يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،،
يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،، - يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،، - يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،، - يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،، - يبدوا أن الظلم أصبح حالة " طبيعية " من حال الوحدات، فها هو رأفت جديد في طريقه لكي يظلم،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
لطالما استمرت المحاولات المتتالية لتهميش الكابتن رأفت علي، وذلك من قبل كل مغرض وحاقد على الوحدات، ولكن لم يكن هذا الأمر بالنسبة لنا مؤلما كثيرا، وهذا لأننا تعودنا دائما على قتال المواهب الوحداتية ومحاولة دثرها، من قبل كل هؤلاء المغرضين والحاقدين.
لكن الأشد ألما، والأكثر وجعا، هو بأن يقوم الوحداتيون اليوم أنفسهم، بدثر هذه المواهب ودفنها، وذلك بأيديهم لا بأيدي غيرهم، وهذا الأمر مما يجبرنا بأن نقف مطولا، وأن نتحاكى به في سرنا، وبأن نتساءل عنه في علننا:
هل أصبح اليوم بأسنا هو بيننا، وذلك كوحداتيين ؟؟!!.
بل وأنى لعاقل أن ينكر بأن هذه هي الحقيقة الواقعة اليوم بين أيدينا، فهذا اللاعب الوحداتي الذي كان من المفروض بأنه سيكون " اكزافي " الوحدات القادم أو حتى " انيستاه"، وبأنه هو من سيقود الكتيبة الوحداتية الجديدة، ها هو تمزق موهبته هباءا، وتفند أحلامنا به غثاءا،،، وممن؟؟!!، منا نحن لا من غيرنا.
نعم انه اللاعب الوحداتي: يحيى جمعة، والذي كان من المنتظر أن يكون الخليفة الحقيقية ليس لرأفت فحسب، وانما للوسط الأردني كافة،،،
فلقد شاهدت هذا اللاعب أقل من غيره بكثير، ولكن تمريراته ودهاءه وحضوره، ما زال كل ذلك يخلد في ذهني وحتى هذه اللحظة التي أكتب فيها هذا الموضوع.
وبغض النظر عن اختلافنا حول براعة الأستاذ/ عثمان القريني في التعليق، الا أنه لا يمكن لمتتبع بأن ينكر دوره الكبير في العلم والخبرة والدراية بأمور الكرة خاصة، وبأمور الرياضة عامة.
فهذا الأستاذ الفذ في عطائه، والكبير في تجربته، والمتميز على مدار خبرته الطويلة، قد سمعته في احدى مباريات الوحدات التي شارك فيها اللاعب يحيى جمعة، وهو يقول فيه:
انتظروا هذا اللاعب، فانه موهبة كروية قادمة، وكان يدقق في تعليقه عليه كثيرا، وذلك بأنه لا يكاد يخطئ الا نادرا في تمريراته المتقنة.
نعم أيها الاخوة لقد تغنى به الكابتن عثمان مطولا في ذلك اللقاء، ولكنه بنفس الوقت وضع شرطا لاستمرار موهبته، وبروز أدائه، ألا وهي بأن يتم اعطاؤه الفرصة الكاملة.
فهل هذه هي الفرصة التي كان يقصدها الكابتن عثمان، وهي بأن يصبح يحيى جمعة من موهبة وحداتية، الى لاعب هاو يبحث عن ذاته في أندية المؤخرة.
وهل ستستمرون أكثر في التغطية على الكابتن قويض، الذي قوض الوحدات، وهده هدا، ودكه دكا، وها هو يساعد في الحكم بالاعدام على لاعب، أتمنى أن أعرف من السيد قويض ومن ادارتنا الموقرة، كيف حاكموه دون أن يعطوه حق الدفاع عن نفسه، وهو قانون كفلته كافة الأعراف، وألزمته جميع الشرائع.
بالله عليكم يا كل المعنيين، هل ستقومون بغض النظر واغماض الطرف عن هذا اللاعب بكل هذه البساطة، وتتركونه دمية بين الاختيار لأندية المؤخرة، أو النزول الى الفريق الرديف، أو الذهاب لما هو أقل من ذلك.
أخيرا كلمة أقولها لوجه الله تعالى، ان لم يتم اعادة الكابتن يحيى جمعة، الى الصف الأول الوحداتي، وبأن يتم اعطاؤه كامل حقه في اللعب بينهم، فأتمنى منه أن يحول وجهته الى النادي الفيصلي، ليس حبا في هذا النادي، وانما حبا في هذا اللاعب، لأن الفيصلي أفضل ألف مرة من الطرة وشيحان، ولا أستبعد بأن هذه هي النهاية التي ستكون حليفة هذا المسكين، خصوصا في ظل هذه الادارة الخبيرة جدا،،، وتحت أنظار هذا المدرب الموفق كثيرا،،،.
!
همسة،،، يا ليت الكابتن قويض بقي خجولا ودون شخصية، لأنه أول ما تجرأ وأصبح ذو نفوذ، أضر بنا أكثر مما نفعنا، وكانت محصلة جرأته التضحية بأبرز مواهبنا الشابة،، وها هو السيد قويض يثبت بأنه كلما نال فرصة، أوجد مكانها مصيبة، فكان الله عونك وفي عوننا يا يحيى، لأننا لا نملك لك ولنا سوى الدعاء، أما العمل والأخذ بالأسباب فقد غسلنا أيدينا منه حتى أصبح الأمر يوسد الى غير أهله،، والله وحده يعلم من هو الضحية القادمة لهذه الادارة ولهذا المدرب،،.
انا مش فاهم على اي اساس قويض بيك بدو يتخلص من يحيى جمعة و هو اللاعب الذي لما يعطى فرصة في عهده و لكنه كان عند دخوله للملعب يربك لاعبي الخصم بمهاراته و قويض بيك ما بهمو اللاعب صغير لانو هو بدو لاعب جاهز بلكي يحفظ ماء وجهه امام حتى لو طفل من جماهير الوحدات لأنو هالمدرب والله ما في مر على نادينا مدرب خرب بالنادي مثله و للعلم اذا بطلع يحيى بكرة بنعض اصابعنا ندم و بتصير الادارة تركض ورا ، اخيرا يا قويض انت انسان محترم و خلوق مع تحفظي على تصرفك الاخير بفرض نفسك على الوحدات و ما بدك تروح بس خليلنا يحيى لانو سيكون من اكبر لاعبي البلد على المستقبل القريب و رجاء لا تحمل الاحتياط فشلك و بعدين كيف الجمهور بدو يقتنع بصحة تصرفك اذا انت اصلا فشلت معنا
يحي جمعه
لاعب لم يأخذ فرصته رغم مرور كذا مدرب قبل قويض
يحي جمعه
انتمائه وحداتي بحق
يحي جمعه
لا يشبه عبد الله الديسي
واحمد البنا
اتساءل من صاحب القرار في ابعاده
قويض لا أظن
من ترك رأفت حتى نهاية عقده
من ترك البهداري حتى نهاية عقده كذلك
من ظلم عوض راغب
هو ذاته الذي
يريد قتل موهبة
يحي جمعه
اكبر مقتل ان يكون ذات يوم في صفوف الغريم
يهدد مرمى الوحدات