لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو
لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو - لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو - لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو - لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو - لا داعي ان نعطي الامور اكبر من حجمها.خرجنا امام فريق قوي والبطولة اصبحت قوية.خرجنا بسبب واقعنا المرير الذي خلفه برانكو
بالبداية لنقول الحمد الله على كل شيء قدر الله وما شاء فعل وعسى ان تكرهوا شيئأ وهو خير.
ما حدث للوحدات اليوم من خسارة قاسية بالقويسمة ما هي الا نكبة لا تحدث للوحدات الا كل مئة عام وان يخسر بالثلاثة داخل ارضة.
لنعود الى واقعنا المرير.الخسارة لم تكن مفاجئة ووضع الوحدات الحالي صعب وظروف صعبة .
لنعترف بالبداية ان بطولة كاس الاتحاد الاسيوي اصبحت قوية والفرق اصبحت قوية وتستعد بشكل جيد وخروجنا من هذا الدور في بطولة قوية كهذه شيء عادي في وقت فشلت الفرق الاردنية الاخرى التي لا زالت تتباهى بانجازات البطولة الضعيفة كانت تلك الفرق تخرج دوما من الادوار الاولى وعلى يد فرق ضعيفة مثل السويق.
علينا ان لانكبر الامور فنحن اليوم لم نخرج على يد فريق ضعيف ولا ننسى اننا بهذه البطولة والسابقة كنا نحن افضل نتائج لفريق اردني مما يعني اننا على المستوى المحلي نتفوق على جميع الفرق الاردنية وحتى ونحن بأسؤأ حالاتنا.
هذا لا يعفينا ان نقول ان الوحدات يعيش في وضع فني شيء لم يمر به منذ عدة سنوات.
الوحدات بفريقه الحالي وصل قبل عامين الى اعلى مستوياته من تحقيق الرباعيات ولكن بدأت مرحلة التراجع والهبوط الحاد بشكل مفاجيءبسبب سوء الادارة وعدم التخطيط الجيد.فكان لا بد من التعاقد مع مدربيين على مستوى عالي او الابقاء على دراغان والقيام بمرحلة الاحال والتجديد بشكل تدريجي مع دراغان لما حققه من نتائج جيدة.
للاسف ما حدث هو حصيلة تخبطات ادارية ومشاكل ادارية وتصفيات بين الاعضاء على حساب فريق كرة القدم .
قلناها سابقا الطامة الكبرى كانت بالتعاقد مع برانكو الذي ارجع الوحدات الى الوراء كثيرا والقضاء على فريق كرة القدم من الناحية الفنية والبدنية.
نعم ما كنت اخشاه وكتبت عنه سابقا وكثيرا للاسف حدث.نعم كتبت اخشى ان يبقى برانكو بتدريب الوحدات ليقال من قبل الادارة قبل ايام الاسيوية .وهذا ما حدث.
محمد عمر لا يتحمل المسؤولية ورغم انه اليوم لعب بطريقة غير واقعية وغير منطقية وهو يعرف نجوم الكويت الكويتي ويعلم انهم يجيدون اللعب من العمق ولديهم لاعبين مهاريين فكان يجب الزج بلاعب ارتكاز ثاني مثل الردايدة مكان الحويطي الذي لا اعرف لغاية الان لماذا يصر المدربون على اشراكه وهو لا يعرف بكرة القدم شيء.
ما زاد على محمد عمر من مشاكلة كثرة الغيابات والاصابات.
برانكو هو من دمر الفريق ولو ان محمد عمر استلم الفريق من بداية مرحلة التحضير وقبل مباريات الكاس لرايت الوحدات بشكل ثاني.
بصراحة اليوم لم اجد لاعب وحداتي قدم مباراة لاقول انه لاعب جيد.ولكن كنت دائما انتقد عبدالله ذيب وانا اليوم تأكد لي انه لاعب لا يستحق اللعب للوحدات فلا اعرف متى سيقدم هذا اللاعب مستواه الذي تتحدثون ان لديه مستوى وطالب كثيرون ان يلعب بمركزة عكس الذهاب ليظهر بمستواه ولكن لا ارى لهذا اللاعب اي شيء يذكر هجوميا او دفاعيا. وانا بصراحة بت متشائما من هذا اللاعب منذ قدومه للوحدات وانا متأكد ان الوحدات لن يرجع الا بذهاب هذا اللاعب.
الخسارة ليست نهاية المطاف والخروج من البطولات الخارجية ليست نهاية الدنيا فالوحدات كان يحقق رباعيات ويخرج من البطولات الخارجية.فلنقف مع الفريق بالمرحلة المقبلة ونسانده لاستعادة الالقاب المحلية لعودة الروح لنادي الوحدات.
محمد عمر ليس لديه خيار الا الفوز او المغادره.. فكان طريقه لعبه فيها لعب هجومي على حساب الدفاع..
فريقك ليس لديه اي فرصه سوى الفوز.فيما الفريق الكويتي يلعب على التعادل او الفوز، فعنده افضليه على نادي الوحدات.
ان لم يحسمها بفوز فعليه المغادره اما بتعادل او خساره..
اللعب بشكل دفاعي امام جمهور عريض غير مقنع، كما شاهدنا عقم الهجوم الوحداتي..مما يعني لعب دفاعي طوال 90 دقيقه على امل استثمار مرتده واقتناص هدف امر صعب للغايه، لان الامر سيكون كالتالي..ماذا لو لم اسجل بهكذا وضع؟ الجواب خارج التصفيات..
ماذا لو تكتلت دفاعيا؟ الجواب ضغط من لاعبي الكويت، والذين هم على سويه عاليه من كل شيء فهل نترك الفريق تحت ضغط الخصم والجمهور يهدر بصوت عالي بدنا قول؟!!
الخيار الوحيد امام الجنرال هو الفوز فقط والفوز لا يأتي بطرق دفاعيه مع فرق قويه..
اسؤ لاعب اليوم عبد الله ذيب اليوم وقبل اليوم وبعد اليوم هوه الاسء .لا كره صابته ولا كره ركنيه ولا حاله افراد وتمريره ومن اول ما اجى على الوحأت وبنحكي بكره بتحسن لعبه مش عارف شو بقلب مزاجه بس يلعب مع الوحأدت وبجميع الماريات عكس النادي يصبح هداف وصانع العاب وصاحب مزاج عالي
كيف فش داعي نعطي الامور اكبر من حجمها بس بدي اسالك هل هاذ الوحدات الذي احبنا هل هاذ لوحدات الذي شجعنا تذكر معي اخي الكريم مباريات على ملعب النار والانتصار لا تنسى ومنها مباراة المريخ ومبارات النصر السعودي وبتحكيلي ما في داعي نعطي الامور اكبر من حجمها الوحدات اكبير ولي بسير فيه بموت من الحزن والقهر والله