الاردن اردننا ..انا ابن عشيرة الوحداتية ..وافتخر - الاردن اردننا ..انا ابن عشيرة الوحداتية ..وافتخر - الاردن اردننا ..انا ابن عشيرة الوحداتية ..وافتخر - الاردن اردننا ..انا ابن عشيرة الوحداتية ..وافتخر - الاردن اردننا ..انا ابن عشيرة الوحداتية ..وافتخر
سابدا موضوعي بفقرة قد يتجاهل البعض عن ذكرها لكنها واقع اصبحنا نعيشه في الفترة الاخيرة ويجب علينا تغيير هذا الواقع قبل ان تصل الامور الى ما لا يحمد عقباه، ويستدعي الامر ان نفرض واقعاً جديداً بعد ان حاول البعض اخراجنا من نسيج مجتمعنا الاردني.
في ظل صمت عام ومخزي ززوفي ظل تجاوزات مقززة لم يحاسب عليها الجاني ..وفي ظل البلطجة التي تقوم بها فئة من على المدرجات بحق جماهير الوحدات والوطن الغالي الاردن بشكل عام وبلا رادع!
فلقد كثرت في الاونة الاخيرة تراشقات عنصرية هدفها تحجيم جماهير الوحدات ومعاملتهم كمواطنين فئة ثانية، ومع قلة حيلتنا كجماهير رضخ البعض للواقع المرير الذي يفرضه عدد من البلطجية ممن يعتبرون ان الاردن لهم ولا لاحد سواهم .
صمتنا وسكوتنا سيزيد من الامر سوءاً فالاردن قطعة في قلوبنا نعشقه ونعشق ترابه ونعشق قيادته الهاشمية التي نقدم لها الولاء والتضحية فلماذا نصمت ونقبل بان تصنفنا تلك الفئة البلطجية كما تشاء، يفتخرون بالعشائرية الاصيلة وهذا حقهم لكن ان يتطاولون على الاخرين ويصنفونهم بفئة ثانية ويتجاهلون باننا ايضا ابناء عشائر ومن اكبر عشائر البلد ايضا، كيف لا ونحن ابناء عشيرة الستة مليون شخص (عشيرة الوحداتية) ..فمنذ هذه اللحظة ولايقاف مخططهم السافل بمعاملتنا بهذا الشكل السلبي ادعوكم للتفاخر بانكم ابناء عشيرة الوحداتية وهي عشيرة اردنية تضم ابناء المخيمات وعشاق الوحدات في شتى انحاء المملكة.
نزلت الى الوطن الاردن قبل سنتين في مهمة سريعة واضطررت للاعتماد على التاكسي لنقلي من والى نظرا لعدم وجود سيارات للتاجير في الموسم الصيفي، وكان اول اسئلة السائق (ما هي اصول حضرتك)، عرفت مغزى هذا السؤال وعرفت الهدف منه وفي احدى اللفتات الطريفة اوقفت تاكسي في منطقة ناعور لنقلي للفندق وحينما سالني السائق ذلك السؤال اجبته: اردني من الرملة، فاصيب السائق بالذهول وطلب مني اعادة الاجابة ثم توقف الى جانب الطريق وخرج من سيارته توقعت انني ضايقته باجابتي فاذا به يقف امام ويؤدي التحية العسكرية قائلا: هذه مني ومن جميع عجارمة الاردن فلم اسمع هذه الاجابة من قبل في حياتي وبدا لي سرد تاريخه وبانه ضابط متقاعد من الجيش الاردني.
فما المانع ان نبدا من هذه اللحظة العودة الى النسيج الوطني وايقاف المخطط المشبوه لاخراجنا من ذلك النسيج،
ابناء عشيرة الوحداتية الولاء والعز لاردننا الغالي ..حمى الله قيادته وشعبه .
المشكلة في هؤلاء البشر انهم بيوزعوا صكوك انتماء للاردن و بيشبعك مراجل و حكي,,,,بس تعال قللو بدنا نخصم 5 دنانير من راتبك دعم للاردن,بقيم الدنيا و ما بقعدها
أخي منذر
نحن في القرن الواحد والعشرين وما زلنا نتحدث وكأننا نعيش في العصور الحجرية عندما كانت العشيرة هي الاساس والمؤسس ...
هذا الزمن انتهى الى غير رجعة واصبحت المصلحة هي من يتحكم بنا جميعا من راسنا لساسنا وركزلي على عبارة من ساسنا لراسنا فهذه العبارة تختصر كل القصة والحكاية
للعلم وانا كتبت عن ذلك سابقا :
الاردن كدولة ينقسم الى ثلاثة اجزاء وكل جزء يدافع عن نفسه الا الجزء الاعظم والاكبر فهو حتى اللحظة يعيش حالة ممكن ان نسميها حالة الركود والسكوت ولكن الى متى !!!!
أخي منذر
نحن في القرن الواحد والعشرين وما زلنا نتحدث وكأننا نعيش في العصور الحجرية عندما كانت العشيرة هي الاساس والمؤسس ...
هذا الزمن انتهى الى غير رجعة واصبحت المصلحة هي من يتحكم بنا جميعا من راسنا لساسنا وركزلي على عبارة من ساسنا لراسنا فهذه العبارة تختصر كل القصة والحكاية
للعلم وانا كتبت عن ذلك سابقا :
الاردن كدولة ينقسم الى ثلاثة اجزاء وكل جزء يدافع عن نفسه الا الجزء الاعظم والاكبر فهو حتى اللحظة يعيش حالة ممكن ان نسميها حالة الركود والسكوت ولكن الى متى !!!!
أخي منذر
نحن في القرن الواحد والعشرين وما زلنا نتحدث وكأننا نعيش في العصور الحجرية عندما كانت العشيرة هي الاساس والمؤسس ...
هذا الزمن انتهى الى غير رجعة واصبحت المصلحة هي من يتحكم بنا جميعا من راسنا لساسنا وركزلي على عبارة من ساسنا لراسنا فهذه العبارة تختصر كل القصة والحكاية
للعلم وانا كتبت عن ذلك سابقا :
الاردن كدولة ينقسم الى ثلاثة اجزاء وكل جزء يدافع عن نفسه الا الجزء الاعظم والاكبر فهو حتى اللحظة يعيش حالة ممكن ان نسميها حالة الركود والسكوت ولكن الى متى !!!!
يا ختيار
لم تنهدم دول وتخرب ممالك وتقوم الحروب الأهلية الا على شعب منقسم يدعي كل طرف فيه انه الاعظم والاكبر
مكونات الشعب تندمج اندماج فطري وطبيعي مهما كانت الفروقات بينها
الا في الاردن .. هناك من يعمل ليل نهار ليبقى هذا الشعب منقسم
كرة القدم ما هي الا واحدة من الوسائل ويبدو انها الاكثر قدرة على تمزيق الشعب الواحد ولكنه ممزق بالقوة الجبرية وبالقرار السياسي كما قسمت المانيا
ولكن جدار برلين المعشش في عقولنا جدار وهمي صنعه الخوف من الذوبان في الآخر