هل نستطيع المنافسة في امم اسيا - هل نستطيع المنافسة في امم اسيا - هل نستطيع المنافسة في امم اسيا - هل نستطيع المنافسة في امم اسيا - هل نستطيع المنافسة في امم اسيا
في ظل الغيابات بالمنتخب الوطني الاردني من خلال عناصر الخبرة وفي ظل خسارة سبعة مباريات ودية والتعادل بمباراة واحدة فقط وفي ظل الغياب المتوقع للحوت هل نستطيع المنافسة بامم اسيا ام اننا سنكون مثل باقي المنتخبات العربية الاسيوية ، سؤال اطرحه على المعنيين بمنتدانا الرائع وليكن نقاشنا مبني على المعطيات الحالية وفي ظل التقدم الكبير للمنتخبات الاسيوية وليس العربية .
ان شاء الله ...
للأمانة سنكون منطقيين ..الفرق الاسيوية و خاصة العربية يعيبها تقلب النتائج ... فالعراق فاز ودياً على استراليا و خسر من الكويت التي انهزمت من استراليا ... قطر بطلة الخليج خسرت اليوم بالأربعة من الامارات الشاب !!
فريق الأردن بحيوية شبابه وان شاء الله يكون شفيع جاهز قادر على تجاوز العراق ...
وسأضيف لك ابو جميل الجميل باذن الله هي أمنية و احساس قوي مفاجأة من العيار الثقيل المنتخبين الأردني و الفلسطيني قادرين على التاهل
منتخب شاب عديم الخبرة والأهم عدم التجانس عند لاعبيه
غير ذلك عدم معرفة الجهاز الفني لقدرات لاعبيه ومراكزهم لغاية الان
والدليل استبعاد كثير من اللاعبين والذين كانو سيشكلون اضافة لعامل الخبرة لديهم
مثل حسن عبد الفتاح وعامر ذيب اضافة الى عذة لاعبين من فريق الرمثا لايحضرني اسماؤهم
بالمختصر افضل اللاعبين تم استبعادهم
يبدو أن جميع المؤشرات التي ذكرتها أخي الكريم سلبية ولكن يبقى :
1. درجة الجاهزية البدنية :أعتقد أنه لا خوف على هذه النقطة نهائيا لأن أي انجليزي يبدع في هذه المسألة.
2. درجة الجاهزية الفنية : أرجو أن يفاجئنا المدرب بشيء محترم وراقي على صعيد الانسجام والتكتيك.
3. الروح القتالية : يكاد يكون هو سلاحنا الأوحد والأبرز وخصوصا بوجود وتشجيع الأمير علي بن الحسين.
4. وجود الحافز : أجزم أن هذه البطولة ستشهد ظهور نجوم جدد وخصوصا من اللاعبين الذين يلعبون لأول مرة
في صفوف منتخبنا لأن هذه فرصتهم لاثبات ذاتهم وعلو كعبهم لكي يستفيدوا من عقود
الاحتراف الخارجية ولكي يسجلوا أسماؤهم بحروف من ذهب في المحفل الآسيوي.
5. الدعاء يالتوفيق للمنتخب : وهو الشيء الوحيد الذي نملكه ونستطيع أن نقدمه كجماهير أردنية للنشامى
في مهمتهم الوطنية.
نتمنى التوفيق لمنتخبنا الوطني ان شاء الله
الحلو ان شبابنا بدهم يثبتوا نفسهم وبما اني ختيار فأنا نصير الشباب اتوقع ان يكون للشباب كلمه خصوصا اذا ما علمنا ان العيون ترصد لاعبين في هذه البطوله
عندما شاركنا اول مرة عام 2004 صعدنا للدور الثاني ولولا الحظ والحكم لذهبنا الى اكثر من ذلك وكذلك بعام 2011 نفس الكلام ولكن هذه السنة اري وبراي المتواضع اننا مقبلين على نتائج غير كارثية ولكن لاتلبي الطموح لاننا للاسف لم نعد للبطولة عدتها بالعكس افرغنا المنتخب من عناصر الخبرة التى نحتاجها وخاصة بما يتعلق باللاعبين حسن عبدالفتاح وعامر ذيب ولاعبين اخرين ، انا غير سلبي بطرحي وانما غير متفائل وذلك من خلال المباريات الودية التى خاضها المنتخب ، قد يقول قائل انها ودية ولاتعكس الوضع السليم للمنتخب ، اتمني ان يكون راي غير صحيح ولكن قراءاتي لمسيرة المنتخب تعكس مدي خوفي من النتائج بهذه البطولة .