رحمك الله يا أمي وأكرم مثواكِ ........ لم أُجرب حنان الأم وأكتفيت بالاستماع الى الآخرين عنه فلقد توفيت رحمها الله قبل 48 عاماً وتحديداً بتاريخ 17-4-1964 ولي من العمر اقل من سنتين.
الى من عوضني عن هذا الحب أقول شكراً ولن أُفيكم حقكم ما حييت.
الله يحفظ لك الحجة ....
والله زعلت الحجة اليوم بس ما قدرتش 5 دقايق على علها
الله يخليها و يطول في عمرها ...يا رب
الله يحفظ أمهاتنا جميعاً ..وكل عام وهنَّ بألف خير ...
رحمك الله يا أمي وأكرم مثواكِ ........ لم أُجرب حنان الأم وأكتفيت بالاستماع الى الآخرين عنه فلقد توفيت رحمها الله قبل 48 عاماً وتحديداً بتاريخ 17-4-1964 ولي من العمر اقل من سنتين.
الى من عوضني عن هذا الحب أقول شكراً ولن أُفيكم حقكم ما حييت.
اعرف وكلي يقين ان هذا الموضوع ليس مكانه هنا ولكن من باب احترام الام خاصة والوالدين عامة احببت ان يكون موضوعي هنا وشكرا لمن وافق عليه ....
لعلها فرصة ليقول كل منا ما بباطنه من عواطف جياشه اتجاه من يحب فمنتدانا ليس فقط رياضي بل رسالته أعم واشمل من ذلك بكثير واسمحوا لي ان ابدأ بنفسي :
انا من الناس اللي ممكن كنت عكس القدر فقد كنت احب والدي الله يرحمه اكثر من والدتي وكنت اعشق رؤيته وحتى اعشق بهدلته لي مع انه لم يبهدلني يوما قط بل كان يعتبرني اخا صغيرا له وكان يقول لي : ان كبر ابنك خاويه وانا مثله تماما وعلى نهجه اسير حتى اللحظة ....
اما الناعسة فانا اخجل منها بشكل قد لا تتصوروه وكيف لا وهي الناعسة التي اسمها كاف حتى يزلزل وجداني ولا استطيع ان اتصل بها احتراما واجلالا لها فلك يا امي اهدي اجمل الكلمات ولنا لقاء ان شاء الله
لو إمي عايشه ، يا بجيبها عندي لو أنا كنت وين ما أكون .. يا بنزرع زراعة جنبها وين ما كانت تكون !!
بارك الله فيك اخي الكريم على هذه الكلمات التي مهما اجتهد منا احد لم ولن توفي الام حقها
كل عام وأمي بالف خير وجميع أمهاتنا ورحم الله جميع الأمهات
وجد اشتقت الى حضن امي مهما كبر منا الانسان يحن الى الحضن الذي احتضنه وحس بدفئه الذي لا يوجد دفء بهذه الدنيا يغني عنه
تمنيت لو كنت مع والدتي بهذا العيد ولكن الغربة لها ضريبتها
جمعني الله العلي القدير بأمي العيد القادم وجميع من هو بعيد عنه والدته
رحم الله ابي وأطال في عمر امي وجميع أمهاتكم
وكل عام وأمي وجميع الأمهات بخير
رحمك الله يا أمي وأكرم مثواكِ ........ لم أُجرب حنان الأم وأكتفيت بالاستماع الى الآخرين عنه فلقد توفيت رحمها الله قبل 48 عاماً وتحديداً بتاريخ 17-4-1964 ولي من العمر اقل من سنتين.
الى من عوضني عن هذا الحب أقول شكراً ولن أُفيكم حقكم ما حييت.