اثنين ريمونتادا ... واحد ليمونادا !!!! - اثنين ريمونتادا ... واحد ليمونادا !!!! - اثنين ريمونتادا ... واحد ليمونادا !!!! - اثنين ريمونتادا ... واحد ليمونادا !!!! - اثنين ريمونتادا ... واحد ليمونادا !!!!
يخوض الوحدات في الاسبوع القادم مباراتان لا تقبلان القسمة على اثنين بعد ان وضع الفريق نفسه في مأزق جراء تلقيه الاهداف بالاوقات القاتلة واصبح الفوز بهدف او هدفين في كلتا المبارتين غير كافي
الريمونتادا الاولى مطلوبة يوم السبت في المباراة الثانية امام الفيصلي في نصف نهائي الكأس والمطلوب من الفريق ان يحقق هدفين على عالاقل دون تلقي اي هدف للابقاء على حظوظه بالتأهل الى نهائي الكأس وتبدو الفرصة اسهل من المباراة الثانية مع ان الامور لا تبشر بالخير
الريمونتادا الثانية هي الاصعب وهي في كأس الاتحاد الاسيوي البطولة التي يحلم بها ابناء القلعة الخضراء منذ زمن واستبشرنا خير هذا السنة بامكانية احرازها وبسهولة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، كيف لا والفريق خسر ضد الوحدة السوري في مباراة كان يفترض ان تكون سهلة عالورق نوعا ما ولم يكن اشد المتشائمين يتوقع الخروج بخسارة وبالاربعة ، مباراة الرد ستكون بعمان وبالقويسمة والانباء تشير الى تولي جمال محمود دفة القيادة والفوز بهدف او هدفين ايضا لا يكفي ولا بد من تسجيل فارق 3 اهداف عالاقل وبشرط ان لا نتلقى اهداف ايضا
الوحدات عاش هذه التجربة بجيل العمالقة ولا يزال بعضهم موجود بالفريق ولا يمكن لاحدهم ان ينسى ذلك اليوم الذي فزنا فيه على المريخ السوداني بنتيجة 7 : 4 وكانت الريمونتادا الاشهر بالتاريخ ولا بد لاولئك النجوم الكبار سواء عامر شفيع والدميري وباسم وحسن وعامر ذيب من زرع تلك الروح داخل اولئك الشباب لتثبيت الثقة بانفسهم ان لا شيء مستحيل في عالم كرة القدم ولا بد من العودة وهي شيء ممكن وممكن جدا
يا ترى في اثنين ربمونتادا ولا نطلب واحد ليمونادا ونرتاح ونريح ؟؟!!!!