لم نكن يوما عشاق بطولات وانتصارات بقدر ماكنا قلعة صمود وشموخ وكبرياء والاهم من ذلك اصحاب
قضية ورسالة واهداف نبيلة وسامية.
لم اكن يوما ابحث عن فوز ولم تؤلمني يوم خسارة لكن مايؤلمني عندما نتخلى عن شموخنا وكبريائنا
والعنفوان داخل تلك المستديرة الخضراء اللذي كان في الماضي القريب امتاع حتى الاشباع لكني ارى
اليوم اجساد بلا ارواح تترنح في الملعب ونسيت او تناست انها ترتدي ثوب العز والكبرياء اللذي هو
اساس قلعتنا الخضراء واللتي لن نسمح لاي كائن كان ان يمسه نعم نعم لتجديد الوفاء لكن لمن يستحق
ولمن يلعب بشموخ ورجولة ولمن يعرف حق المعرفة ماذا يعني ان تلعب للقلعة الخضراء اللتي ستبقى شامخة
باذن الله تعالى رغم انف المتربصين والحاقدين والمتراقصين لاننا نمتلك ابناء اوفياء وليس تجميع http://youtu.be/Qpi2mBiP2SY
كل التوفيق للكابتن هشام عبدالمنعم قي اخر لقاء مع الكابتن هشام على قناه روئ اكد انه يتابع جميع المباريات لفريق الوحدات هذا من شانه انه على معرفه تااااامه بالفريق وباللاعبين مما يسهل عليه قياده الفريق بنجاح