الطامة الكبرى .. أننا نفتقد لثقافة أن نكون إنقياديين ...
غالباً ما يكون الإنقيادي الدعامة الرئيسية لأية مسيرة .. و دوره المؤثر و الفعّال له الأثر الأكبر في التطور و النجاح .. و يلتزم بعمله و دوره هذا في الظل .. و الدور الأقل يكون للقيادي الذي يحظى بميزة الظهور و التألق ...
هنا تحديداً يكون النجاح .. بعيداً عن أية مصالح .. عندما تكون سمة العمل في أداء الدور بإتقان دون مطمع أو رغبة ببريق ...
التقلبات مستمرة يا ختيار .. و الخيارات ستبقى مطروحة ...
نعم اخي هي معاناة للاسف كتبت علينا ان نعانيها نحن الجماهير
دائما هم يتفننون في اختلاق الفتنة ودائما ما سيدفع الفريق وجمهوره الثمن
للاسف قصة اشبه بمسلسل درامي ولكن هل ممكن ان نصل فيه للحلقة الاخيرة
ننتضر
للاسف الشديد بان بعض اعضاء مجلس الادارة يصرح بكل فخر بانه حتى لن يقبل استقالة اعضاء الكتله الاخرى بهدف اذلالهم وهذه قمة الانانية والشخصنة المصالح الشخصية التي غلبت على المصلحة العامه ولكن الظلم ظلمات ونتمنى على هؤلاء ان يعدولوا سلوكهم فلا شئ دائم الا وجه الله