يضحك كثيرا من يضحك أخيرا - يضحك كثيرا من يضحك أخيرا - يضحك كثيرا من يضحك أخيرا - يضحك كثيرا من يضحك أخيرا - يضحك كثيرا من يضحك أخيرا
خسارة مفيدة
أولا الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه,حقيقة آلمتنا خسارة الفريق أمس أمام الفيصلي و لكنها بنظري قد تكون مفيدة لنا أكثر من التعادل.فالوحدات لو تعادل سيدخل مباراة الاياب بخيارات الفوز او التعادل السلبي أو التعادل الايجابي 1/1 مما سيسبب حالة من الثقة الزائدة لدى الاعبين قد تنعكس عليهم سلبا في المباراة.
فدخول مباراة الاياب بدافع الفوز فقط سيعطي الاعبين الدافع لإظهار كل امكانياتهم و لنا في اللقاءات السابقة مع الفيصلي عبرة في إياب كأس 2008 و في إياب دوري 2009.
هدف إنقاذ
هدف عبدالله ذيب يذكرني بهدف حسن عبدالفتاح في مرمى المريخ السوداني في الخرطوم,فبعد تقدم المريخ بثلاثة أهداف,ظن الجميع أن الامور انتهت و أن مباراة الاياب في عمان ستكون مباراة تحصيل حاصل فجاء هدف الحسون الذي كان مفتاح الفوز في مباراة الاياب و التأهل. و هدف الذيب أعطانا بارقة أمل نرجوا أن يستغلها نجومنا في مباراة الاياب و يجيروا التأهل لصالحنا.
جمهور الفيصلي
حقيقة من شاهد فرحة لاعبي و جمهور الفيصلي بالاهداف و بالفوز يدرك حجم المعاناة التي أذاقها المارد لهم على مدار السنوات الاربعة الماضية و لكن ما يؤلمنا جميعا الهتافات القذرة التي تخرج من أفواههم بحق مقدساتنا و نادينا و أعراضنا و حقيقة ما لفت انتباهي ليس سوء أخلاقهم بل تركيزهم في أي مباراة حاسمة لهم على توجيه الشتائم المقززة لنا و للاعبينا و مقدساتنا بشكل جماعي و مستمر و كثيرا ما نجحوا باستفزازنا و أذكر في مباراة إياب نصف نهائي كأس الاتحاد الاسيوي 2007 قاموا بالشتم بشكل كبير و شتموا رأفت و نجحوا باستفزازه و خرج بالبطاقة الحمراء و خرج الوحدات من البطولة و لم نستفد من تعادلنا ذهابا على أرض الفيصلي.
أقولها بملئ فمي رجالنا سيكونوا على الموعد يوم السبت و من يضحك أخيرا يضحك كثيرا