بهذا العمل والصبر معه ، وبهذا الإنجاز الكبير يثبت الكابتن الخلوق الرائع والمبدع جمال محمود أنه أفضل وأنجح وأقدر مدرب من أبناء نادي الوحدات وأنه تفوّق على كل مدربي الأندية المحلية ، وكذلك المنتخبات الوطنية الأردنية الذين تعاقبوا على فئاته العمرية والأولمبي والفريق الأول ، إذْ بهذه الفترة القياسية ومنذ استلامه تدريب منتخبنا الوطني الفلسطيني استطاع الوصول به إلى نهائيات كأس آسيا على الرغم من الصعوبات والمعوقات التي يعرفها الجميع ..
أتمنى على أصحاب الأقلام الذين لهم مكانتهم وانتشارهم في موقعنا الرائد هذا أن يتحدثوا ولو بشيء قليل عن مسيرة هذا الرائع ( جمال محمود ) أحد أبناء الوحدات ، فهو يستحق كل إشادة وتقدير إزاء ما قدّمه .
الف الف مبرووووووووووووووووووووووووك لمنتخب الوطني الفلسطني هذا الانجاز و نتمنا له التقدم و النجاح
الله يفرحنا كمان و كمان الله ما اروووووووووووووووووووووعك