على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن
على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن - على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن - على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن - على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن - على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن
على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن
- في البداية ابارك لجماهير الوحدات هذا الفوز الكبير والمهم جداً والذي جاء في التوقيت المناسب والذي عزز موقع الوحدات في صدارة الترتيب ولا شك ان الانتصار في ديربي الأردن الكبير هو بطولة بحد ذاتها ولا شك أيضاً ان الفوز يمنح الدفع المعنوي المطلوب في موسم صعب تتداخل فيه المباريات والاستحقاقات المحلية والاسيوية
- في البداية لا بد من الاشادة بالجهاز الفني بقيادة ابن النادي رائد عساف ومساعده هشام عبد المنعم وذلك ليس من أجل هذه المباراة فقط ولكن عطفاً على استلامهم دفة الفريق وهو يتخلف بفارق 4 نقاط عن الصدارة وبعد مرحلة ذهاب سيئة للغاية خسر فيها الوحدات لأول مرة اربع مباريات في مرحلة واحدة واليوم الواقع مختلف والفريق يتصدر الدوري وفاز في جميع مبارياته المحلية باستثناء تعادل وحيد بالاضافة الى خسارة مشرفة امام نادي الأتحاد السعودي وفوز صريح على بطل البحرين
- مباراة اليوم غلب عليها التكتيك الأنضباطي وكان واضحاً أن الكابتن رائد عساف يضع في حساباته عدم فسح المجال لثالوث الفيصلي البخيت والنواطير والرفاعي بالاستفادة من المساحات من خلال الضغط المباشر والتقارب بين خط الوسط والدفاع ومع هذا الاسلوب وهذه الطريقة نجح الوحدات في كبح جماح هجوم الفيصلي المتوقع قبل أن يبادر العساف الى حسم الموقف من خلال تكثيف تواجده الهجومي في اجزاء مهمة من الشوط الثاني مستثمراً قدرات مهاجمه الهداف البرازيلي توريس الذي استقبل تمريرة نجم المباراة عبد الله ذيب وسجل منها هدف الفوز
- الوحدات لعب بطريقة 4-2-3-1 معتمداً على المقاتل فادي عوض وصالح راتب في دائرة الملعب وامامهم الثلاثي الحاج مالك وعامر ذيب واحمد هشام بينما كانت مهمة البرازيلي توريس لعب دور المهاجم الصريح والحقيقة ان الوحدات ركز في معظم مراحل الشوط الأول على التزام خط وسطه بالتغطية والمساندة للخط الخلفي عند خسارة الكرة وكانت الواجبات واضحة للظهيرين بالالتزام خاصة ان الفيصلي يركز على انطلاقات النواطير والبخيت من الاطراف ولأن الفيصلي اعتمد اسلوب مشابه مع اللجوء كثيراً الى دفاع الزون جاء الشوط الأول مغلقاً وغابت عنه الفرص المباشرة باستثناء الحل الفردي من صاروخية عبد الله ذيب التي ارتدت من العارضة
- في الشوط الثاني تغير الحال كثيراً عندما واصل اليماني اسلوب دفاع الزون مع غياب فاعلية مفاتيحه الهجومية التي استسلمت للرقابة بينما ركز رائد عساف على تسريع العاب فريقه الهجومية عكس الشوط الأول وربما فاجئ اليماني من خلال تقدم اكثر من لاعب للأمام حتى أنه منح احمد الياس أدوار في المساندة عند الحالة الهجومية والحقيقة ان الذي ساعد رائد عساف في نجاح خططه وتكتيكه هو القدرات العالية لصاحب الثلاث رئات فادي عوض في احباط مشروع اي هجمة للفيصلي قبل أن تبدأ , الوحدات كان الأفضل في الشوط الثاني وأستثمر اخطاء منافسه جيداً والأهم نجح في ايصال كرة خالصة للهداف توريس الذي يجيد التمركز والتسجيل
- ربما سيتحدث البعض عن المتعة واللعب الهجومي وغيابه عن مباراة اليوم ولكن كرة القدم حالياً في العالم وظائف وواجبات وليس بالسهولة مشاهدة مباراة بدون ضوابط خاصة عندما تكون المواجهة بين الوحدات والفيصلي بحجم بطولة خاصة والخسارة فيها موجعة وعلى العكس انا شاهدت الوحدات ينجح تكتيكياً في المباراة لأنه اغلق المنافذ جيداً وكان صاحب العدد الأكبر من الفرص المباشرة ووهذا للأمانة يُحسب للجهاز الفني .... الهم أن تلعب من أجل الفوز والنقاط والصدارة
- الوحدات في مبارياته الأخيرة يسجل معظم أهدافه بواسطة مدافعه البرازيلي هيلدر ومهاجمه البرازيلي توريس وهذا يُسجل لصالح تعاقدات مرحلة الأياب الناجحة حتى الأن , ومن يراقب المهاجم البرازيلي عندما يركض بدون كرة يعرف كم يملكهذا اللاعب من دهاء وخبرة تساعده على التواجد في المكان الصحيح وفي التوقيت المناسب وحتى طريقة تسجيله هدف مباراة اليوم تدلل على لمسة الهداف الذي كان يحتاجه الوحدات والذي هو الفارق الأن , يوم أمس كنت اتحدث عن مباراة الوحدات والفيصلي في برنامج الحصاد وذكرت ان البرازيلي هو الفارق الان بين الفريقين واليوم فعلاً كان الفارق وصانع الفرح
- ربما شكل عبد الله ذيب نقطة التحول في المباراة وهو الذي شارك اضطرارياً بعد اصابة احمد هشام الذي نتمنى له السلامة وذلك بعد أن اعلن عن تواجد الوحدات الهجومي أول مرة من كرة بعيدة المدى ارتدت من عارضة الفيصلي ليعلن بعدها الأخضر عن تواجده الهجومي في أكثر من موقف ولا شك أن تمريرة الخبرة والذكاء للكابتن عبد الله ذيب كانت وراء هدف المباراة والنقاط الكاملة
- في الحديث عن اللاعبين فالجميع اليوم نجوم ابتداءاً من لاعب الارتكاز المقاتل فادي عوض الذي اجاد التغطية وقام بدور المدافع الخامس في منتصف الملعب بأقتدار ... الحارس عامر شفيع كان حاضراً ومميزاً وخط الدفاع كان في أوج حضوره وشاهدنا انضباط فراس شلباية امام النواطير او البخيت عندما تبادلا المراكز في اكثر من مشهد وظهرت فدائية محمد مصطفى وهيلدر بينما دافع الياس وقاتل في الشوط الأول وتقدم وهاجم في كثير من لحظات الشوط الثاني , القائد عامر ذيب لعب دور مهم في تسريع وابطاء وتيرة اللعب بحنكته وخبرته الواسعة وصالح راتب عندما ظهر بصورة افضل في الشوط الثاني عندما هاجم وبدون استثناء الوحدات قدم مباراة جيدة خططية وتناسب امكانيات اللاعبين وطريقة الفريق المنافس
- من الاخبار السارة في مباراة اليوم عودة الكابتن محمد الباشا في هذا التوقيت المهم من عمر الموسم وهذا يعزز من امكانيات الفريق الدفاعية في المباريات القادمة
- الوحدات رفع الفارق مع الفيصلي الى 4 نقاط وهناك اعتراض للفيصلي على مباراته مع الاصالة وفي جميع الاحوال الوحدات مطالب بعدم التفريط باي نقطة والحفاظ على لقب الدوري هو الأهم حالياً بعد خسارة كأس الأردن وعلى الجميع المساندة والتشجيع والدعم
- اهم ما ميز مباراة اليوم الحضور الجماهيري الرائع والتشجيع المثالي والاهم الالتفاف حول الوطن .... وكانت صور الشهيد راشد الزيود رحمه الله حاضرة في مشهد يختصر الكثير من الحديث
- الوحدات سيواجه يوم الثلاثاء القادم نادي العهد بطل لبنان في مباراة جماهيرة منتظرة على ملعب صيدا الدولي والمهم ان يركز الفريق سريعاً في هذه المباراة والذي سيلعب بعدها مباشرة مباراة صعبة مع نادي البقعة الذي يقاتل من اجل الهروب من الهبوط
شكرا جزيلا على تعبك اخ هيثم مبروك للوحدات.... وجوووول برازيلووووووو...
هدف ذكرنا ببرازيل المهارة والسحر وجعلني ارجع لابحث عن زيكو وفالكاو وسقراط من جديد
اترككم مع السحر البرازيلي الذي ليس له مثيل..1982
على هامش الفرح والفوز على الفيصلي في كلاسيكو الأردن
- في البداية ابارك لجماهير الوحدات هذا الفوز الكبير والمهم جداً والذي جاء في التوقيت المناسب والذي عزز موقع الوحدات في صدارة الترتيب ولا شك ان الانتصار في ديربي الأردن الكبير هو بطولة بحد ذاتها ولا شك أيضاً ان الفوز يمنح الدفع المعنوي المطلوب في موسم صعب تتداخل فيه المباريات والاستحقاقات المحلية والاسيوية
- في البداية لا بد من الاشادة بالجهاز الفني بقيادة ابن النادي رائد عساف ومساعده هشام عبد المنعم وذلك ليس من أجل هذه المباراة فقط ولكن عطفاً على استلامهم دفة الفريق وهو يتخلف بفارق 4 نقاط عن الصدارة وبعد مرحلة ذهاب سيئة للغاية خسر فيها الوحدات لأول مرة اربع مباريات في مرحلة واحدة واليوم الواقع مختلف والفريق يتصدر الدوري وفاز في جميع مبارياته المحلية باستثناء تعادل وحيد بالاضافة الى خسارة مشرفة امام نادي الأتحاد السعودي وفوز صريح على بطل البحرين
- مباراة اليوم غلب عليها التكتيك الأنضباطي وكان واضحاً أن الكابتن رائد عساف يضع في حساباته عدم فسح المجال لثالوث الفيصلي البخيت والنواطير والرفاعي بالاستفادة من المساحات من خلال الضغط المباشر والتقارب بين خط الوسط والدفاع ومع هذا الاسلوب وهذه الطريقة نجح الوحدات في كبح جماح هجوم الفيصلي المتوقع قبل أن يبادر العساف الى حسم الموقف من خلال تكثيف تواجده الهجومي في اجزاء مهمة من الشوط الثاني مستثمراً قدرات مهاجمه الهداف البرازيلي توريس الذي استقبل تمريرة نجم المباراة عبد الله ذيب وسجل منها هدف الفوز
- الوحدات لعب بطريقة 4-2-3-1 معتمداً على المقاتل فادي عوض وصالح راتب في دائرة الملعب وامامهم الثلاثي الحاج مالك وعامر ذيب واحمد هشام بينما كانت مهمة البرازيلي توريس لعب دور المهاجم الصريح والحقيقة ان الوحدات ركز في معظم مراحل الشوط الأول على التزام خط وسطه بالتغطية والمساندة للخط الخلفي عند خسارة الكرة وكانت الواجبات واضحة للظهيرين بالالتزام خاصة ان الفيصلي يركز على انطلاقات النواطير والبخيت من الاطراف ولأن الفيصلي اعتمد اسلوب مشابه مع اللجوء كثيراً الى دفاع الزون جاء الشوط الأول مغلقاً وغابت عنه الفرص المباشرة باستثناء الحل الفردي من صاروخية عبد الله ذيب التي ارتدت من العارضة
- في الشوط الثاني تغير الحال كثيراً عندما واصل اليماني اسلوب دفاع الزون مع غياب فاعلية مفاتيحه الهجومية التي استسلمت للرقابة بينما ركز رائد عساف على تسريع العاب فريقه الهجومية عكس الشوط الأول وربما فاجئ اليماني من خلال تقدم اكثر من لاعب للأمام حتى أنه منح احمد الياس أدوار في المساندة عند الحالة الهجومية والحقيقة ان الذي ساعد رائد عساف في نجاح خططه وتكتيكه هو القدرات العالية لصاحب الثلاث رئات فادي عوض في احباط مشروع اي هجمة للفيصلي قبل أن تبدأ , الوحدات كان الأفضل في الشوط الثاني وأستثمر اخطاء منافسه جيداً والأهم نجح في ايصال كرة خالصة للهداف توريس الذي يجيد التمركز والتسجيل
- ربما سيتحدث البعض عن المتعة واللعب الهجومي وغيابه عن مباراة اليوم ولكن كرة القدم حالياً في العالم وظائف وواجبات وليس بالسهولة مشاهدة مباراة بدون ضوابط خاصة عندما تكون المواجهة بين الوحدات والفيصلي بحجم بطولة خاصة والخسارة فيها موجعة ووعلى الكعس انا شاهدت الوحدات ينجح تكتيكياً في المباراة لأنه اغلق المنافذ جيداً وكان صاحب العدد الأكبر من الفرص المباشرة ووهذا للأمانة يُحسب للجهاز الفني .... الهم أن تلعب من أجل الفوز والنقاط والصدارة
- الوحدات في مبارياته الأخيرة يسجل معظم أهدافه بواسطة مدافعه البرازيلي هيلدر ومهاجمه البرازيلي توريس وهذا يُسجل لصالح تعاقدات مرحلة الأياب الناجحة حتى الأن , ومن يراقب المهاجم البرازيلي عندما يركض بدون كرة يعرف كم يملكهذا اللاعب من دهاء وخبرة تساعده على التواجد في المكان الصحيح وفي التوقيت المناسب وحتى طريقة تسجيله هدف مباراة اليوم تدلل على لمسة الهداف الذي كان يحتاجه الوحدات والذي هو الفارق الأن , يوم أمس كنت اتحدث عن مباراة الوحدات والفيصلي في برنامج الحصاد وذكرت ان البرازيلي هو الفارق الان بين الفريقين واليوم فعلاً كان الفارق وصانع الفرح
- ربما شكل عبد الله ذيب نقطة التحول في المباراة وهو الذي شارك اضطرارياً بعد اصابة احمد هشام الذي نتمنى له السلامة وذلك بعد أن اعلن عن تواجد الوحدات الهجومي أول مرة من كرة بعيدة المدى ارتدت من عارضة الفيصلي ليعلن بعدها الأخضر عن تواجده الهجومي في أكثر من موقف ولا شك أن تمريرة الخبرة والذكاء للكابتن عبد الله ذيب كانت وراء هدف المباراة والنقاط الكاملة
- في الحديث عن اللاعبين فالجميع اليوم نجوم ابتداءاً من لاعب الارتكاز المقاتل فادي عوض الذي اجاد التغطية وقام بدور المدافع الخامس في منتصف الملعب بأقتدار ... الحارس عامر شفيع كان حاضراً ومميزاً وخط الدفاع كان في أوج حضوره وشاهدنا انضباط فراس شلباية امام النواطير او البخيت عندما تبادلا المراكز في اكثر من مشهد وظهرت فدائية محمد مصطفى وهيلدر بينما دافع الياس وقاتل في الشوط الأول وتقدم وهاجم في كثير من لحظات الشوط الثاني , القائد عامر ذيب لعب دور مهم في تسريع وابطاء وتيرة اللعب بحنكته وخبرته الواسعة وصالح راتب عندما ظهر بصورة افضل في الشوط الثاني عندما هاجم وبدون استثناء الوحدات قدم مباراة جيدة خططية وتناسب امكانيات اللاعبين وطريقة الفريق المنافس
- من الاخبار السارة في مباراة اليوم عودة الكابتن محمد الباشا في هذا التوقيت المهم من عمر الموسم وهذا يعزز من امكانيات الفريق الدفاعية في المباريات القادمة
- الوحدات رفع الفارق مع الفيصلي الى 4 نقاط وهناك اعتراض للفيصلي على مباراته مع الاصالة وفي جميع الاحوال الوحدات مطالب بعدم التفريط باي نقطة والحفاظ على لقب الدوري هو الأهم حالياً بعد خسارة كأس الأردن وعلى الجميع المساندة والتشجيع والدعم
- اهم ما ميز مباراة اليوم الحضور الجماهيري الرائع والتشجيع المثالي والاهم الالتفاف حول الوطن .... وكانت صور الشهيد راشد الزيود رحمه الله حاضرة في مشهد يختصر الكثير من الحديث
- الوحدات سيواجه يوم الثلاثاء القادم نادي العهد بطل لبنان في مباراة جماهيرة منتظرة على ملعب صيدا الدولي والمهم ان يركز الفريق سريعاً في هذه المباراة والذي سيلعب بعدها مباشرة مباراة صعبة مع نادي البقعة الذي يقاتل من اجل الهروب من الهبوط
أخي هيثم 4-2-3-1
طريقة ممتازه لكن يجب أن يكون ثلاثي الوسط أمام رجائي و فادي
عامر ذيب و وصالح و عبدالله ذيب وليس الحاج مالك لأنه ليس لاعب جناح بخطة 4-2-3-1
ولا أيضا بهاء لكي يستطيع الوحدات السيطرة على منتصف الملعب وتنأقل الكرات وصنع اللعب يجب أن يكون الثلاثي الأمامي من صالح عامر و عبدالله ومن خلفهم رجائي و الفدائي فادي عوض احسن استقدام قام به الوحدات من عشرات السنين
ملاحظة الحاج مالك لا يجيد قراءة اللعب وأيضا لا يصلح أن يكون لاعب جماعي ممكن أن يكون كثير الحركه مثله مثل بهاء فيصل لكن بصراحة لاعب غير مجدي وخاصة بالقالب الجماعي وأيضا مركزه ك جناح يمين مركز يفقد الفريق الزخم بمنتصف الملعب
تبديل صالح راتب غير مفهوم كان الأجدى تقوية خط المنتصف بإخراج الحاج مالك ونقل عامر ذيب إلى الميمنة والإبقاء على صالح مع رجائي و فادي ومن ثم سحب عامر ذيب وإدخال الباشا في آخر الدقائق