{{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }}
{{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }} - {{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }} - {{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }} - {{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }} - {{ _ لهـذا عاقبـوه _ :: _ فقبضته كانت لهم شانقة وخانقة _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
شفيع الذي أحكم قبضته داخليا ضد كل المنافسين، وذاد خارجيا مع المنتخب الوطني عن ماء وجه كل الأردنيين، وتمت مكافأته بحرمانه دون أدنى رحمة من أي من المسؤولين.
فقد كان وما زال كالأسد لديه قبضتان، قبضة لتثبت الغريم، وأخرى لتخنق الحقود اللئيم.
فليس اليوم ينقذه سواكم أيها اللاعبون الأوفياء، وليس يرفع من معنوياته الا أنتم أيها المشجعون الأحباء.
فأكرموا بجد ضيافة العمانية، ولا تقفوا حتى تهدوا عامركم الفوز بالكأس الآسيوية.
واهتفوا لحارسنا قنديل وأخبروه بأن اليوم تساق لأجله كل الدعوات الوحداتية.