الوحدات الى متى - الوحدات الى متى - الوحدات الى متى - الوحدات الى متى - الوحدات الى متى
الوحدات الى اين والى متى
الاخوة الاعزاء جمهور نادي الوحدات
نحن من يعشق الوحدات حتى الثماله نحن من يضحي بوقته وعمله من اجل متابعة الوحدات نحن من يركض وراء الوحدات ويتابع اخباره حتى لو كان في الغربه او مسافرا
لكن اين احساس ادارة الوحدات بذلك
اين احساس لاعبين الوحدات بذلك
انا لست بافضل منكم ولا اكثر منكم علما بالامور الفنية فهناك المحللين المميزين في المنتدى والخبراء في كرة القدم ولكن اريد ان اعرج على بعض الملاحظات للتذكير
1- منذ اكثر من خمس سنوات اين اللاعب الموهبة من الفئات العمريه؟ هل يوجد خلل في عملية انتقاء اللاعبين ام في عملية صقل اللعبين معنى الكادر الفني ليس بالمستوى المطلوب فالهدف الاول للفرق العمريه هو رفد الفريق الاول بما يحتاجه من تعزيز في المراكز التي بها نقص او ضعف على سبيل المثال (قلب الهجوم والدفاع والظهير الايمن )في فريق الوحدات
2- مستوى الفريق الاول في تراجع منذ ان ترك دراجان الفريق وما تحقق من بطولات على يد الكابتن ابو زمع إلا وهم كبير باننا نجهز فريق لعشر سنوات حيث ان الفريق يترنح ويخسر من اي فريق لديه تكتيك بسيط وهذا ايضا كان يحدث الموسمين الماضيين لكن الفيصلي وبقية الفرق كانت ضعيفه وتائه فعلى سبيل المثال الاهلي هزمنا العام الماضي على سبيل المثال مع ابو زمع
3- الوحدات يحتاج الى مدير فني اجنبي للفئات العمرية متخصص في هذا المجال اولا
4- الوحدات بحاجة الى مدير نشاط محترف متخصص لكرة القدم متفرغ (على سبيل المثال الكابتن عزت حمزة) هو من ينسب بالمدير الفني والتعاقدات اللازمة للفريق
5- نريد مدير فني صاحب سمعه وسيرة ذاتية على مستوى عالي
في بعض الاحيان ليس للمدرب اي دور ..مهما كان التغيير فلن يؤتي باي نتيجة ..هناك امور اهم منها الروح المعنوية والراحة النفسيه للاعبين وامور كثير لا تظهر للعلن لكنها تشكل الفارق ...
في بعض الاحيان ليس للمدرب اي دور ..مهما كان التغيير فلن يؤتي باي نتيجة ..هناك امور اهم منها الروح المعنوية والراحة النفسيه للاعبين وامور كثير لا تظهر للعلن لكنها تشكل الفارق ...
أخي ربيع العمر ، كل الاحترام لشخصك الكريم ..
فلتعذرني ، مقامك ليس في هذا المقال ولا في هذه الظروف !.
أشكرك على تفاعلك ، فلا أريد لك أن أُفسِّـرَ مشاركتك بما يدفعني للرد عليهــا ..
وشكرا مرة أخرى .
فلتعذرني ، مقامك ليس في هذا المقال ولا في هذه الظروف !.
أشكرك على تفاعلك ، فلا أريد لك أن أُفسِّـرَ مشاركتك بما يدفعني للرد عليهــا ..
وشكرا مرة أخرى .