا قبل الاسلام........ وماذا عن اليهود الأصلين الموجودين في فلسطين قبلنا الذين هم ضد الإحتلال الصهيوني كحركة "ناطوري كارتا"................. ماذا عن السامرين والدروز...... وغيرهم..... الذين هم ضد الاحتلال.......
ماذا عنا جميعا ..... سلبنا ارضنا معا ........ وقاتلنا معا ........ وقتلنا معا...... كلنا شركاء.... هكذا كنا ... وهكذا عشنا ....... وهكذا يجب إن نبقى
القدس لنا جميعا وكل من اعتدى على أهلها وسرق ارضها وهجر شعبها ......ظالم متجبر.... مهما كانت ديانته.
مع احترامي الكامل وتقديري لمشاعرك تجاه قضيتي الأولى.... الغالية على قلبي.... فلسطي......، إلا أني إختلف معك
ماذا عني أنا المسيحي الموجود هنا قبل الاسلام........ وماذا عن اليهود الأصلين الموجودين في فلسطين قبلنا الذين هم ضد الإحتلال الصهيوني كحركة "ناطوري كارتا"................. ماذا عن السامرين والدروز...... وغيرهم..... الذين هم ضد الاحتلال.......
ماذا عنا جميعا ..... سلبنا ارضنا معا ........ وقاتلنا معا ........ وقتلنا معا...... كلنا شركاء.... هكذا كنا ... وهكذا عشنا ....... وهكذا يجب إن نبقى
القدس لنا جميعا وكل من اعتدى على أهلها وسرق ارضها وهجر شعبها ......ظالم متجبر.... مهما كانت ديانته.
اخي الكريم لم يسلب المسلمون يوما حقوق إخوانهم في الوطن وارجع إلى التاريخ ترى أن كل الأديان في ظل الحكم الإسلامي كانت مصانه ومحترمه .. واعتبار القدس قضية المسلمين لا ينقص من حقكم بها ولكن لا يجب أن ينكر اي شخص أن مسلمي القدس هم من حملوا هم المدينه والقضية سنوات طويله وقدموا الكثير الكثير من الشهداء والتضحيات وما زالوا .ولن تعود القدس وتخلص من دنس يهود إلا إذا أصبحت هم المسلمين اولا .
اعتقد جانبك الصواب اخي عمر .. فماذا نقول للبطاركة والقساوسة امثال عطالله حنا الذي يقال انه سيحرم من رواتبه لمواقفه التي لم تجرؤ كثير من العمائم واللحى تبنيها .. ماذا نقول لكبوشي الذي نفي الى روما لمواقفه العظيمة التي عجز عن الاتيان بمثلها الكثير من متسلقي المنابر.. ماذا نقول لجورج حبش ووديع حداد ...
حج عمر ماعهدتك هكذا
القدس فلسطينية .. عربية .. اسلامية .. ولكل احرار العالم
برأيي يا اخوان أن الأخ عمر لم يقصد ما ترامى إلى إسماع البعض منا ولم يقصد نفي عربية فلسطين والقدس المطلقه لأن هذا غير منطقي والأخ عمر انسان مثقف وواعي . ولكن قصد أن قضية فلسطين والقدس يجب أن تكون قضية المسلمين الأولى ولا تنحصر بالفلسطينيين والعرب ولم يقصد أيضا نفي حقوق الاخوه المسيحين بفلسطين .ولكن من يجب عليه حمل راية هذه القضيه وقيادة جهود تحريرها هم عموم المسلمين .