قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير..
قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير.. - قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير.. - قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير.. - قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير.. - قراءة تكتيكية في مباراة الفيصلي.. تحليل قد يكون الأخير..
* هذه القراءة التحليلية قد تكون الأخيرة قبل إجازة قد تكون طويلة عن كتابة التحليلات الكروية.. قرار لن يتضح بالنسبة لي إلا مع حلول المباراة التالية للوحدات.. وهي مسك الختام بصدارة وفوز على المنافس التقليدي..
* لا زال الوحدات لا يقدم المستوى المأمول هجومياً ولا دفاعياً.. ولكن حالنا أفضل من غيرنا.. وعليه نستحق الصدارة..
* دخل الوحدات المباراة بطريقته الجديدة المفضلة في عهد رائد عسّاف.. 4-1-4-1.. بالرباعي الياس كظهير أيسر.. محمد مصطفى.. هيلدر.. فراس.. خلف الرباعي احمد هشام وصالح راتب وعامر ذيب والحاج مالك.. خلف مهاجم وحيد هو توريس.. طريقة كانت تتحول إلى 4-2-3-1 أحيانا بتراجع صالح او عامر لمساندة فادي.. و4-1-3-2 بتقدم أحد رباعي الهجوم داخل المنطق ليلعب بجوار توريس.. فكان رباعي الوسط يلعبون بلا مركزية نسبياً.. لا خطورة وحداتية ظهرت.. باستثناء المرات التي كان فيها توريس يجد بعض المساندة من لاعبي الطرف.. وهو ما لم يكون يتم من مالك واحمد هشام على اكمل في الشوط الأول.. فجاءت الدقائق العشرة الأولى فيصلاوية.. قبل ان ينجح الوحدات في الامتداد بعض الشيء ولكن ليس بالشكل المأمول..
* لم يقدم أحمد هشام برأيي الإضافة المأمولة.. ولا الحاج مالك لأن خطورته الوحيدة تأتي حين يضم للداخل ولمنطقة الجزاء.. وهو ما لم يتم كثيراً قبل انتصاف الشوط..
* رب ضارة نافعة.. كل أمنيات السلامة لأحمد هشام.. والذي اضطر رائد عساف لسحبه بسبب الإصابة والزج بعبدالله ذيب.. وهو التغيير الذي جلب المباراة في رأيي.. فمنذ دخول عبدالله ذيب تحسنت ألعاب الوحدات بشكل كبير جدا.. خصوصا حين كان عبدالله ذيب يضم إلى قلب الملعب.. ومن هناك سدد كرة صاروخية عانقت عارضت الفيصلي وعبرت عن نوايا هجومية جديدة للوحدات.. وبدأ كل من عبدالله ذيب ومالك يضمان للعمق اكثر وينضمان لتوريس في اكثر من هجمة مما حسن ألعاب الفريق كثيراً..
* في الشوط الثاني حاول الفيصلي استعادة زمام المبادرة بأكثر من تبديل.. ولكن وسط الوحدات بقي متماسكاً بقيادة المقاتل فادي عوض الذي قطع الماء والكهرباء عن وسط الفيصلي بقدراته الخاصة..
* وبحلول الدقيقة سبعين وقبل أن يقوم الوحدات بأي تبديل جديد نجح البرازيلي توريس في تسجيل هدف الوحدات الأول والوحيد.. من خلال تمركز أكثر من ممتاز.. وتمريرة حريرية من عبدالله ذيب الذي كان نقطة الضوء الهجومية في مباراة اليوم.. حيث ضم للعمق كالعادة حين يشكل خطورة فعلية.. وبدل التسديد استغل فتح توريس للعب بذكاء شديد جدا.. وبذكاء مماثل ضرب كل دفاع الفيصلي.. ليسجل الوحدات هدف المباراة..
* بعد الهدف عاد عساف للخطوات المقلقة.. ففوراً قام بسحب صالح راتب والزج برجائي عايد لضبط وسط الوحدات دفاعياً بشكل أكبر.. وهو في رأيي الشخصي المتواضع ورغم أداء رجائي الجيد تبديل خاطيء.. حيث لم تكن مشكلة الوحدات الدفاعية في اصطكاك الكرة في عمق وسط الملعب بل في الطرفين.. وهي نقطة قوة الفيصلي.. ففي العمق كان فادي وصالح وعامر يقومون بدور ممتاز في استعادة الكرة والضغط على وسط الفيصلي... بالذات من المسمار فادي عوض.. فلم يشكل التبديل إضافة سوى في الإمساك بإيقاع الفريق.. وشخصيا لم أر ضرورة لسحب صالح.. ليس مديحا لصالح بقدر ما أنه كان يقدم ما عليه في الملعب وكان يمكن سحب لاعب آخر.. وفي النهاية برايي كان يجب تعزيز الطرفين دفاعياً..
* بالفعل رمى الفيصلي بثقله على جهة الوحدات اليسرى.. حيث الياس في غير مكانه وعبدالله ذيب بمهام هجومية وبغياب صالح الذي كان يساهم دفاعيا في نفس المنطقة.. فوقع العبء على الياس وتم ضربه بأكثر من كرة وكاد الفيصلي ان يسجل أكثر من مرة.. أي ان التبديل فعليا خدم العاب الفيصلي.. وكان يجب انقاذ الفريق بالتبديل الثالث بشكل أسرع.. ولكن ربنا ستر.. وسط كل هذا كان اداؤنا الهجومي يعيبه الأنانية من مالك ورغم ذلك فاحت منه رائحة الخطورة..
* حين رأيت الباشا يتجهز للدخول اصابتني حالة من البهجة والاطمئنان على نتيجة المباراة.. فهذا المدافع صمام أمان حقيقي افتقدناه كثيرا في الفترة الماضية.. دخل الباشا بديلا للحاج مالك.. وكنت ارى ان كان يجب ان يكون بديلا لتوريس الذي أرهق.. ولكن عساف ارتأى الرهان على ذكاء توريس عوضا عن قوة مالك وضغطه.. خصوصا مع اظهار مالك لكثير من الأنانية في الشوط الثاني.. وتوقعت أن يكون التبديل بدخول الباشا (الأعسر) كظهير أيسر.. وعودة الياس لوسط الملعب الدفاعي (مائلا للجهة اليسرى) وترك دعم الجهة اليمنى على رجائي.. وبهذا يتم اغلاق الملعب تماماً.. ولكن ذلك لم يحدث.. حيث تم الزج بالباشا كقلب دفاع في مركزه الأصلي.. وتقديم محمد مصطفى كوسط متأخر آخر في وسط الملعب.. بحيث تحولت الطريقة إلى 4-5-1 مغلقة تماماً.. وبالفعل تقلصت خطورة الفيصلي وباتت هجمات الوحدات المرتدة أخطر وأخطر..
* عدة اخطاء وقع فيها لاعبو الدفاع خصوصا محمد مصطفى.. ولكنها عدت على خير.. بالمقابل ساهم مصطفى نفسه بإخراج أكثر من كرة..
* أداء مسماري عظيم وثابت يتواصل من فادي عوض.. ما شاء الله..
* الفيصلي ليس فريق ضعيف.. ففريق وسطه بهاء وعلامة والبخيت والنواطير والجدع بكل مهاراتهم وخبراتهم هو فريق قوي.. ومع ذلك كان وسطنا على الموعد تماماً رغم تحفظي على فاعليتنا الهجومية..
* أداء أكثر من ممتاز من صالح راتب مهارياً وإن كان لم يتسن له المساهمة الفاعلية هجومياً قبل انضمام عبدالله ذيب للتشكيلة.. الذيب حرر الجميع بانطلاقاته وضمه للعمق.. وجير التفوق للوحدات..
* لمسات ممتازة وضغط عال قدمه رجائي عايد في اللحظات التي لعبها في المباراة.. رجائي سيعاد اكتشافه في هذا المركز أمام فادي كخير خليفة لعامر ذيب..
* بعيداً عن تحفظي على عدم قدرة لعب عامر ذيب مباريات كاملة.. ولكن أداء عامر بالنسبة لعمره اداء ممتاز.. ووجوده في وسط ملعب الوحدات ضروري ومهم كعنصر الخبرة الوحيد تقريباً في الفريق.. والقادر على ربط الخطوط.. وجود عبدالله ذيب ايضا اليوم عزز جانب الخبرة المطلوب بقوة داخل الملعب إلى جوار الحيوية والمهارة والشباب..
* سوء تمركز في أكثر من كرة من فراس شلباية كاد يكلفنا غالياً.. بالمقابل في الشوط الثاني كان اغلاق منطقته أفضل من الشوط الأول.. ورمى الفيصلي بثقله على جهة الياس أكثر..
* شاب بعض البطء ألعاب المهاجم توريس.. الذي لا يبدو صاحب لياقة بدنية كبيرة.. وخانته سرعته في المتابعات.. ولكنه يذكرني بمحمود شلباية من ناحية ذكائه الميداني العالي وحسه التهديفي المميز جدا وهو ما كان ينقص الوحدات مؤخرا.. نسبة تسجيله من الفرص التي تسنح له عال.. ويحسن التصرف أمام المرمى والتحرك الإيجابي بدون كرة..
* لا زلنا نعاني هجوميا ولم ينقذنا اليوم سوى التبديل "الاضطراري" بسحب احمد هشام لصالح عبدالله ذيب..
* مرحبا بعودة "الباشا" إلى قصره.. مدافع عظيم سيؤثر وجوده إيجابياً على منطقتنا الدفاعية ويزيد خياراتنا الدفاعية..
تحليلات رااااائعة
ولكن ما يهمني اكثر اليوم بالذات ال 3 نقاط
عبد الله ذيب .....يعود لمستواه..فلا تحرقوه
فادي....يجب النوقيع معه لخمس سنوات
ميروك الانتصار والى القمة
* هذه القراءة التحليلية قد تكون الأخيرة قبل إجازة قد تكون طويلة عن كتابة التحليلات الكروية.. قرار لن يتضح بالنسبة لي إلا مع حلول المباراة التالية للوحدات.. وهي مسك الختام بصدارة وفوز على المنافس التقليدي..
* لا زال الوحدات لا يقدم المستوى المأمول هجومياً ولا دفاعياً.. ولكن حالنا أفضل من غيرنا.. وعليه نستحق الصدارة..
* دخل الوحدات المباراة بطريقته الجديدة المفضلة في عهد رائد عسّاف.. 4-1-4-1.. بالرباعي الياس كظهير أيسر.. محمد مصطفى.. هيلدر.. فراس.. خلف الرباعي احمد هشام وصالح راتب وعامر ذيب والحاج مالك.. خلف مهاجم وحيد هو توريس.. طريقة كانت تتحول إلى 4-2-3-1 أحيانا بتراجع صالح او عامر لمساندة فادي.. و4-1-3-2 بتقدم أحد رباعي الهجوم داخل المنطق ليلعب بجوار توريس.. فكان رباعي الوسط يلعبون بلا مركزية نسبياً.. لا خطورة وحداتية ظهرت.. باستثناء المرات التي كان فيها توريس يجد بعض المساندة من لاعبي الطرف.. وهو ما لم يكون يتم من مالك واحمد هشام على اكمل في الشوط الأول.. فجاءت الدقائق العشرة الأولى فيصلاوية.. قبل ان ينجح الوحدات في الامتداد بعض الشيء ولكن ليس بالشكل المأمول..
* لم يقدم أحمد هشام برأيي الإضافة المأمولة.. ولا الحاج مالك لأن خطورته الوحيدة تأتي حين يضم للداخل ولمنطقة الجزاء.. وهو ما لم يتم كثيراً قبل انتصاف الشوط..
* رب ضارة نافعة.. كل أمنيات السلامة لأحمد هشام.. والذي اضطر رائد عساف لسحبه بسبب الإصابة والزج بعبدالله ذيب.. وهو التغيير الذي جلب المباراة في رأيي.. فمنذ دخول عبدالله ذيب تحسنت ألعاب الوحدات بشكل كبير جدا.. خصوصا حين كان عبدالله ذيب يضم إلى قلب الملعب.. ومن هناك سدد كرة صاروخية عانقت عارضت الفيصلي وعبرت عن نوايا هجومية جديدة للوحدات.. وبدأ كل من عبدالله ذيب ومالك يضمان للعمق اكثر وينضمان لتوريس في اكثر من هجمة مما حسن ألعاب الفريق كثيراً..
* في الشوط الثاني حاول الفيصلي استعادة زمام المبادرة بأكثر من تبديل.. ولكن وسط الوحدات بقي متماسكاً بقيادة المقاتل فادي عوض الذي قطع الماء والكهرباء عن وسط الفيصلي بقدراته الخاصة..
* وبحلول الدقيقة سبعين وقبل أن يقوم الوحدات بأي تبديل جديد نجح البرازيلي توريس في تسجيل هدف الوحدات الأول والوحيد.. من خلال تمركز أكثر من ممتاز.. وتمريرة حريرية من عبدالله ذيب الذي كان نقطة الضوء الهجومية في مباراة اليوم.. حيث ضم للعمق كالعادة حين يشكل خطورة فعلية.. وبدل التسديد استغل فتح توريس للعب بذكاء شديد جدا.. وبذكاء مماثل ضرب كل دفاع الفيصلي.. ليسجل الوحدات هدف المباراة..
* بعد الهدف عاد عساف للخطوات المقلقة.. ففوراً قام بسحب صالح راتب والزج برجائي عايد لضبط وسط الوحدات دفاعياً بشكل أكبر.. وهو في رأيي الشخصي المتواضع ورغم أداء رجائي الجيد تبديل خاطيء.. حيث لم تكن مشكلة الوحدات الدفاعية في اصطكاك الكرة في عمق وسط الملعب بل في الطرفين.. وهي نقطة قوة الفيصلي.. ففي العمق كان فادي وصالح وعامر يقومون بدور ممتاز في استعادة الكرة والضغط على وسط الفيصلي... بالذات من المسمار فادي عوض.. فلم يشكل التبديل إضافة سوى في الإمساك بإيقاع الفريق.. وشخصيا لم أر ضرورة لسحب صالح.. ليس مديحا لصالح بقدر ما أنه كان يقدم ما عليه في الملعب وكان يمكن سحب لاعب آخر.. وفي النهاية برايي كان يجب تعزيز الطرفين دفاعياً..
* بالفعل رمى الفيصلي بثقله على جهة الوحدات اليسرى.. حيث الياس في غير مكانه وعبدالله ذيب بمهام هجومية وبغياب صالح الذي كان يساهم دفاعيا في نفس المنطقة.. فوقع العبء على الياس وتم ضربه بأكثر من كرة وكاد الفيصلي ان يسجل أكثر من مرة.. أي ان التبديل فعليا خدم العاب الفيصلي.. وكان يجب انقاذ الفريق بالتبديل الثالث بشكل أسرع.. ولكن ربنا ستر.. وسط كل هذا كان اداؤنا الهجومي يعيبه الأنانية من مالك ورغم ذلك فاحت منه رائحة الخطورة..
* حين رأيت الباشا يتجهز للدخول اصابتني حالة من البهجة والاطمئنان على نتيجة المباراة.. فهذا المدافع صمام أمان حقيقي افتقدناه كثيرا في الفترة الماضية.. دخل الباشا بديلا للحاج مالك.. وكنت ارى ان كان يجب ان يكون بديلا لتوريس الذي أرهق.. ولكن عساف ارتأى الرهان على ذكاء توريس عوضا عن قوة مالك وضغطه.. خصوصا مع اظهار مالك لكثير من الأنانية في الشوط الثاني.. وتوقعت أن يكون التبديل بدخول الباشا (الأعسر) كظهير أيسر.. وعودة الياس لوسط الملعب الدفاعي (مائلا للجهة اليسرى) وترك دعم الجهة اليمنى على رجائي.. وبهذا يتم اغلاق الملعب تماماً.. ولكن ذلك لم يحدث.. حيث تم الزج بالباشا كقلب دفاع في مركزه الأصلي.. وتقديم محمد مصطفى كوسط متأخر آخر في وسط الملعب.. بحيث تحولت الطريقة إلى 4-5-1 مغلقة تماماً.. وبالفعل تقلصت خطورة الفيصلي وباتت هجمات الوحدات المرتدة أخطر وأخطر..
* عدة اخطاء وقع فيها لاعبو الدفاع خصوصا محمد مصطفى.. ولكنها عدت على خير.. بالمقابل ساهم مصطفى نفسه بإخراج أكثر من كرة..
* أداء مسماري عظيم وثابت يتواصل من فادي عوض.. ما شاء الله..
* الفيصلي ليس فريق ضعيف.. ففريق وسطه بهاء وعلامة والبخيت والنواطير والجدع بكل مهاراتهم وخبراتهم هو فريق قوي.. ومع ذلك كان وسطنا على الموعد تماماً رغم تحفظي على فاعليتنا الهجومية..
* أداء أكثر من ممتاز من صالح راتب مهارياً وإن كان لم يتسن له المساهمة الفاعلية هجومياً قبل انضمام عبدالله ذيب للتشكيلة.. الذيب حرر الجميع بانطلاقاته وضمه للعمق.. وجير التفوق للوحدات..
* لمسات ممتازة وضغط عال قدمه رجائي عايد في اللحظات التي لعبها في المباراة.. رجائي سيعاد اكتشافه في هذا المركز أمام فادي كخير خليفة لعامر ذيب..
* بعيداً عن تحفظي على عدم قدرة لعب عامر ذيب مباريات كاملة.. ولكن أداء عامر بالنسبة لعمره اداء ممتاز.. ووجوده في وسط ملعب الوحدات ضروري ومهم كعنصر الخبرة الوحيد تقريباً في الفريق.. والقادر على ربط الخطوط.. وجود عبدالله ذيب ايضا اليوم عزز جانب الخبرة المطلوب بقوة داخل الملعب إلى جوار الحيوية والمهارة والشباب..
* سوء تمركز في أكثر من كرة من فراس شلباية كاد يكلفنا غالياً.. بالمقابل في الشوط الثاني كان اغلاق منطقته أفضل من الشوط الأول.. ورمى الفيصلي بثقله على جهة الياس أكثر..
* شاب بعض البطء ألعاب المهاجم توريس.. الذي لا يبدو صاحب لياقة بدنية كبيرة.. وخانته سرعته في المتابعات.. ولكنه يذكرني بمحمود شلباية من ناحية ذكائه الميداني العالي وحسه التهديفي المميز جدا وهو ما كان ينقص الوحدات مؤخرا.. نسبة تسجيله من الفرص التي تسنح له عال.. ويحسن التصرف أمام المرمى والتحرك الإيجابي بدون كرة..
* لا زلنا نعاني هجوميا ولم ينقذنا اليوم سوى التبديل "الاضطراري" بسحب احمد هشام لصالح عبدالله ذيب..
* مرحبا بعودة "الباشا" إلى قصره.. مدافع عظيم سيؤثر وجوده إيجابياً على منطقتنا الدفاعية ويزيد خياراتنا الدفاعية..
عزيزتنا الصدارة..
#الأخضر_يليق_بكِ..
كان يجب إخراج الحاج مالك والإبقاء على صالح راتب والزج ب رجائي بدل الأناني الحاج مالك وضع عامر ذيب على الجهه اليمنى
يعطيك العافيه اخ رفقي
ألا ترى ان وجود عبدالله ذيب انجع من وجود احمد هشام و مؤثر اكتر بحكم خبرته و امكانياته الكبيره
يا اخي بحس لعب احمد لعب شوارع و غير مجدي
بلعب على البركه
يا ريت الاقي رد منك اخي حول الجزءيه هذه
باعتقادي لو بقي احمد هشام لما سجل الوحدات اليوم
*
* سوء تمركز في أكثر من كرة من فراس شلباية كاد يكلفنا غالياً.. بالمقابل في الشوط الثاني كان اغلاق منطقته أفضل من الشوط الأول.. ورمى الفيصلي بثقله على جهة الياس أكثر..
تحليلاتك ممتازه شكرا
اود التركيز على نقطة فراس فتى الوحدات المدلل
يعني الشب اخذ فرصه اكثر من اي واحد في جيله وما تقدم
بتلعب مع الفيصلي وبتعرف انه بلعب على الكرات الثابته واحنا بنعرف انه عامر شفيع عنده مشكله في الكرات الثابته لما بتعمل فولات قريبه من منطقة ال 18 هاي كيف بدنا انرقعها؟.