لا حصانة لاحد - لا حصانة لاحد - لا حصانة لاحد - لا حصانة لاحد - لا حصانة لاحد
لا ضير في ان يخطئ الانسان، فمن لا يخطئ هو بالتأكيد لا يعمل، ولكن المشكلة ان لا يكون الخطأ خطأً وان يكون سياسة متعمدة، هنا لا يمكن التعامل مع الموضوع بحسن نية
اذا وضعت نفسك في منصب عام فان عليك ان تقبل شوكه تماما كما تتزين بوروده، وعليك ان تعي انك ستكون عرضة للنقد بكل انواعه، البناء وحتى الهدام، فهذا جزء من الثمن الذي وافقت على دفعه عندما قررت ان تصبح شخصية عامة على اي مستوى
الضعيف والذي لا يملك الحجة هو من يحاول القفز عن الموضوع بتوجيه سهام عكسية ويصيح قائلا "لماذا سكتم عن فلان ولماذا لا تبحثون عن اخطاء علان" بدلا من ان يمتلك الشجاعة ويعترف بما فعل ويحاول اصلاحه او على الاقل تبريره وتوضيحه
لعبة المصالح موجودة وقائمة، ومن ينكرها فانه لا يتمتع باي نوع من الواقعية، ومن لا يمارسها فانه بالتأكيد يعيش في مدينة افلاطون الفاضلة، وهذه المدينة لا وجود لها، ولكن علينا ان ندرك انه حتى في قلب هذه اللعبة، هناك خطوط حمراء، تجاوزها يعني التحول الى الانتهازية
احد مشاكلنا هي ذاكرتنا القصيرة، ومن لا يتذكر ما دار على صفحات هذا المنتدى خلال السبع سنوات الماضية فهذه مشكلته، ولكن اصحاب الذاكرة القوية يعرفون تماما ان المحصلة النهائية هي انه (لا حصانة لاحد)
يجب أن يكون لنا دور فاعل في تغيير الامور في نادي الوحدات الذي أصبح للأسف حكرا على أشخاص معيينين لا يستطيعون إدارته بشكل صحيح و سليم,بل أصبح همهم الاكبر هو محاربة كل من يقدم أي فكرة من شانها تطوير النادي بحجة أنهم هم اصحاب القرار و هم المسؤولون عن النادي
بداية ابو أحمد دعني اتفق معك على الطرح وانه لا حصانه لاحد.
لكن ايضاً دعني أوضْح ان النقد (او كما اسميته الشوك) يجب ان يكون بناء اولا وثانيا مبنياً على منطق ، من غير المقبول التطاول على شخص بحجة النقد.
الانتهازية صفة بشرية لا يمكن انكارها ولكن تفسيرها ايضاً مطاط ، و بالمقابل ارى ان نُعطي للجميع الفرصة بطرح وجهات النظر لعل وعسى ان نتفهم ما يدور بخلد الشخص المتهم بها.
لاحظت بكل اسف ان البعض هنا يُسارع بتوجه السهام صوب طرف ما بدون سوق الحجة الدامغة ويعتمد على مصطلحات فضفاضة مثل (سمعت) (علمت) ، كما لاحظت ان هناك من يغيب دهوراً ليعود ويشارك فقط لنقد مبالغ فيه احياناً.
الرقابة الذاتية مطلوبه من الجميع على المستوى الشخصي و المستوى العام.
واذا غابت الرقابة الداخلية سوف يقوم الشخص بطلب الحصانة للحماية من أي نقد والإعفاء من اي مساءلة للإختباء خلف كلمة سمحت له بممارسة امر ما مخالف او تصرف غير مقبول.
وهذا المصطلح يعطى للسياسيين للتهرب من مسؤولياتهم امام الشعوب.
ولكن في نادينا يجب أن يكون الجميع كالكتاب المفتوح.
بتعرف يا محمد إني قرأت الموضوع من " تحت لفوق " من الفقرة الأخيرة لغاية الفقرة الأولى..... و وصلتني الفكرة تماما .... و لكني قد أختلف معك ... الحصانة موجودة يا صديقي
نعم لا حصانه لاحد
وللنقد ادبه وفنه وعلينا ان نتعلم اسلوب النقد وان لا ننتقد لسبب النقد فقط
وهناك فرق بين التقد والاتهام !!!!
والشخصيات العامه كما تفضلت يا ابو احمد معرضه للنقد وعليها ان تقبل النقد بصدر رحب خاصه عندما
تاتوا عن طريق صندوق الاقتراع والكثير ممن يتولون مناصب هم يدركون قبل غيرهم بان المنصب اكبر من مؤهلاتهم ومقدراتهم
ومع ذلك يتمسكون بالمنصب ويعرضون نفسهم للفشل والنقد.
وانا اقول لهم أن لم تكونو على قدر منصبكم فاتركوه لغيرك وأنقده كما تشاء
بداية ابو أحمد دعني اتفق معك على الطرح وانه لا حصانه لاحد.
لكن ايضاً دعني أوضْح ان النقد (او كما اسميته الشوك) يجب ان يكون بناء اولا وثانيا مبنياً على منطق ، من غير المقبول التطاول على شخص بحجة النقد.
الانتهازية صفة بشرية لا يمكن انكارها ولكن تفسيرها ايضاً مطاط ، و بالمقابل ارى ان نُعطي للجميع الفرصة بطرح وجهات النظر لعل وعسى ان نتفهم ما يدور بخلد الشخص المتهم بها.
لاحظت بكل اسف ان البعض هنا يُسارع بتوجه السهام صوب طرف ما بدون سوق الحجة الدامغة ويعتمد على مصطلحات فضفاضة مثل (سمعت) (علمت) ، كما لاحظت ان هناك من يغيب دهوراً ليعود ويشارك فقط لنقد مبالغ فيه احياناً.
هي دعوة للحوار بقلوب مفتوحة فهل من مستمع؟
أخي ابو عدي :
عن اي حوار تتحدث يا صديقي ؟ وأنت أكثر العارفين بنفوس أغلب
أعضاء مجلس الادارة , وفي آخر لقاء معهم رأيتهم بنفسك كيف يتكلمون
و هو بالضبط ما يجب أن يعيه كل من له علاقة بالعمل العام
بحيث تصل في البعض لنصب الشراك و حتى تاليف قصص مفبركة لطعن البعض الآخر
و كما تفضل الخ أبو عدي، فالنقد الإيجابي لا أحد له حصانة منه، لكن النقد السلبي أو بالأحرى ما يصل لحد التجريح و الشتم الشخصي فهذا ما نحن جميعاً ضده.
مع انني أعتقد ان الأهم بموضوعك هو رفع الحصانة و ليس النقد بحد ذاته، إلا أن الظاهر انه هناك بعض من هم لا زالت لديهم الحصانة في كل ما يفعلون
فإن لم يكن يستطع هو و بحكم منصبه و موقعه إجبار البقية على الإعتراف بحصانته بشتى الوسائل المنطقية منها او الإبتزازية، ستجد من ينبري للدفاع عنه و أقصد هنا الألسنة مدفوعة الأجر، و التي لا تعلم بم تتحدث إلا أنها محسوبة على فلان و فلان، و هنا يسقط المدافع و يسقط صاحب الحصانة و تسقط الحصانة نفسها، في طين سيلتصق بهم للأبد.
في جميع الأحوال يجب ألا ننكر أن هناك دائماً إختلاف في الرأي، و أن هناك بالفعل من يعتقد بصحة رأيه في شخصية معينة و يدافع عنه، و لكل وجهة نظر، و هذا شيء صحي ما دام بعيداً عن مدفوعي الأجر.
و لا زالت مصلحة الوحدات هي بوصلتنا الوحيدة في تقدير من قام بعمل خاطىء دون قصد أو من قام به عامداً متعمداً، كل بني آدم خطاء، و خير الخطائين التوابون، فإن كان الخطأ غير مقصود فهنا يجب أن نختلق لأخينا عذراً، فهو من باب الإجتهاد و قد يصيب و قد يخطىء، أما إن كان الخطأ و فعله مقصود فهو و حصانته و من يدافع عنه يجب كنسهم بأكبر مكنسة متوفرة و أخشنها أيضاً
و هو بالضبط ما يجب أن يعيه كل من له علاقة بالعمل العام
بحيث تصل في البعض لنصب الشراك و حتى تاليف قصص مفبركة لطعن البعض الآخر
و كما تفضل الخ أبو عدي، فالنقد الإيجابي لا أحد له حصانة منه، لكن النقد السلبي أو بالأحرى ما يصل لحد التجريح و الشتم الشخصي فهذا ما نحن جميعاً ضده.
مع انني أعتقد ان الأهم بموضوعك هو رفع الحصانة و ليس النقد بحد ذاته، إلا أن الظاهر انه هناك بعض من هم لا زالت لديهم الحصانة في كل ما يفعلون
فإن لم يكن يستطع هو و بحكم منصبه و موقعه إجبار البقية على الإعتراف بحصانته بشتى الوسائل المنطقية منها او الإبتزازية، ستجد من ينبري للدفاع عنه و أقصد هنا الألسنة مدفوعة الأجر، و التي لا تعلم بم تتحدث إلا أنها محسوبة على فلان و فلان، و هنا يسقط المدافع و يسقط صاحب الحصانة و تسقط الحصانة نفسها، في طين سيلتصق بهم للأبد.
في جميع الأحوال يجب ألا ننكر أن هناك دائماً إختلاف في الرأي، و أن هناك بالفعل من يعتقد بصحة رأيه في شخصية معينة و يدافع عنه، و لكل وجهة نظر، و هذا شيء صحي ما دام بعيداً عن مدفوعي الأجر.
و لا زالت مصلحة الوحدات هي بوصلتنا الوحيدة في تقدير من قام بعمل خاطىء دون قصد أو من قام به عامداً متعمداً، كل بني آدم خطاء، و خير الخطائين التوابون، فإن كان الخطأ غير مقصود فهنا يجب أن نختلق لأخينا عذراً، فهو من باب الإجتهاد و قد يصيب و قد يخطىء، أما إن كان الخطأ و فعله مقصود فهو و حصانته و من يدافع عنه يجب كنسهم بأكبر مكنسة متوفرة و أخشنها أيضاً
أخي العزيز الأخضر لي :
لا أحد ينكر أن النقد الجارح والاسائة الشخصية والقاء الاتهامات جزافا
مرفوض تماما من الجميع وكما تفضل اخي ابو عدي يجب ان يكون الاتهام
مبني على دليل دامغ. كلنا متفقين على ذلك .
ولكن دعونا نبتعد عن موضوع الاتهامات قليلا , هناك شيئ مهم جدا جدا
للجميع وهو ضعف الادارة الواضح جدا في كل القرارات , أعطيني قرار واحد
أرضاك أو أرضاني أو أرضى أي وحداتي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله يا صديقي طفح الكيل ولا بد من ثورة شاملة لتغيير كل شيئ بالنادي .
ولا أقصد هنا تغيير أعضاء مجلس الادارة فقط انما اقصد تغيير النظام الانتخابي
برمته من الالف الى الياء , أصبح نادي الوحدات مثل مسرحية ( ضيعة تشرين )
عندما كان يتغير المختار , يلبس لباس آخر ويضل هو نفسه ويطل على الناس
ويقولون : ( مختارنا الجديد جدا جدا يتحدث اليكم ) وهذا هو حال نادي الوحدات
يطل علينا الرئيس فلان ثم يذهب ويأتي مساعده ويصبح رئيس وهو يصبح نائب
رئيس وهكذا دواليك تستمر المسخرة ( واحنا قاعدين بنزقف ) !!!!!!!!!!!!!!!!!
الرقابة الذاتية مطلوبه من الجميع على المستوى الشخصي و المستوى العام.
واذا غابت الرقابة الداخلية سوف يقوم الشخص بطلب الحصانة للحماية من أي نقد والإعفاء من اي مساءلة للإختباء خلف كلمة سمحت له بممارسة امر ما مخالف او تصرف غير مقبول.
وهذا المصطلح يعطى للسياسيين للتهرب من مسؤولياتهم امام الشعوب.
ولكن في نادينا يجب أن يكون الجميع كالكتاب المفتوح.
لا أحد ينكر أن النقد الجارح والاسائة الشخصية والقاء الاتهامات جزافا
مرفوض تماما من الجميع وكما تفضل اخي ابو عدي يجب ان يكون الاتهام
مبني على دليل دامغ. كلنا متفقين على ذلك .
ولكن دعونا نبتعد عن موضوع الاتهامات قليلا , هناك شيئ مهم جدا جدا
للجميع وهو ضعف الادارة الواضح جدا في كل القرارات , أعطيني قرار واحد
أرضاك أو أرضاني أو أرضى أي وحداتي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله يا صديقي طفح الكيل ولا بد من ثورة شاملة لتغيير كل شيئ بالنادي .
ولا أقصد هنا تغيير أعضاء مجلس الادارة فقط انما اقصد تغيير النظام الانتخابي
برمته من الالف الى الياء , أصبح نادي الوحدات مثل مسرحية ( ضيعة تشرين )
عندما كان يتغير المختار , يلبس لباس آخر ويضل هو نفسه ويطل على الناس
ويقولون : ( مختارنا الجديد جدا جدا يتحدث اليكم ) وهذا هو حال نادي الوحدات
يطل علينا الرئيس فلان ثم يذهب ويأتي مساعده ويصبح رئيس وهو يصبح نائب
رئيس وهكذا دواليك تستمر المسخرة ( واحنا قاعدين بنزقف ) !!!!!!!!!!!!!!!!!
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخخخخخ يا قلبي
يسعد مساك عم رضوان و سلامة قلبك مش مستاهلة يا زلمة
بعدين وين أروح بالكرشات اللي بدنا نجتمع إن شاء الله عليها ؟؟
ما تفضلت به صحيح و أؤكد عليه مرة أخرى و لا أحد يعارضه
لكن يا عزيزي سنبقى هاهنا ننتظر ثورة لتقوم أولاً ثم سنتدافع لنشارك بها
الأهم من المشاركة في الثورة هو عدم إنتظار الغير للقيام بها نيابةً عنا
يجب أن تكون الفتيلة في يد و الزناد في اليد أخرى و نشعلها نحن بأنفسنا.
لكن كما حالنا في كل شيء آخر يتطلب منا الوقفة الجادة و يتطلب منا التمرد على واقع فرضه غيرنا علينا، فسنكون أيضاً في هذه المرة ساكنين و كل ما حولنا ساكن حتى يبدأ غيرنا ثورتنا، ثم سنجتهد في نقدها و تحليلها و قد نحبطها بكثرة الكلام عنها و قلة قليلة بالفعل و العمل ستشارك.
أنا لا اطعن في أحد، لكن ستبقى الحصانات التي أشار إليها الأخ محمد الحسيني حاضرة في كل وقت و كل زمان ما دام المتغيرون و المتحولون و المتتابعون على الإدارة هم أنفسهم.
و سيبقى وجودهم أمامنا سبب رئيسي ليعمي بصيرتنا و يلهينا عن تطوير أنفسنا، و سنبقى نتجادل إلى مالا نهاية و ننسى أهم الأشياء أو الشيء الأهم الذي جمعنا و هو الوحدات
و مختار ضيعة تشرين موجود هنا و لن يتزحزح ما دام حوله ثلة من حرس الشرف لا أعلم أنا و لا هم يعلمون عن أي شرف يدافعون
حتى المختار نفسه في حيرة من أمره، هل لي شرف يدافع هؤلاء الأغبياء عنه ؟؟؟؟؟؟
و سيظل أهل الضيعة أنفسهم يتساءلون في سرهم و علنهم......