نصيحة صادقة لنادي الفيصلي وجماهيره - نصيحة صادقة لنادي الفيصلي وجماهيره - نصيحة صادقة لنادي الفيصلي وجماهيره - نصيحة صادقة لنادي الفيصلي وجماهيره - نصيحة صادقة لنادي الفيصلي وجماهيره
للا يختلف اثنان على أن النادي الفيصلي هو أعرق الأندية الأردنية وأكثرها إنجازا على الصعيدين المحلي والخارجي، لكن مشكلة الفيصلي تكمن في جمهوره وربما إدارته. جمهور الفيصلي جمهور كبير، لكنه بدأ يتناقص رويدا رويدا، والسبب هو سلوك فئة غير قليلة من مشجعيه، فالهتافات المسيئة والعنصرية دفعت اعدادا كبيرة من مشجعي النادي الفيصلي للابتعاد عنه، لأنهم ببساطة لا يريدون أن يتحملوا وزر المسيئين. يقول الذين ابتعدوا عنه بأن هذا الجمهور لم يتسبب فقط في تشويه وجه النادي داخليا وخارجيا، وإنما أيضا أساء لهم بشكل شخصي وأوقعهم في الإثم، لأنهم يجلسون مع أناس شعارهم العنصرية وهدم الوحدة الوطنية، وهي ما نهى عنها رسول الله بقوله "اتركوها فإنها نتنة"، لدرجة انهم احيانا يهتفون لأعداء ديننا وأمتنا، وهذا إثم كبير لا يريد الخيرون من أبناء النادي الوقوع فيه.
إذا أراد النادي الفيصلي أن يعود إلى الواجهة ويكسب احترام الناس في الداخل والخارج، فعليه أن يبدأ حملة إعلامية وثقافية تهدف إلى إعادة برمجة عقول هؤلاء الناس وتأهيلهم وتوعيتهم للمخاطر والأضرار التي يتسبب فيها سلوكهم وهتافاتهم. قد تسهم هذه الخطوة في الحد من هذه السلوكات، لكنها أبدا لن تقضي عليها، وهنا علي النادي أن يلجأ إلى الكي، وهو آخر العلاج، فيقوم بشطب عضوية المسيئين وإبعادهم عن المدرجات بالطرق المناسبة. هذه نصيحة أوجهها للنادي الفيصلي وكل ناد ينهج نهج النادي الفيصلي، والله ولي التوفيق.
لا يصلح العطار ما أفسده الدهر ...
اقولها صادقاً : ما في واحد من جمهورهم بسب وبشتم وبسيء للوحدة الوطنية في عندوا ذرة دين , وبعيدين عن الدين والاسلام زي من هان لمالطا , هاظ جمهور المنكرات ... إلا من رحم ربي ..!!
نعم المشكله في جماهير الفيصلي فهم يذهبو الى الملعب ولايعرفو مين بلعب مع مين او حتى اسماء لاعبين ب الفيصلي لايعرفونهم يعرفو فقط الشتم الله يصلحهم.................