قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان
قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان - قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان - قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان - قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان - قياسا بمستوى المنتخب ثمة خلل تدريبي في الاندية، ذكريات الكرة العراقية وخيارات أكرم سلمان
لاعبوا الأندية في المنتخب
قياسا على ما تسنى لجمهور الكرة الأردنية مشاهدته عبر مناسبتين كرويتين متتاليتين جمعتا الفريق الوطني بمنتخبي استراليا وطاجكستان فإن من حق المتابع التساؤل كثيرا لماذا لا يلعب نجوم المنتخب في أنديتهم بهذا المستوى الرفيغ من الأداء وهذه القدرة القائقة على اللإبداع؟ لماذا ينبغي على جمهور الكرة أن يصبر طويلا في كل المباريات حتى يتمكن من مشاهدة هجمة منسقة أو نقلات للكرة بين اللعبين تؤدى باتقان ؟ مالسر وراء تألق اللاعبين في المنتخب "الحالي" واخفاقهم النسبي في أنديتهم أو في المنتخبات الوطنية التي سبقت بزوغ هذا المنتخب ؟!
لا شك بأن ثمة أسباب ودوافع وراء ذلك ورغم أننا لسنا في مقام مساءلة اللاعبين، ولا الأجهزة الفنية والتدريبية إلى ما سواها، ورغم أن الجميع يدرك جيدا مدى ضيق المساحة التي يتحرك ضمنها مدربوا الفرق عند وضع تشكيلة اللاعبين قبل كل مباراة، إلا أن ذلك لا يمنع من القول أن ثمة خلل أو قصور ما في الفكر التدريبي لدى المدربين المحليين يتفاوت نسبيا بين مدرب وآخر ..
بول بويت مدرب المنتخب الوطني اختار لاعبي المنتخب ومساعده وجهازه المعاون ومضى وبالسرعة التي شاهدناها لبناء فريق قوي أقل ما يقال عنه وهو مازال بداية الطريق أنه مضاد للكسر بما يشتمله من أسماء ونجوم وطريقة لعب وتكتيكات فنية مناسبة ومجدية، وروح قتالية عالية يشترك فيه كل أعضاء الفريق.. الغريب في الأمر أن جميع نجوم المنتخب لاعبون اما محترفون خارج البلاد أو لاعبون تخلت عنهم أنديتهم وتم عرضهم للبيع!!
وأيضا لسنا هنا بصدد ضرب الأمثلة سواء من داخل أسوار البيت الوحداتي أو من داخل أسوار بقية الأندية المنافسة ...
أكرم سلمان والمدرسة العراقية بكرة القدم
لا تخلوا الذاكرة الكروية من المدرسة العراقية في كرة القدم لا سيما بعد دخول العراق مسابقة كأس الخليج في نسختها الثالثة لتجد أمامها عدة منتخبات خليجية تمتلك المهارة وجماليات الأداء كالكويت والسعودية يومها فاجأ العراقيون هذه المنتخبات بالكرة القوية التي تعتمد اللياقة والقوة والتمرير الأمامي ورفع الكرات وبكوكبة لا تبارى من اللاعبين أمثال فلاح حسن وعلي كاظم وهادي أحمد وعلاء أحمد ودرجال ورعد حمودي وغيرهم واستطاعت السيطرة على الكأس الخليجية في مناسبات عدة .
السيد أكرم سلمان وبدون أدنى شك ينتمي لهذه المدرسة الكروية التي قادها السيد عمو بابا وجيل عريق من المدربين العراقيين، وهو بلا شك متأثر جدا بالحوار الكروي الذي يجيد إدارته في ملاعب الكرة و باللهجة العراقية ذاتها..
و لعل من باب الوفاء أن نعتز بوجود سلمان بيننا مدربا وخبيرا كرويا وفنيا ونرجوا له التوفيق والنجاح كما نعبر أيضا عن توقنا وشغفنا كجمهور ومحبين للأخضر لمشاهدته عائدا إلى طريق البطولات بهمة عالية.
أكرم سلمان يكتشف قدرات لاعبيه مهمة المدرب كما هو معروف لا تعتمد فقط على رسم خطة اللعب وايكال المهمات للاعبين ثم انتظار النتائج بقدر ما تعتمد على الكشف عن قدرات لاعبيه وامكانياتهم واللعب ضمن هذه الامكانيات بل واكتشاف قدرات جديدة لديهم من خلال العين الخبيرة والاحساس بما يمتلكه اللاعبون من قدرات.. وهو ما أجزم أن سلمان قادر على القيام به لا سيما وأنه متابع لمباريات الدوري ومستويات الفرق .
والفريق كما يعرف الجميع يملك قائمة ممتازة من أسماء اللاعبين في مختلف مراكز اللعب والتي من الممكن أن تجعل من الفرص وتعدد الخيارات متاحا أمام المدرب لاستثمارها وتوجيهها لخدمة نتائج الفريق وتطلعاته . و حقيقة لا أجد أن من المستغرب على السيد سلمان إجراء تغييرات كاملة في بعض مراكز اللاعبين وفقا لرؤيته وقراءته التي ستقوم أساسا على تقديم لعب إيجابي ومجد بتنوين الكسر من الناحية الفنية يتماشى مع منهجية التدريب التي يعتمدها .
أخي زياد ،،، رغم الانتماء الكبير للاعب الأردني لقميص المنتخب الوطني إلا أن التحاقهم به يمثل لهم أيضا فرصة للسفر والاستجمام والحصول على المكافات مثلما يعطيهم فرصة أكبر للاحتراف الخارجي ،،، وفي المقابل ليس هنالك داع لأن يبذل اللاعب قصارى جهده مع فريقه لأن مركزه محفوظ بنسبة كبيرة فضلا عن أن ضعف المنافسات وغياب الجماهير تساهم في تواضع مجهودات اللاعبين مع انديتهم ،،،
أسميه باختصار وبدون لف ودوران تخاذل وهنا تجب المحاسبة ,فاللاعب في ناديه محترف بعقد هو موافق عليه من الأساس
بالنسبة لفريقنا هناك علامات استفهام على اكثر من لاعب ويجب محاسبتهم واذا لزم الأمر يخصم من رواتبهم
مش معقول في مباراة المنتخب حصان وفي مباراة ناديك سلحفاة وانت وقلتك واحد ومابين المباراتين اسبوع واحد فقط
بارك الله فيك اخي زياد
انا برأيي المتواضع ان اداره المنتخب لها يد بالموضوع
اخضروا مدرب كفؤ كما دعموا اللاعبين بالمكافئات الماليه
وعملوا على الجانب النفسي للاعبين
وابتعدوا عن الواسطات
ويكفي ان الأمير علي حاضر في كل مباراة...
وان شاءالله مع الكابتن اكرم سلمان رح نشوف الوحدات غير....
باعتقادي، المدرب من يصنع الفارق ... المدرب المحلي او العربي هو مدرب كل خبرته أتت من الدوريات المحلية وثقافة الدوريات المحلية او العربية، فبالتالي سيقدم ما يعرفه وما نشأ عليه ومتكيف جاهز مع الأوضاع السيئه، فبالتالي محبط و مُسَلم بالنتائج مسبقاً.(يعني من دهنه قلْيلُه) وطبعا لا أتكلم فقط بالنواحي الفنية فقط، وانما المنظومة الكامله من نواحي نفسية وتثقيفية ومادية. لذلك اعتقد ان معظم مستويات الفرق المحلية والعربية في منطقتنا متقاربة.
اما اللاعب فهو ابن محيطه وبيئته الكروية والذي سيُصبِح مدرب المستقبل ... ودوري يا دويره.
الله شفت الدميري بس الدميري جناح طائر زي المكوك رايح جاي ورفعات عالميزان ولعب وفدائيه ومع الوحدات على الله تعود هاظ انا بسميه نكران للجميل لانه لولا الوحدات انت مين ولا اشي
اعتقد ممكن رتب الاسباب كالتالي
اولا وهو الاساس هو ان المباراة تكون منقولة على اغلب الفضائيات الرياضية العربية وبدول زي قطر و الامارات والسعودية وتكون حتى متابعة اسيويا فاللاعب يهدف من تالقه هو الرغبة بالاحتراف الخاااارجي والدليل هو اللعب بشراسه و اظهار مهارات الكامنة والدليل اكثر ان من ابرز اللي برزوا هم اللي بيلعبوا محليا كالدميري و الباشا و زهران و البخيت و البخيت تحديدا ميز نفسه ايضا بلبس نوعين من الاحذية كل وحده بلون حتى يكون مميز وهدفه جذب النظر له
اما اللاعبين المحترفين فهدفهم هو المحافظة على بقائهم بالخارج او النظر ممكن للانتقال لنادي افضل او مزايا مادية افضل
اعتقد ان هذا هو الهدف الرئيسي وهي تعتبر فرصة للاعب لتحقيق حلمه بالاحتراف وايضا الشهرة
ثانيا اعتقد ان المكافئات المالية و حجمها في فترة قصيرة يحقق للاعب قيمة مضافة الحصول على مبلغ جيد بفترة قصيرة وهو بالطبع ممتااااز للاعب
ثالثا اعتقد اجواء التدريبات المثالية و الاحترافية و الغذائية في المنتخب و المعسكرات تجعل ذهن اللاعب افضل وخصوصا الاجواء المعدة خصيصا للمنتخب والتركيز فقط بالمنتخب يعني احتراف كامل وما يتبعه من السفر و زيارة بلدان اعتقد لن يستطيعوا زيارتها الا مع المنتخب
أسعد الله أوقاتك ايها الرزين ... انها المكافئات ... نعم انها المكافئات وكل لاعب يحاول البقاء أساسيا للحصول على مكافأة الفوز ناهيك عن المرتب الشهري وبدل التمارين وخلافه ... كل هذا يجعل اللاعب مقاتلا شرسا لأجل (ذاته).
لكن ما يحسب للجهاز الفني للمنتخب هو تلك الروح العالية بين اللاعبين وصهر انتماءاتهم النادوية والتي بكل أسف كانت شاهرة للعيان في المدرجات وهذا موضوع يتطلب من الجهات المعنية تسليط الضوء عليه ... فمن غير المعقول ان يأتي جمهور (وبالتوافق المسبق) الى الملعب مرتديا قميص فريقة المفضل!!! وان تتم الدعوات على المواقع العنكبوتية بضرورة التواجد في ركن معين من الملعب او الحضور بقميص النادي.
من وجهي نظري ان تعرف هدفك وطموحك يجعلك تبذل الغالي والرخيص للوصول اليه
بالوصول للمنتخب
- اذن انت لاعب يتابعك الملايين وليس بضع الاف او ربما المئات فقط وهذا حافز لان تقدم مستويات ربما تفوق طاقتك
- التنافس للمحافظة على وجودك بالمنتخب يجعلك تقدم اداء يفوق طاقتك حتى تبقى لاعب بالمنتخب
- في المنتخب عند الفوز مكافئة مباشرة ومكافئة مجزية فلماذا لا العب حتى افوز واعطي كل ما لدي حتى افوز واحصل على المكافأة المالية والتي هي شغل الشاغل لاغلب لاعبي العالم العربي
- في المنتخب معسكرات وسفرات وشمات هوى وفنادق من اعلى طراز واكل من افخر الانواع
- في المنتخب لقاءات مع المسؤولين على اعلى مستويات البلد
في الختام قد يبدع لاعب النادي مع فريقه حتى يثبت انه يستحق الانضمام للمنتخب وبعد ان يتم ضمه يصبح هدفه فقط الحفاظ على اداءه الطيب بالمنتخب بل ربما يتحجج ويفتعل الاصابات والمشاكل للغياب عن الفريق لاجل المنتخب
السلام عليكم ،،
المحسوبية والواسطة غير موجودة في تشكيلة المنتخب ، اما بالنادي (خذ مثال فريق الوحدات دون ذكر اسماء اللاعبين ) فتتدخل الواسطة والمحسوبية بفرض اسم اللاعب على الفريق بغض النظر عن مستوى اللاعب ، خاصة اذا كانت شخصية المدرب ضعيفة.
اضف الى ذلك ان اللاعب في النادي للسبب اعلاه يضمن مكانه بالتشكيلة فلا يبذل قصارى جهده فيظهر التباين بالاداء ،
والاصل البقاء للافضل ووجود الانتماء من اللاعب. اضافة الى عدم تدخل الادارة ووجود مدرب شخصيته قوية لتضمن وجود لاعب على قدر المسؤولية .