وماذا بعد هذا الموسم الكارثي ؟؟؟ - وماذا بعد هذا الموسم الكارثي ؟؟؟ - وماذا بعد هذا الموسم الكارثي ؟؟؟ - وماذا بعد هذا الموسم الكارثي ؟؟؟ - وماذا بعد هذا الموسم الكارثي ؟؟؟
لا فائدة يجنيها نادي الوحدات من رعاية هذا العدد الهائل من اللاعبين في قطاع الفئات العمرية طالما أن مجلس الإدارة يتعاقد في كل موسم مع خمسة لاعبين جدد على الأقل ،،، وما يتكبده صندوق النادي من مبالغ طائلة للإشراف على قطاع الفئات العمرية بلاعبيه وأجهزته الفنية والطبية لا يعوضها فوز الوحدات ببطولات الفئات المختلفة لأن جوائزها متواضعة جدا مثلما أن الفوز بتلك الألقاب لا يعني كثيرا للأندية في مجال كسب السمعة والمجد على حساب الأندية الأخرى ،،، والسؤال الأهم هنا ، طالما أن الوحدات هو أكثر من يخرج لاعبين شباب ، لماذا لا نرى تلك المواهب تشكل إضافة هامة كتلك التي تشكلها المواهب الشابة في الأندية الأخرى ؟؟؟ هنا أرى أن الأمر يعزى إلى عدة أسباب أهمها أن تميز نتائج قطاع الفئات في الوحدات لا يعني بالضرورة أننا نمتلك أفضل المدربين للفئات العمرية وأنهم يخرجون لنا مواهب قل نظيرها من مختلف النواحي الفنية والبدنية والسلوكية ،،، فأعداد اللاعبين الذين يتوفرون للوحدات يفوق أضعافا ما يتوفر للأندية المنافسة وفي ذلك ميزة كبيرة للوحدات ومع ذلك تجدنا بالكاد نتفوق على شباب الأردن وغيره من الأندية التي تهتم بقطاع الفئات ،،، مثلما يلعب مجلس الإدارة دورا في تهميش بعض المواهب الشابة من خلال سوء التخطيط والتنسيق مما يدفعهم للتعاقد مع جهاز فني ذات قدرات محدودة ولمدة موسم واحد يضطرون تحت ضغط منه إلى الاعتماد على اللاعب الجاهز بحثا عن انجاز يسجل له ولهم من ناحية و تلبية لرغبة الجماهير التي تخلت عن ميزة الصبر على المواهب الشابة من ناحية أخرى ،،،
وهنا لا نقصد الانتقاص من قيمة قطاع الفئات ودوره الكبير في رفد الفريق الأول بعشرات المواهب منذ ربع قرن مضى وأكثر ولكن لا بد لمجلس الإدارة أن يتحلى بالشجاعة ويصوب الخطأ الجسيم في التعامل مع هذا القطاع بحيث يقوم بوضع خطة عمل تضمن أكبر استفادة ممكنة من العدد الكبير من اللاعبين الذين يؤمون مختلف الفرق السنية في نادي الوحدات دون غيره ،،، وهذا الأمر لا يتأتى إلا من خلال التعاقد مع مدرب صاحب خبرة كبيرة في إعداد اللاعبين وبناء الفرق وعلى أن يتم التعاقد معه لفترة تتراوح بين ثلاثة و خمسة مواسم وبحيث يطلب منه الاشراف على الفريق الأول مع ضرورة التنسيق التام مع المدير الفني لقطاع الفئات من أجل اختيار مدربين على كفاءة عالية للإشراف على الفئات بعيدا عن المجاملة والمحسوبية في أسماء المدربين والتي تفرضها حسابات مجلس الإدارة ،،، فماذا بوسع المدير الفني للفريق الأول أن يفعل مع لاعب شاب قضى خمسة أو ستة مواسم وهو يؤدي بعض مهارات كرة القدم بطريقة خاطئة وهو حال بعض لاعبينا الشباب حاليا بكل أسف ؟؟؟ ومثال ذلك أن جيل رجائي وصالح وسمير رجا وبشتاوي وسريوة وغيرهم كانوا مبهرين في موسم 2007 يوم أن كانوا يلعبون تحت قيادة الكابتن ناصر حسان في فئة أل 14 عاما بل كانوا يفوقون أقرانهم في الأندية الأخرى بشكل كبير جدا ولكن وبكل أسف تنقل هؤلاء اللاعبون بين الفئات المختلفة وصعدوا للفريق الأول دون أن يحدث أي تطور ملموس على مستوى التخلص من بعض العيوب في الأداء ،،، فمن المسؤول عن هذا الأمر ؟؟؟
ومعالجة هذا العطب ، من وجهة نظري ، ليس بذلك التعقيد لأن مجلس الإدارة ومنذ عدة مواسم يكبد صندوق النادي مابين 300-400 ألف دولار سنويا من أجل التعاقد مع محترفين دون المستوى ومع أجهزة فنية منهم من تنقصه الخبرة ومنهم من لا يلبي الطموح حتى أن الفريق قدم أسوأ مواسمه على الإطلاق في الفترة الأخيرة ،،، فلماذا لا تخصص تلك المبالغ للتعاقد مع مدير فني قدير وحازم ( ويفضل أن يكون أجنبيا ) وعلى أن يتخذ مجلس الإدارة قرارا بوقف باب التعاقدات مع المحترفين " من غير أبناء النادي " ،،، وعندها لننتظر عمل المدير الفني مع أبناء النادي وبخاصة الشباب منهم وسنرى أن هنالك تطورا كبيرا على أداء اللاعبين وعقلياتهم الكروية بما يسمح لنا ببناء فريق يخدم النادي لسنوات طويلة قادمة مع السماح للاعبين بالاحتراف الخارجي بما يضمن حصول النادي على الفائدة المالية وعودة اللاعب إلى الوحدات بعد الاحتراف ،،،
وما نتمناه أن يعمل مجلس الإدارة على شراء عقد اللاعب فادي عوض و إعادة استقطاب بلال قويدر ومحمود مرضي إذا ما كان لدى كل منهما الرغبة في العودة للوحدات وفق عقود تتشابه في قيمتها مع عقود المميزين من لاعبينا ممن هم في عمر قويدر ومرضي ،،، فهؤلاء الاعبون يمكن لهم تشكيل توليفة رائعة مع رجائي عايد وصالح راتب وبهاء فيصل وسريوة وأحمد هشام وليث بشتاوي وسمير رجا وفراس شلباية ومنذر رجا وأبو نبهان ومعهم لاعبي الخبرة والروح العالية أحمد الياس ومحمد الدميري وكذلك من يتم ترفيعهم من فريقي تحت سن 20 و18 ،،، فمثل هذه التوليفة مع مدير فني قدير وحازم يمكن لها أن تبدع وأن تخدم النادي لسنوات طويلة قادمة فنيا وماليا ،،، فلم نلمس أي تطور ملحوظ على أداء لاعبينا الشباب منذ سنوات والسبب الرئيس بالطبع هو التغيير المستمر في الإدارة الفنية وكذلك لتواضع قدرات المدراء الفنيين أنفسهم ،،، فبرغم الانتقادات الكبيرة التي طالت لاعبينا الشباب مؤخرا إلا أن هذا لا يمنع تمتع بعضهم بالموهبة ولكنهم يحتاجون من يطور قدراتهم ويتفهم نفسياتهم ويمنحهم فرصا متكافئة لاثبات الوجود ،،، فلا لإعدام هذا الجيل من اللاعبين لأن ذلك سيكلفنا الكثير ،،، والحكم الأفضل على قدراتهم يكون من خلال توفير مدير فني خبير صاحب شخصية قوية وفي حال لم يظهر أي منهم أحقيته في اللعب مع الوحدات سنكون أول من يطالب بالاستغناء عنه واعطاء الفرصة للاعبين شباب اخرين يتم ترفيعهم من الفرق السنية ،،،
بخلاصة ،،،
لا يمكن للوحدات أن يبني فريقا قادرا على كسب ثقة الجماهير من خلال التعاقدات الموسمية التي يجريها مجلس الإدارة بطريقة اعتباطية ووفق سياسية " هذا ما يطلبه الجمهور " وسواء كان ذلك على مستوى اللاعبين أم الأجهزة الفنية والإدارية ،،، وإذا ما أراد مجلس الإدارة الحالي أن يترك أثرا طيبا قبل رحيله فإن عليه أن يتخذ عدة قرارات جريئة تخدم الفريق لعدة مواسم قادمة وليس بالضرورة أن تؤتي اكلها في الموسم القادم تحديدا لأن جماهير الأخضر تنشد فريقا قادرا على حصد الألقاب المحلية سنويا والمقارعة عربيا واسيويا بكل قوة تماما كما كان الأمر في أواسط العقد الماضي ،،، وبالتالي لا بد من اتخاذ جملة من القرارات السريعة أهمها تسريح البدلاء السلبيين والذي لم ولن يقنعوا أي مدير فني ومن ثم عليهم التعاقد مع مدير فني قدير لثلاثة مواسم على الأقل وبحيث يعطى الفرصة بالاشراف المبكر على الفريق وكذلك لا بد من إعادة النظر في عقود اللاعبين الشباب وتوخي العدالة حيالها وكذلك حفظ حقوق نادي الوحدات من خلالها ،،، والأهم من ذلك كله اغلاق باب التعاقدات الخارجية بعد حسم مسألة فادي عوض ومحاولة استقطاب اللاعبين المميزين من خريجي مدرسة كبلال قويدر ومحمود مرضي ،،، وأما نحن الجماهير فعلينا الصبر على الفريق إذا ما أردنا فريقا ممتعا وإلا فلنعود انفسنا على أن هيبة الوحدات ذهبت إلى غير رجعة سواء على مستوى النتائج أو الأداء ،،،،
على الهامش ،،،
رغم تواضع أداء فراس شلباية وأحمد هشام في مباراة الأمس تحديدا وفي معظم مباريات هذا الموسم الكارثي ، لا بد من التذكير بأنهما يلعبان تحت ضغط رهيب لا يحسدان عليه حتى أنهما باتا غير قادرين على تمرير الكرات السهلة رغم أنهما يتمتعان بمهارة جيدة في التسلم والتسليم ،،، وهنا " نعاود" مطالبة مجلس الإدارة باتخاذ قرار يمنع بموجبه أقارب الإداريين والمدربين من الدرجة الأولى من اللعب في الفريق الأول للوحدات إلا في حال أثبت نفسه مع ناد اخر وبات مطلبا جماهيريا وعندها فليفاوض والده النادي على مستقبل ابنه كما يشاء والعقد هو الفيصل بين الطرفين ،،، وعندها لن يتعرض اللاعب لذلك الضغط الجماهيري الذي يقضي على اللاعب والفريق في ان واحدة ،،، مثلما لن يعرض المسؤول الإداري أو الفني نفسه للإحراج مثلما يحدث حاليا
همسة ،،،
ليس شرطا أن يتولى أعضاء مجلس الإدارة شؤون فريق كرة القدم في نادي الوحدات ، فالأندية الكبيرة تبحث عن الإداري الناجح وكشاف اللاعبين المميز ولا يهمها طلباته المالية طالما أن سيعوض ذلك مستقبلا من خلال تميزه في عمله ،،، ولا أظن أن نادي الوحدات سيعجز عن ايجاد بعض هؤلاء من بين عاشقي الأخضر ، وبتكلفة مقبولة ، إذا ما أراد مجلس الإدارة العمل باحترافية ،،،
طارق خوري ماشي متل ما بده زياد شلباية
زياد شلباية هو يلي ينزل تشكيله
ناصر حسان بس حدا يحكيلي كيف تم تنسيق احمد سمير وطنوس ويزن ثلجي ومحمود مرضي كيف حكى انهم هدول ما رح يفيدو الوحدات مستقبلا والان همه نجوم انديتهم للاسف ناصر حسان طلع تابع ل زياد وما بدنا ناصر حسان يكون مدير فئات العمرية بالنادي بدنا مدير فني اجنبي للفئات العمرية.
في اعتقادي ان ما يساعد مدربي الفئات العمرية على حصد الالقاب هو اتساع قاعدة اللاعبين الراغبين بالانضمام للوحدات بالمقارنة مع غيره، فمن الطبيعي ان يبرز عدد كبير من النجوم من هذه القاعدة
اما المدربين فأعتقد انهم يساهمون في تراجع مستوى هؤلاء اللاعبين اكثر مما يفيدوهم
في احدى المقابلات على هذا المنتدى مع الكابتن ناصر حسان سألته عن ضعف الاعداد البدني للاعبي الوحدات الشباب فكان رده ان الاعداد البدني مكلف جدا ماديا
ولا اظن ان هناك نادي يستطيع تأمين هذه الكلفة اكثر من الوحدات ومع ذلك دائما ما يتميز لاعبو الفرق الاخرى على لاعبينا بدنيا مما يؤدي الى محو الفروقات الفنية التي تميل للاعبينا
ابو اليزيد .. ربنا يعطيك العافية وما بتقصر وما قصرت خلال كل هل الموسم
عندي ملاحظة على الفئات العمرية لا يتم ذكرها كثيرا .. وهي انه مستوى الفئات العمرية عنا بالاردن متواضع جدا جدا فما بالك من اندية تخسر بالعشرة و ال7 , 8 و 17 كمان , فهي متواضعه جدا وبالتالي نشاهد نخبه كبيرة من لاعبي الفئات عنا بالوحدات مميزين ولكن في حال ترفيعهم للفريق الاول يختفون دون ان يتركون بصمه او فسحه امل للمدرب بأن يعطيهم الفرصة و السبب يعود انه مستوى الدوري للكبار يختلف كلياً ومستواه لا يقارن بـ 1% من دوري الفئات العمرية ومن الطبيعي ان يجدو كل الصعوبه في التطور بالفريق الاول .. وهنا يأتي دور المدرب في تطوير اللاعبين في حال لَمس فيهم حس التطور والقدرة على اللعب بالفريق الاول بشكل طيب
ما الفائدة من الفوز في بطولات الفئات وهي مهمة ولاوتستفيد من هؤلاء الشباب؟ اذا لاعب تحت سن 18 و20 بدوش يلعب مع الفريق الاول متئ بدو يلعب؟؟؟ اذكر مرة احضرنا مدرب عراقي راح عن بالي اسمو استلم الفئات اعتقد وحصل الوحدات على بطولة الدرع بالفريق الرديف،،،،،اعتقد والله اعلم ،،بان نهاية كتلة البطولات قد اقتربت واصبح هناك تفكير جدي بعدم التجديد لهم ،،،،عليك ببناء فريق ومن اجل البناء محتاج تخطيط ونتاسف علئ حالنا لان من يقودون النادي حاليا ليسو بحجم الوحدات، اخيرا كل من يعرقل عمل الفئات او يساهم بحرق لاعب شاب يخدم النادي هو عدو لنادي الوحدات مهما كبر حجمه او اسمه في المجتمع الرياضي وغير الرياضي
أخ يزيد بحترم مواضيعك ولكن اخالفك الأمر بالنسبة للاعبين الحاليين من الشباب خصوصا أراه انه أسوء جيل من سنوات .بغض النظر عن الحصول على الدوري لهذا الموسم .
حقيقة مستواهم سيء جدا. ربما هناك لاعبيين بنفس الأعمار بفرق أخرى مستواها أفضل
حتى رجائي ولا صالح راتب ليسوا بالاعبيين السوبر أو ممكن أن يكونوا نجوم
وهذا الأمر لا يتعلق فقط بوجود مدير فني ولكن ما دور الاعب أيضا في تطوير نفسه.
إن نردد كلمة أبناء النادي سواء لاعبيين أو مدربين أثبتت فشلها
أكبر الأندية ترفع لاعبيين أو ثلاثة وبالمقابل تشتري الاعب الجاهز. إذا نريد فقط منافسة على الدوري وبطولات خارجية لابد من القيام بالعديد من التعاقدات
لاسيما لدينا نقص كبير في عدة مراكز من الحارس للمهاجم.
ما الفائدة من الفوز في بطولات الفئات وهي مهمة ولاوتستفيد من هؤلاء الشباب؟ اذا لاعب تحت سن 18 و20 بدوش يلعب مع الفريق الاول متئ بدو يلعب؟؟؟ اذكر مرة احضرنا مدرب عراقي راح عن بالي اسمو استلم الفئات اعتقد وحصل الوحدات على بطولة الدرع بالفريق الرديف،،،،،اعتقد والله اعلم ،،بان نهاية كتلة البطولات قد اقتربت واصبح هناك تفكير جدي بعدم التجديد لهم ،،،،عليك ببناء فريق ومن اجل البناء محتاج تخطيط ونتاسف علئ حالنا لان من يقودون النادي حاليا ليسو بحجم الوحدات، اخيرا كل من يعرقل عمل الفئات او يساهم بحرق لاعب شاب يخدم النادي هو عدو لنادي الوحدات مهما كبر حجمه او اسمه في المجتمع الرياضي وغير الرياضي