خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل
خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل - خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل - خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل - خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل - خسارة بطعم الفوز ...الم يحن الوقت للإحلال والتبديل
بسم الله الرحمن الرحيم
إحباط وتشاؤم
قبل بداية اللقاء اصابني احباط شديد بأننا سنفاجئ بخسارة قد تكون فادحة نظراً للمعطيات التالية :
1- منهجية الإتحاد المنحازة عبر تأجيل اللقاء الى اشعار آخر من اجل ضمان استعداد افضل للفيصلي
2- فك حرمان عديمي الأخلاق في النادي الفيصلي
3- معسكر قطر الذي كشف عيوبنا ولم يفدنا بتاتاً فالرمثا دق ناقوس الخطر حينما عذبنا وكاد ان يهزمنا بسبب رعونة التكتيك والتشكيلة المتخبطة وقد تكون الحسنة الوحيدة في ذلك المعسكر " استبشارنا خيراً بإبداع ونجومية (سمير رجا ) كلاعب ارتكاز قد يكون افضل ما انجبت او ستنجب الملاعب الأردنية .
4- التعاقد مع لاعبين مستواهم أقل بكثير من مستوى " بهاء وقويدر " الذين نصمم على بناء العداوة معهم وتصفية الحسابات عوضاً عن احتوائهم وحل مشاكلهم بالطرق الودية البعيدة عن المعاندة والتشبت ب" قساوة الرأس "
5- الإعتماد كلياً على " فراس شلباية " كظهير أيمن وعدم الذهاب الى الفئات العمرية لإيجاد البديل المتمثل ب" أدهم القرشي " الذي يُعد أفضل بمراحل من " فراس " في هذا المركز ..مع الأخذ بعين الإعتبار فراس يبدع اكثر كوسط أيمن أو وسط متأخر .
جميع هذه المعطيات جعلتني على يقين تام بأننا سنواجه خسارة قد تكون فادحة لا سمح الله .
أسباب خسارة اللقاء
هاجم البعض أبو زمع والختايرة في الفريق بالإضافة للياس وقد اتفق معهم في بعض النقاط لكن لدي ايضاً الكثير من الأسباب التي قد تكون قد غابت عن نظرة الأخوة جميعاً وهي كالتالي :
1- قبل هدف الفيصلي الأول : عودوا الى اللقطة قبل تسجيل الهدف ستجدون أن المسبب الرئيسي لهذا الهدف هو اللاعب " محمد الدميري " حينما تلكأ واستثمر ذلك وسط الفيصلي وتم بناء هجمة نموذجية تسببت بالركنية التي جاء منها الهدف .
2- الهدف : لن الوم عمق الدفاع فالزاوهرة القادم من الخلف ولم يكن متمركزاً في العمق مما أعطاه خطورة اكثر في وضعية للتسجيل وهذا الخطأ قد يكون سببه " رجائي عايد " الذي نسي مركزه ومهمته في ايقاف القادم من الخلف .
3- الزج ب" رجائي عايد " وكأننا نؤمن بأن خيارات " السيسي الصغير " حسام حسن صائبة فرجائي لن يبدع في وسط الميدان بدون " سمير رجا " واللاعب يحتاج الكثير من الخبرة لأداء دور لاعب ارتكاز صريح وكان الأجدة بأبو زمع الإعتماد على " سمير رجا أو مراد اسماعيل " في هذا المركز ولا احد سواهم .
4- التمرير العشوائي الخاطئ وقلة التركيز خاصة من رأفت وعامر جعل الفريق يفقد تركيزه كلياً فكل كرة يجب ان تمرر لهم مهما كانت وضعية اللعب الآخر ففي اكثر من مرة انكشف الجانب الأيسر للفيصلي لكن أبى رأفت الا ان يمرر للدميري الذي " خبص " برفعاته السيئة التي لا نراها حينما يلعب مع المنتخب .
5- قد نلتمس لأبو زمع العذر في عدم اشراك ابو عمارة من بداية المباراة بسبب مأساة وفاة جدته لكن ان تكون متأخراً بهدف وتلعب الشوط الأول باكمله بلاعبي ارتكاز فهذه جريمة بحق الفريق .
6- كشف الفريق الإحتياطي كان خالياً من بهاء وبلال قويدر وأبو سريوة وسمير رجا وهؤلاء الأربعة كان بإمكانهم احداث الفارق لكن كما يدعي البعض " المجاملة " ذبحتنا .
احلال وتبديل
لم نستطع الفوز على الشباب والفيصلي وتعادلنا مع الرمثا هذا يعني اننا فريق لا يستحق اللقب ولن نحصل عليه فلذلك اتوقع ان هذه الخسارة بمثابة فوز كي نصحو وان ينصاع المدير الفني لمطالبنا بالاحلال والتبديل الفوري ولا داعي للمجاملات فالقادم أسوأ لكن لن يلومك احد حتى وان خسرنا .
يجب اشراك " سمير رجا والبشتاوي وزقويدر وأبو سريوة " بشكل اساسي .
التشاؤم يلازمني : توقعات
الفيصلي سيتعثر أمام الرمثا لكنه سيفوز على شباب الأردن
الوحدات سيفوز على ذات راس والمنشية
الإياب : آذار
سيكون شهر شؤم وقد يكون الأسوأ سنتعثر أمام الرمثا والفيصلي والجزيرة
الإياب : نيسان
سنفوز في جميع مباريات شهر نيسان لكن بعد فوات الأوان
الإياب : أيار
فات الأوان وضغط عصبي سيتسبب بتعثر أمام العربي وشباب الأردن وفوز بلا طعم على المنشية وذات راس والحسين
قبل بداية اللقاء اصابني احباط شديد بأننا سنفاجئ بخسارة قد تكون فادحة نظراً للمعطيات التالية :
1- منهجية الإتحاد المنحازة عبر تأجيل اللقاء الى اشعار آخر من اجل ضمان استعداد افضل للفيصلي
2- فك حرمان عديمي الأخلاق في النادي الفيصلي
3- معسكر قطر الذي كشف عيوبنا ولم يفدنا بتاتاً فالرمثا دق ناقوس الخطر حينما عذبنا وكاد ان يهزمنا بسبب رعونة التكتيك والتشكيلة المتخبطة وقد تكون الحسنة الوحيدة في ذلك المعسكر " استبشارنا خيراً بإبداع ونجومية (سمير رجا ) كلاعب ارتكاز قد يكون افضل ما انجبت او ستنجب الملاعب الأردنية .
4- التعاقد مع لاعبين مستواهم أقل بكثير من مستوى " بهاء وقويدر " الذين نصمم على بناء العداوة معهم وتصفية الحسابات عوضاً عن احتوائهم وحل مشاكلهم بالطرق الودية البعيدة عن المعاندة والتشبت ب" قساوة الرأس "
5- الإعتماد كلياً على " فراس شلباية " كظهير أيمن وعدم الذهاب الى الفئات العمرية لإيجاد البديل المتمثل ب" أدهم القرشي " الذي يُعد أفضل بمراحل من " فراس " في هذا المركز ..مع الأخذ بعين الإعتبار فراس يبدع اكثر كوسط أيمن أو وسط متأخر .
جميع هذه المعطيات جعلتني على يقين تام بأننا سنواجه خسارة قد تكون فادحة لا سمح الله .
أسباب خسارة اللقاء
هاجم البعض أبو زمع والختايرة في الفريق بالإضافة للياس وقد اتفق معهم في بعض النقاط لكن لدي ايضاً الكثير من الأسباب التي قد تكون قد غابت عن نظرة الأخوة جميعاً وهي كالتالي :
1- قبل هدف الفيصلي الأول : عودوا الى اللقطة قبل تسجيل الهدف ستجدون أن المسبب الرئيسي لهذا الهدف هو اللاعب " محمد الدميري " حينما تلكأ واستثمر ذلك وسط الفيصلي وتم بناء هجمة نموذجية تسببت بالركنية التي جاء منها الهدف .
2- الهدف : لن الوم عمق الدفاع فالزاوهرة القادم من الخلف ولم يكن متمركزاً في العمق مما أعطاه خطورة اكثر في وضعية للتسجيل وهذا الخطأ قد يكون سببه " رجائي عايد " الذي نسي مركزه ومهمته في ايقاف القادم من الخلف .
3- الزج ب" رجائي عايد " وكأننا نؤمن بأن خيارات " السيسي الصغير " حسام حسن صائبة فرجائي لن يبدع في وسط الميدان بدون " سمير رجا " واللاعب يحتاج الكثير من الخبرة لأداء دور لاعب ارتكاز صريح وكان الأجدة بأبو زمع الإعتماد على " سمير رجا أو مراد اسماعيل " في هذا المركز ولا احد سواهم .
4- التمرير العشوائي الخاطئ وقلة التركيز خاصة من رأفت وعامر جعل الفريق يفقد تركيزه كلياً فكل كرة يجب ان تمرر لهم مهما كانت وضعية اللعب الآخر ففي اكثر من مرة انكشف الجانب الأيسر للفيصلي لكن أبى رأفت الا ان يمرر للدميري الذي " خبص " برفعاته السيئة التي لا نراها حينما يلعب مع المنتخب .
5- قد نلتمس لأبو زمع العذر في عدم اشراك ابو عمارة من بداية المباراة بسبب مأساة وفاة جدته لكن ان تكون متأخراً بهدف وتلعب الشوط الأول باكمله بلاعبي ارتكاز فهذه جريمة بحق الفريق .
6- كشف الفريق الإحتياطي كان خالياً من بهاء وبلال قويدر وأبو سريوة وسمير رجا وهؤلاء الأربعة كان بإمكانهم احداث الفارق لكن كما يدعي البعض " المجاملة " ذبحتنا .
احلال وتبديل
لم نستطع الفوز على الشباب والفيصلي وتعادلنا مع الرمثا هذا يعني اننا فريق لا يستحق اللقب ولن نحصل عليه فلذلك اتوقع ان هذه الخسارة بمثابة فوز كي نصحو وان ينصاع المدير الفني لمطالبنا بالاحلال والتبديل الفوري ولا داعي للمجاملات فالقادم أسوأ لكن لن يلومك احد حتى وان خسرنا .
يجب اشراك " سمير رجا والبشتاوي وزقويدر وأبو سريوة " بشكل اساسي .
التشاؤم يلازمني : توقعات
الفيصلي سيتعثر أمام الرمثا لكنه سيفوز على شباب الأردن
الوحدات سيفوز على ذات راس والمنشية
الإياب : آذار
سيكون شهر شؤم وقد يكون الأسوأ سنتعثر أمام الرمثا والفيصلي والجزيرة
الإياب : نيسان
سنفوز في جميع مباريات شهر نيسان لكن بعد فوات الأوان
الإياب : أيار
فات الأوان وضغط عصبي سيتسبب بتعثر أمام العربي وشباب الأردن وفوز بلا طعم على المنشية وذات راس والحسين
وتقبلوا فائق احترامي
منذر حرب
اخي الكريم انا لا اعلم وانت لا تعلم والله العليم بكل شيء
قدر الله ما شاء فعل ... لكن يجب على الكوتش ابو زمع تدارك الامر وخصوصاً في المنطقة الهجوميه ... خط هجوم الوحدات ضعيف مع انه ثلث لاعبينا الاحتياط اصحاب نزعه هجوميه !!!
اهلا بالكابتن منذر .. منور يا كبير
على الوجع دائما مواضيعك رغم تواجدك بالغربة بعيدا عن الوحدات
للاسف الفريق في مستوى غير مطمئن وتفوقنا في هذا الموسم جاء لضعف الاندية الاخرى ومستوى الدوري ، صعب جدا ان نرى الوحدات بهكذا مستوى دون ان يكون هناك حلول منطقية
اعاتب ابو زمع على تضيعيه للشوط الاول دائما وليس في لقاء الغريم وانما بكافة اللقاءات فالشوط الاول لا نستغله وخير مثال على ذلك امام الفيصلي ، فكان الاجدر بوجهة نظري التغير مبكرا منذ الشوط الاول
العتب وكل العتب على اللاعبين الكبار .. لماذا العصبية والنرفزة والسماح للخصم بإستفزازك
الدميري و فراس على الاطراف ولا عرضية مميزة وثلاثي الوسط لم يعطي اي كرة هدف للمهاجم الصالحاني و لاعبي ارتكاز ليس بمركزهما ..
الفريق كله ومع المدرب كانو على خطأ .. نتمنى ان يعيد الفريق ترتيب حساباته من اجل العودة من جديد وإلا ضاع حلم اللقب
كلام سليم الارتكاز كان المشكله والدميري لم يكن يلعب كما يلعب مع المنتخب وكانه خائف من الاصابه .
عصبيه رافت ا ثرت على الشباب مع انه ما قصر باللعب .حسن كان ممتاز .عامر ذيب جيد . الياس ليس موقعه فهو فنان في موقعه.
مراد كان ضروري في المباراه وخاصه تسديداته الصاروخييه .
واخيرا لم تكن خبره ابوزمع كافيه لقراءه المباراه .
شكرا لكاتب الموضوع
على الكبار ان يعلموا جيدا ان لكل زمان دولة ورجال لايعني لاعب عمره قارب الاربعين عاما (اطال الله في عمره ) ان يلعب تسعين دقيقه ولاعب مثابر لم يتجاوز العشرين عاما يجلس على دكة البدلاء مثل بهاء والبيشتاوي وقويدر وابو عمارة
والله اني على استعداد اختار تشكيله للفريق تهزم الفريق الاساسي في عشرين مباره ياخي لاعب الخبره يدخل اخر نصف ساعه او يلعب لاعب واحد خبره بجانب 3 شباب وليس ثلاث ختيارية بجانب واحد شاب على الاقل الشباب تعود بسرعه وتغطى ولكن كبار السن لاتعود في كل هجمه اذا نحن نكسب ثلاث اوربع لاعبين وسط وفي الهجمات لنا هجوم والهجمات علينا نراهم دفاع وهذا مجرد راى ارجو التعليق عليه