في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال
في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال - في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال - في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال - في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال - في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال
في ذكرى رحيل النَشمي مُصْطفى العدوان كان فيصلاوي " المَنْبع "
وحداتي "الموقف " قومياً "عربيّ الخِصال " ...
"على هامش قمة القُطبين ، وفي مثل هذا اليوم تمر الذكرى الخامسة والعشرون لرحيل الشيخ مصطفى العدوان ، ترددت كثيراً قبل إنزال هذا التقرير لتزامنه مع قمة القطبين ، رُغما أني قمت بإعداده قبل عدة شُهور باحثاً بالأرشيف عن علاقته بنادي الوحدات ، لتكون ذكرى رحيله مُصادفةً مع موعد قمة القُطبين ، ولكني وجدتها الفُرصة الأمثل لتخفيف الإحتقان بين جماهير الفريقين ، ورسالة بضرورة التحلي بالروح الرياضية ، والتقرير يُبرز عن علاقة الشيخ الأنسان رحمه الله مع رموز نادي الوحدات "
خَمسة وعُشرون عاماً على رحيل النَشْمي " مُصْطفى العدوان " ولايَزال في قُلوب مُحْبيه " مَعْلَماً ورمزاً رياضياً ووطنياً خالداً ،، فهم يَسْتذكرونه رياضياً وإدارياً ونشمياً ، قلما يتكرر في ملاعبنا ، ومتمنين أن تَجود الملاعب حالياً بمثل هذه الشخصيات الرياضية ، لتُزيل غُبار الحِقد والكراهية والإساءة والترهل التي تُخيّم على واقعنا الكروي الرياضي ، تمر ذكراه حاملةً معها أجْمل الذكريات على حلاوة التنافس الرياضي الشريف ،وروعة الرياضة في ذاك الزمان بعدما تغير الحال حالياً !!،
ففي الأول من أيار للعام 1942 كانت ولادته وفي العشرين من أيار للعام 1992 كانت وفاته عن عمر يُناهز الخمسين عاماً ،ففي ذاك اليوم فاضت الروح إلى باريها ، وفُجِعت الأسرة الكروية في الأردن برحيل شيخها النشمي مصطفى العدوان ، وبرحيل أنبل رجالات الرياضة الأردنية عبر التاريخ ، وقد سيطر الحُزن والوجُوم وقتها على جميع إداري ولاعبي ومشجعي الأندية على إخْتلاف مُيولهم النادوية ، مؤمنين بقضاء الله وقدره ، لانهم فقدوا نصيراً وأخاً وصديقاً ورفيقاً لهم ،، وفقدوا إنْساناً قبل كل شيء ، كان يعي جيداً مفهوم الرياضة والتنافس الشريف بين الأندية ،
كان الوحدات كروياً أكبر المُتضررين برحيل " راعي الأوله " وراعي جميع الأندية ، فقد كان في العام 1980 ممثلاً عن نادي الوحدات في مجلس إدارة الإتحاد الأردني لكرة القدم عندما إخْتاره نادي الوحدات ممثلاً له ، كان حريصاً على وحدة الصف والتنافس الشريف وأن الرياضة مكاناً خَصْباً للعلاقات الإنسانية الراقية ومكاناً للتنافس الأخوي الشريف بغض النظر عن الفائز والخاسر ،ومؤمناً أنّ الوحدة الوطنية خطاً أحْمراً لايجوز المساس والإقْتراب منه
فقد أنجبته "عشيرة عريقة " ماتوقف أبناؤها يوماً عن تجسيد مواقفها الوطنية والقومية ومناصرة القضية الفلسطينية ،فكان والده المرحوم الشيخ ماجد العدوان في طلعية الداعمين للمتطوعين للذّود عن فلسطين العروبة ،،
،، نعم كان فيصلاوي " المَنْبع " وحداتي الموقف عربي اللّسان ، فلسطينيّ الوجدان ، كان عربياً بكل ماتحمل الكلمة من معنى ، لقد خطّ مصطفى العدوان طريقاً بالرياضة " عنوانه التنافس الشريف وفتح جُسور التعاون بين الأندية ، وأن ما يَجْمع الأندية ولاعبيها وإداريها ومُشْجيعها أكثر ممّا يفرقهم، فكان اللاعب الموهوب والماهر عندما مثّل المنتخب الوطني والنادي الفيصلي ، وكان الإداري العادل والرئيس الحكيم للفيصلي والإنسان النبيل ، هو العاشق "للجماهير " على إخْتلاف مُيولها قبل أن تعشقه وتُبادله صدق المشاعر ، حتى لو لم تراه أو تُعاصره في تلك الأيام، فقد كانت أخْلاقه حديثاً للكل ونُقلت سيرته وأفْعاله للجيل الحالي بكل أمانة من أشخاص هم على شاكلة الشيخ مصطفى العدوان ، ومن أجمل ماقيل بالمرحوم مصطفى العدوان ماقاله المرحوم ماجد اسعد ،
أمين السر السابق لأندية الضفة الغربية ، "ويكفيه خُلوداً أنه فيصلاوي المنبع ،وحداتي الموقف ، إتحادي المبدأ ،هاشمي المنبت ،أردني الطباع ، فلسطينيّ الوجدان ، عربي اللسان "
، كان المرحوم رمزاً من رموز الوحدة الوطنية ومن أشد الحريصين عليها ، كان بنظرة واحدة ثاقبة منه تجاه المدرجات تكون كافية لوقف الشتائم والإساءات ، وفي بعض الأحيان يترك مكانه بالمقصورة ويتجه نحو الجماهير لوقف الإساءات ، كم تحتاج مدرجاتنا وأنديتنا ورياضتُنا حالياً لشخص بقيمة الشيخ الأنسان مصطفى العدوان لُيعيد لها الألفة والوفاق وخُصوصاً في علاقة القطبين ، فقد كان شَهْماً صادقاً في تعامله مع الجميع ودوداً عاشقاً لتآلف الرياضيين وداعياً إلى تجمعهم دوماً ، فبغيابه توارت الكثير من الفضائل والخصال الرياضية وتوارت الروح الرياضية والإنسانية التي كان نبعاً لها ،
ففي إحْدى السنوات كان الأستاذ" سليم حمدان" رحمه الله وإكراما ًللشيخ مصطفى العدوان يكتب بمجلة حائطية تتناول أخبار النادي الفيصلي وتُعرض بالنادي الفيصلي وإستمرت لفترات، وهو ماكان يفعله بناديه الأم نادي الوحدات قبل ظهور جريدة الوحدات الرياضي ، كانت العلاقات في أوجها مابين الناديين عندما كان رئيساً للنادي الفيصلي ، فتجده ووفد النادي الفيصلي قادماً للتهنئة بالوحدات وقبيل وصول الفريق إلى المخيم في بعض الأحيان ، وحتى لو كان الخاسر النادي الفيصلي كما حصل في نهائي الكأس عام 1985 ، وفي النهاية بقاموس الشيخ مصطفى العدوان الرياضي ، لا مكان للخاسر بين أندية الوطن ،
وكان على علاقة أخوية ومميزة بالدكتور عبدالجابر تيم رئيس مركز شباب الوحدات في الفترة التي كان فيها الدكتور رئيساً للنادي ، فقد إجْتمعا سوياً على المعنى الحضاري للرياضة بعيداً عن التعصب الأعْمى وأن الرياضة والتنافس الشريف تستدعي في بعض الأحيان أن يكون في الملعب فريقاً فائزاً وفريقاً خاسراً ، كان يتعامل مع جميع الأندية على مبدأ أنها أندية الوطن ، ومن الواجب دعمها والوقوف إلى جانبها ، ومن مواقفه التي لاتُنسى عندما حصل الخلاف بين الوحدات والرمثا على لون الزي خلال إحدى المباريات ، وعند إجراء القرعة التي إبتسمت للنادي الرمثاوي القادم إلى عمان ، لكي يلعب بالأخضر فما كان من الكابتن وليد قنديل أن رفض القرعة وأصر على اللعب بزي الوحدات " الأخضر " كونه النادي المُضيف ، فتدخل حكيم الرياضة وقتها مُحْضِراً زي الفيصلي ليلعب به الرمثا أمام الوحدات ،، ومنهياً هذا الإشكال البسيط بحكمته وإحْترام كلا الناديين لشخص " مصطفى العدوان " ،
نكرر أن نادي الوحدات برحيل الشيخ مصطفى العدوان خسر الكثير كون هذا " النشمي " رحمه الله كان يَجْمع ولايفرق ، وكان مناصراً للوحدات وقضاياه , كانت تملكه صداقة رائعة مع رموز الوحدات الأستاذ سليم حمدان رحمه الله والذي كان يتذكر وفاته بكثير من الخواطر والكلام الطيب ، وها نحن نسير على درب الوفاء لكلا الشخصين فهكذا تعلمنا منهما , رحل كلاهما وتركا شَرخاً بالرياضة الأردنية كيف لا والمسبات والإساءة للوحدة الوطنية باتت تشكل العنوان الأبْرز لقمة القطبين ، تمر بعض الذكريات التي تجمعهما ومن خلال سردها بالوحدات الرياضي بقلم الأستاذ سليم حمدان رحمه الله ، من خلال لقاء الأستاذ سليم رحمه الله بالشاب مصطفى العدوان لأول مرة والذي كان يحرص على شراء " الحلويات " من نابلس ، كانت البداية لعلاقة نسَجتها وحدة الدم والمصير ، فليس بغريب على الشيخ مصطفى العدوان أن يكون أول المُهنئين للوحدات بأي بطولة وقبل وصول الفريق من الملعب يكون الشيخ بالنادي للتهنئة , ناهيك عن علاقة مدادها الحب والوفاء بينه وبين طيب الذكر الدكتور عبدالجابر تيم أمْده الله بالصحة والعافية ، وفي مُقابلة سابقة أُجريت مع الدكتور عبد الجابر تيم أكد فيها على عمق العلاقة التي جمعته بالمرحوم مصطفى العدوان فقد كانا سويا ًيخرجان للتسوق وشراء البدلات الرسمية وكذلك الأمر أنه تناول طعام الغداء في منزل المرحوم في يوم وفاته مؤكداً أنه كان نعم الأخ والصديق والمُنافس ،،، ولعلا دعوة الدكتور عبدالجابر تيم لحضور إحتفالات النادي الفيصلي بمناسبة العيد الماسي لتأسيسه كانت وفاءً من الشيخ سلطان العدوان لتلك العلاقة التي جمعت المرحوم مصطفى العدوان بالدكتور عبدالجابر تيم ،، ,,
كان للشيخ الأنسان موقفاً لايُنسى مع باسم تيم الذي أراد أن يرد الدّين لهذا النشمي رغما رفض مصطفى العدوان أن يلعب باسم تيم للفيصلي كنوع من رد الجميل لموقف الشيخ مصطفى العدوان الإنساني تجاه علاج أبنة باسم تيم المريضة " رحمها الله " ،
رسالة إلى كل المُتعصبين ,,, نادي الوحدات بُني على أسُس كبيرة بالروح الرياضية والوفاء ، والوحدة الوطنية ،
رحم الله مصطفى وسليم وهما مثالاً يُحْتذى للأخلاق والقيم الرياضية ولا عزاء للرياضة المحلية حالياً التي أراد لها المتنفذون أن تكون مكاناً خصباً للإساءة والردح والتفرقة وقتل الروح الرياضية ، والحرص على البطولات قبل الاخلاق ومن مواقفه التي لاتنسى عندما تم الإعتداء على لاعبي الوحدات في موسم 81 وعلى ملعب إربد، كان المرحوم الوحيد الذي تقدم بإستقالته من عضوية إتحاد كرة القدم إحْتجاجاً على ماحدث، ورفض العدول عن إستقالته إلا في حال محاسبة المسؤولين عن الشغب !
خمسة وعشرون عاماً ولا زال البعض في ذكرى رحيله يسْتذكرون مناقبه حتى لو كانوا من مشجعي الأندية المنافسة ، فهكذا تعلمنا في مدرسة الصحفي المرحوم سليم حمدان، فلو لم يُغيّب القدر قلمه لكان مصطفى العدوان حاضراً بصفحته من الساحة يستذكر بها أخيه " مصطفى العدوان" ، وهذه رسالة لكل الرياضين من لاعبين وإدارين السعي لترك صورة تسْتذكرها الأجيال القادمة ، بعيداً عن التنافس الرياضي والحرص على الفوز بالبطولات ، فاليوم فريقك خاسراً وبالغد فائزاً ، وتبقى الأخلاق والوطن هما الفائز الأوحد دوماً ،،
ويكفيه فخراً وخلال ترأسه للنادي الفيصلي إمتاز عهده بتمتين العلاقات ما بين الأندية وخصوصا ًالوحدات بغض النظر عن عنف وشراسة المنافسة ماببن القطبين على البطولات ،،
رحم الله مصطفى العدوان وأسْكنه الله فساح جِنانه ، ذاك العربي الأصيل ،،،
وحتى في المرات القليلة التي إجْتمع بها جمهور القطبين ، كانت في مباراة تاريخية أُقيمت تخليداً لذكرى المرحوم مصطفى العدوان قبل سبعة عشرا عاما ويومها " كان هُتاف وحدات وفيصلي حبايب " حاضراً لأنصار الفريقين فجمعتهما نفس المدرجات دون وجود حواجز وجلسوا سوياً يَسْتمتعون بفنون اللعبة بعيداً عن التعصب ، فمثلما كان الوفاق بين الناديين في حياته كانت الروح الرياضية والوفاق مابين الجماهير في ذكرى رحيله ،،ومن ذاك التاريخ لتاريخ كتابة هذه السطور "إخْتفى " هُتاف وحدات وفيصلي " حبايب " وإخْتفى الوفاق بين جماهير القطبين !
يامصطفى العدوان ... نُعْلمك أن العلاقة مابين القُطبين في أوجها، كما خططت لها مُنذ ربع قرن أو أكثر ، فلا شكاوي للإتحاد الأسيوي، والعلاقة مابين الإدارتين في المنصة في قمة التوافق والرُقي ، والجماهير على المدرجات أيضاً في قمة الروح الرياضية !!!
حبذا لو يتم تسمية إحْدى مرافقنا الرياضية البارزة بإسم " مصطفى العدوان " وتكون قريبة من مكان إقامة لقاءات القطبين لتكون رسالة خالدة بضرورة التحلي بالأخلاق والروح الرياضية ، سواء لإدارة الناديين أو اللاعبين أو الجماهير ، ليكون هذا الأسم مُحَفْزاً لخروج قمة القطبين بأبْهى صورة ودون الخروج عن النص !
ولعلا إصْرار الشيخ" سلطان العدوان " على إقامة مباراة " خيريّة " جمعت القطبين بعد رحيل الإعلامي سليم حمدان وذهب ريعها لأسرة الراحل ، وكذلك مشاركته بحفل تأبينه ، ليؤكد على عمق العلاقة التي كانت تجمع شقيقه بسليم حمدان ، ووفاءً منه لذكراهما ،،،
بعد اذنك رحمة الله عليه لكن ان تقولوا ام له مواقف مع الوحدات فهذا كلام بعيد مل البعد عن الحقيه في عهد تعرض الوحدات لظلم كبير وكان يستخدم سلطاته للضغط على الحكام اذا انتم تسيتم نحن لم ولن ننسى سأذكر لكم حادثة واحده فقط حادثة الحكم الدولي طلال منصور الذي تعرض للشطب لأنه رفض الانصياع لضغط المرحوم مصطفى العدوان ولا ننسى المباراة الشهيره بين الوحدات والفيصلي في كأس الأردن في الثمانينات ليلة العيد عندما كان يرأس الإتحاد وقام بتعيين حكام من العراق وكان هو باسنقبالهم في المطار ولولا لطف الله لحدث ما لم يحمد عقباه
لا استطيع إلا أن أقول الله يرحمه
بعد اذنك رحمة الله عليه لكن ان تقولوا ام له مواقف مع الوحدات فهذا كلام بعيد مل البعد عن الحقيه في عهد تعرض الوحدات لظلم كبير وكان يستخدم سلطاته للضغط على الحكام اذا انتم تسيتم نحن لم ولن ننسى سأذكر لكم حادثة واحده فقط حادثة الحكم الدولي طلال منصور الذي تعرض للشطب لأنه رفض الانصياع لضغط المرحوم مصطفى العدوان ولا ننسى المباراة الشهيره بين الوحدات والفيصلي في كأس الأردن في الثمانينات ليلة العيد عندما كان يرأس الإتحاد وقام بتعيين حكام من العراق وكان هو باسنقبالهم في المطار ولولا لطف الله لحدث ما لم يحمد عقباه
لا استطيع إلا أن أقول الله يرحمه
مشيها يا مستر مايك وانظر الى المقاصد وعندنا نحن العرب والمسلمين : الحسنات يذهبن السيئات واذكروا محاسن (موتاكم)
للمرحوم ايادي بيضاء وافضال وطنية ورياضية وتكفيك قصة استقالته من الاتحاد حتى يتم معاقبة المسيئين لجمهور الوحدات ..
بعد اذنك رحمة الله عليه لكن ان تقولوا ام له مواقف مع الوحدات فهذا كلام بعيد مل البعد عن الحقيه في عهد تعرض الوحدات لظلم كبير وكان يستخدم سلطاته للضغط على الحكام اذا انتم تسيتم نحن لم ولن ننسى سأذكر لكم حادثة واحده فقط حادثة الحكم الدولي طلال منصور الذي تعرض للشطب لأنه رفض الانصياع لضغط المرحوم مصطفى العدوان ولا ننسى المباراة الشهيره بين الوحدات والفيصلي في كأس الأردن في الثمانينات ليلة العيد عندما كان يرأس الإتحاد وقام بتعيين حكام من العراق وكان هو باسنقبالهم في المطار ولولا لطف الله لحدث ما لم يحمد عقباه
لا استطيع إلا أن أقول الله يرحمه
رب العالمين بسامح بحقوقه ولا يسامح بحقوق البشر هذا سمه واسم من سمات واسماء الله العدل وانا شخصيا تربيت على عدم النفاق والرياء وعدم الخوف إلا من الله عز وجل وفي الحق لا اخاف إلا الله
الله يرحمه ولكن موضوعك غير منطقي لانه تكثر واحد حارب الوحدات هو وكان الظلم علينا ايامه وهو بالاتحاد وكان كل جمهورنا يحكس بقصصه وتحيزه ضد الوحدات وحرمانات لعيبة الوحدات وتطنيش القرار بالمثل للفيصلي وعداك عن الحكام الي كان يعينهم عشان يفوز الفيصلي وهي المرة انت ما نجحت في الطرح واحنا بدنا نعمل حالنا مثالين على حساب نادينا
خسارة يا جمزاوي اكثر واحد بحب اشوف موضوعاته في النت ومش معقول ما كنت عارف كيف كانت كل القرار ايامه لصالح الفيصلي واحنا جمهور المدرجات ايامها ونعرف الصح ويا ريت يا جمزاوي ما تطوع لخدمتهم والي عملوه فينا مجلدات بنكتب فيها والله يرحمه ويغفر له
لا يسعنا إلا ان نقول رحم الله جميع امته احياءا وامواتا .. لكن في تلك الفترة كان ظلم الوحدات مثل شربة المي , وأكثر من الآن بمراحل.
ليس كل ما يقال في التاريخ صحيح ..!!
بعيدا عن الاموات , فالغريب انه دائما ما تذكر جماهير الوحدات رئيس الفيصلي الحالي سلطان العدوان بالخير ودائما ما تمدحه وتثني على خصاله الحميدة .. !! يعني هي وحدة من ثلاث .. يا انه الزلمة غايب طوشة وما بعرف شو بصير حواليه , او انه ضعيف شخصية لا يقوى على تغيير الامور , او انه متواطىء بل انه رأس الهرم في ذلك الصرح!!
لييييش رؤساء انديتنا السابقين واللاحقين الى يوم الدين دايما بنسب عليهم وبننتقدهم عند الصغيرة والكبيرة , بينما العدوان في اسوأ الظروف بين الوحدات والفيصلي بنمدح فيه!!؟؟