هل سيكون 2010 عام تحقيق الحلم - هل سيكون 2010 عام تحقيق الحلم - هل سيكون 2010 عام تحقيق الحلم - هل سيكون 2010 عام تحقيق الحلم - هل سيكون 2010 عام تحقيق الحلم
بسم الله الرحمن الرحيم
حلم تنتظره جماهير نادينا الحبيب مند سنين طويله ونأمل ان يتحقق هدا العام وهو البطوله الخارجيه .
نحن جماهير نادي الوحدات في بلاد الغربه يعتبر الوحدات ومبارياته من احد الاسباب التي تؤنس غربتنا علينا هنا في السعوديه جنسيات عربيه مختلفه من شتى البلدان العربيه عندما نتكلم ونناقشهم بكره القدم يسكتونا بعباره يقولونها هو انتوا عندكم كره قدم ومعهم حق فيما يقولون لان نتائجنا على مستوى المنتخبات والانديه سيئه جدا .
كتب الله لي في اجازتي هدا الصيف ان احضر مباراه للوحدات على المدرجات وكنت متلهفا لاشاهد الوحدات من المدرجات وكانت المباراه مع البقعه في الدوري وجلس لجانبي هدافنا الصقر محمود شلبايه فقلت له يا محمود نريد بطوله خارجيه نرفع رؤوسنا بها امام اخواننا العرب فتعجبت لاجابته عندما قال لي الا تعرف ان على سبيل المثال فريق الريان القطري الدي قابلناه يمتلك محترفين بامكانيات ورواتب باهظه فلم اجاوبه لاني احترقت لاجابته اين الطموح ؟اين ثقافه الفوز لدى لاعبينا ؟ هل نحن نلعب اولا واخيرا من اجل المال فقط ؟
حزنت كثيرا هل فعلا نحن لا نستطيع الفوز على مثل هده الفرق فلمادا نشارك ؟
اتمنى وانا متفائل ان نحقق بطوله كاس اسيا هدا العام بعرقنا وتعبنا وان نتفوق على تلك الفرق وان نسمع صوتنا لكل العرب اننا فريق قوي ومنافس
نداء الى دراجان ولاعبين الوحدات استحلفكم بالله ان تعملوا المستحيل لجلب كاس البطوله لمخيم الوحدات ونحن معكم وخلفكم .
نتمنى هذا وبفارغ الصبر واتوقع الظهورر بمستوى طيب هذا العام لكن لا اتوقع قفزه كبيره وتحقيق بطوله خارجيه لان الوضع مكركب يوم بنلعب و39 استراحه بالدوري والبطولات المحليه وهذا التخبط سيؤثر على مسيرتنا
رد عجيب، يكشف العلة - رد عجيب، يكشف العلة - رد عجيب، يكشف العلة - رد عجيب، يكشف العلة - رد عجيب، يكشف العلة
أشكرك جزيلا على موضوعك أخي، وقصتك مع "شلباية" تكشف أحد عللنا وأحد أسرار هزائمنا الخارجية وخيباتنا المتوالية على مر السنين، ما يتطلب إعادة بناء ثقافة الفريق، وإعادة بناء ثقافة الفوز لدى اللاعبين، ورد "الصقر" مستهجن من لاعب كبير، وهو مجرد حجة واهية ولامك فاضي لتبرير التقصير والتخاذل والفشل المتعاقب، وأعتقد أن هذا الفكر الانهزامي مزروع في عقول كثير من لاعبينا، ما قد يعني حاجتنا إلى جيل جديد، بروح جديدة، بثقافة كروية مختلفة تماما، بل وجيل جديد أيضا من الإداريين، وعلينا كجمهور أيضا مواكبة ذلك بالتغيير في نفوسنا. على اللاعب أن ينتقذ أداءه خارجيا، قبل أن يتذرع بالجوانب المادية، وكأننا نطلب منه كأس العالم للأندية أو (الشامبينز ليج)، ويتذكر أداءه المخيب وعجزه عن التسديد في المرمى المشروع في أكثر من مواجهة خارجية حاسمة، كمباراة المريخ في الخرطوم، ومباراة حرس الحدود في القاهرة، عليه وعلى زملائه أن يكونوا رجالا في البطولات الخارجية، وأن يقاتلوا حتى آخر نفس من المباريات، من أجل الوحدات وجمهوره، ومن أجل سمعة الوطن. وسؤالي لشلباية إذا كان يرفع الراية البيضاء، ويدرك أن منافسينا خراجيا يتفوقون علينا، ولا أمل لنا في مواجهتهم، لماذا يذهب ويشارك في البطولات الخارجية، للتنزه والسياحة فقط؟؟ وإذا كان كلامه صحيحا، كيف فاز الفيصلي ببطولتين خارجيتين، وشباب الأردن، ابن مبارح، الذي تأسس قبل 8 سنوات تقريبا فقط، ببطولة، وكيف فازت أندية سورية، وكيف تأهل الفيصلي لنهائي دوري أبطال العرب، وكان قاب قوسين أو أدنى من اللقب الكبير، بعد أن تفوق على أندية من التي يتحدث عنها المهاجم البارع، تفوق ميزانية "الزرق"، الذين لا يجدون رواتب للاعبيهم، كما نسمه ونشاهد، بملايين، لك الله يا وحدات، ولك الله يا جمهور الأخضر الحبيب، و"لن تمشي وحدك أبدا يا وحدات...