كيف نسينا نغني"معليش شو صار وحدات زي النار" - كيف نسينا نغني"معليش شو صار وحدات زي النار" - كيف نسينا نغني"معليش شو صار وحدات زي النار" - كيف نسينا نغني"معليش شو صار وحدات زي النار" - كيف نسينا نغني"معليش شو صار وحدات زي النار"
قصص الجيل الذهبي جيل الولاء و الأنتماء و العطاء بلا حدود و بدون مقابل لن تتكرر.
كنت اتمنى لو ان صانعي مجد تلك الأيام متواجدون حالياً مع الفريق و النادي و يشاركون خبراتهم و قصصهم مع هالجيل الجديد، يا رجل كل جمعة بسمع قصة من الكابتن ابو فراس "مصطفي ايوب" غير شكل عن انتماء و تضحية و تعب وظروف هذيك الأيام اللي عشتها انا كمان.
كانت صور لاعبي الوحدات المقصوصة من الجرايد تزين خزائننا و كتبنا و كنا نفخر بهم و نعتز، لا اذكر انه تجرأ واحد من الجمهور في يوم من الأيام انه يشتم لاعب وحداتي او يهينه او يطلب منه ترك الفريق بالعكس،عدد البطولات في تلك الفترة اقل بكثيييييييييير من هذه الأيام وكنا نخسر الكثير من النقاط والمبارايات ومع ذلك كان الجمهور يغني "معلش، شو صار، وحدات زي النار" هذه الأغنية اللي نسيناها ولم نعد نسمعها في مبارايات الوحدات و صرنا نسمع "اطلع بره ،،،،،" و غيرها من الشتائم المباشرة.
اللاعبين القدامى من المفروض ان يكونوا اساس النادي و على رأس النادي ادارياً و فنياً لا ان يكون النادي بيد تجار و ناس ما عندها اي مؤهلات لهيك مناصب او ما عندها الشخصية على الأقل و كل همهم مصالحهم الخاصة.
ليش ما يكون في تثقيف للاعبين بأعطائهم دروس ومحاضرات عن تاريخ الوحدات من قبل اللاعبين القدامى و تعزيزي الولاء والأنتماء و الحس بالمسؤولية تجاه قميص النادي و جماهيره ابتداء من الفئات العمرية الصغار و نهاية بالكبار لكي لا ينسوا انفسهم.
الخسارة شيء طبيعي في كرة القدم بغض النظر عن الأسباب، ولكن عدم المبالاة و عدم الأكتراث بمشاعر الملايين من المشجعين و العاشقين للأخضر لدرجة ان فريقك خسران و احد اللاعبين بيضحك والآخر مش مستعد يوسخ اواعيه بأرضية الملعب المبللة وواحد ثاني فش فيه حيل يركض وغيره بيخسر الكرة ببساطة و بتمريرة غبية مقطوعة و بيوقف مثل اللي بتحرد واحلى واحد اللي بيدخل المباراة و ما بنسمع اسمه للنهاية "مش على اساس انه لسا ما استنفذ شيء من طاقته.
ابو عليان الله يرحم ايام زمان كان الاعب بدرب على ملعب نعور البلدى بتراب والحجاره وكان يلعب لاجل الفريق واسم الفريق وما كان بخاف من شياء الله يرحم الاحتراف اخخخخخخخخخخخخ