عامر ذيب القائد الحالي للكتيبة الخضراء واللاعب الجوكر والمتزن ابن الخامسة والثلاثين يثبت ان ظاهرة البيكاسو واستمراره بالملاعب ستتكرر ويثبت انه لا يزال قادر على العطاء لمواسم كثيرة
ما يميز الذيب عامر قدرته على توزيع مجهوداته اثناء المباراة على الرغم من انه يلعب بمراكز تحتاج لمجهودات كبيرة وبذل طاقة زائدة سواء بالناحية الهجومية او الدفاعية وعلى الاغلب ان اللاعب الذي يقوم بهذه المهام يكون غير قادر على اكمال المباريات ويتم تبديله خلال المباراة بل ويكون الخيار الاول بالتبديل لاعادة النشاط والحيوية في تلك المنطقة الحساسة فكيف اذا كان هذا اللاعب قد تجاوز الثلاثين!!!!
عامر ذيب اعتقد انه يقدم موسم استثنائي اعادنا للوراء قليلا عندما كان قائد المنتخب في رحلة تصفيات كأس العالم وربما انها رسالة للقائمين على المنتخب انني لا زلت موجودا وقادرا لقيادة النشامى لمراحل قادمة والخواجا كان حاضرا بمباراة الامس واعتقد ان الذيب عامر سيكون احد خياراته في المرحلة القادمة ان لم يكن هناك تدخلات غير محسوبة
عامر ذيب بدا وكأنه في عمر اصغر بكثير عن معظم اللاعبين الشباب الذين يزاملونه حاليا ولو كان لدينا تلك البرامج والاحصاءات التي تقيس المسافات التي يقطعها اللاعب اثناء المباراة وعدد التمريرات وغيرها من تلك الاحصاءات لكان عامر ذيب في المقدمة وبارقام قياسية واعتقد ربما نجم المستقبل صالح راتب هو من ينافسه بهذه الارقام
عامر ذيب كقائد وكابتن للفريق هو مطلب لاي منتخب ونادي فهو متزن مؤدب ويعرف كيف يتعامل مع المواقف والحكام والزملاء والخصوم ويحسن التصرف في اغلب المواقف وتكون ردة فعله ايجابية
اعتقد اننا امام ظاهرةكروية تشابه لظاهرة البيكاسو والصقر وهذه الظواهر حصريا صنعت بالوحدات
اتمنى من عديد نجوم الشباب الاقتداء بتلك الظواهر اذا ما ارادوا التعمير في الملاعب واكتساب حب واحترام الخصم قبل الزميل فعامر ذيب ربما من اكثر لاعبي الوحدات الذين تكن لهم الجماهير الاردنية بجميع انتماءاتها بالحب والاحترام وعلى رأسها جماهير الغريم
كل التوفيق لابي قصي بالاستمرار وتقديم مواسم يحقق فيها انجازات كقائد للفريق ورفع البطولات والكؤوس لانه لاعب يستحق ان يسطر احرف اسمه في خزائن البطولات وحامل للكؤوس
عامر ذيب شخصيه رائعه جدا وخلوق ولعيب وقائد محنك
صاحب تمريرات ولمسات قاتله للخصوم , اتمنى ان يكون
على رأس المنتخب كقائد للفريق فهو الاجدر بذلك حاليا
ولا ينافسه احد , بالتوفيق لابو قصي.
يعطيك العافيه اخي ابو ينال وزمان عن منشوراتك الرائعه
عامر ذيب القائد الحالي للكتيبة الخضراء واللاعب الجوكر والمتزن ابن الخامسة والثلاثين يثبت ان ظاهرة البيكاسو واستمراره بالملاعب ستتكرر ويثبت انه لا يزال قادر على العطاء لمواسم كثيرة
ما يميز الذيب عامر قدرته على توزيع مجهوداته اثناء المباراة على الرغم من انه يلعب بمراكز تحتاج لمجهودات كبيرة وبذل طاقة زائدة سواء بالناحية الهجومية او الدفاعية وعلى الاغلب ان اللاعب الذي يقوم بهذه المهام يكون غير قادر على اكمال المباريات ويتم تبديله خلال المباراة بل ويكون الخيار الاول بالتبديل لاعادة النشاط والحيوية في تلك المنطقة الحساسة فكيف اذا كان هذا اللاعب قد تجاوز الثلاثين!!!!
عامر ذيب اعتقد انه يقدم موسم استثنائي اعادنا للوراء قليلا عندما كان قائد المنتخب في رحلة تصفيات كأس العالم وربما انها رسالة للقائمين على المنتخب انني لا زلت موجودا وقادرا لقيادة النشامى لمراحل قادمة والخواجا كان حاضرا بمباراة الامس واعتقد ان الذيب عامر سيكون احد خياراته في المرحلة القادمة ان لم يكن هناك تدخلات غير محسوبة
عامر ذيب بدا وكأنه في عمر اصغر بكثير عن معظم اللاعبين الشباب الذين يزاملونه حاليا ولو كان لدينا تلك البرامج والاحصاءات التي تقيس المسافات التي يقطعها اللاعب اثناء المباراة وعدد التمريرات وغيرها من تلك الاحصاءات لكان عامر ذيب في المقدمة وبارقام قياسية واعتقد ربما نجم المستقبل صالح راتب هو من ينافسه بهذه الارقام
عامر ذيب كقائد وكابتن للفريق هو مطلب لاي منتخب ونادي فهو متزن مؤدب ويعرف كيف يتعامل مع المواقف والحكام والزملاء والخصوم ويحسن التصرف في اغلب المواقف وتكون ردة فعله ايجابية
اعتقد اننا امام ظاهرةكروية تشابه لظاهرة البيكاسو والصقر وهذه الظواهر حصريا صنعت بالوحدات
اتمنى من عديد نجوم الشباب الاقتداء بتلك الظواهر اذا ما ارادوا التعمير في الملاعب واكتساب حب واحترام الخصم قبل الزميل فعامر ذيب ربما من اكثر لاعبي الوحدات الذين تكن لهم الجماهير الاردنية بجميع انتماءاتها بالحب والاحترام وعلى رأسها جماهير الغريم
كل التوفيق لابي قصي بالاستمرار وتقديم مواسم يحقق فيها انجازات كقائد للفريق ورفع البطولات والكؤوس لانه لاعب يستحق ان يسطر احرف اسمه في خزائن البطولات وحامل للكؤوس