نصف حياة ...!!!!! - نصف حياة ...!!!!! - نصف حياة ...!!!!! - نصف حياة ...!!!!! - نصف حياة ...!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
"إذا رضيت فعبّر عن رضاك، لا تصطنع نصف رضا، وإذا رفضت.. فعبّر عن رفضك، لأن نصف الرفض قبول.. النصف هو حياة لم تعشها، وهو كلمة لم تقلها، وهو ابتسامة أجّلتها، وهو حب لم تصل إليه، وهو صداقة لم تعرفها.. النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك، وهو ما يجعل أقرب الناس إليك غرباء عنك، النصف هو أن تصل وأن لاتصل، أن تعمل وأن لا تعمل، أن تغيب وأن تحضر.. النصف هو أنت، عندما لا تكون أنت.. لأنك لم تعرف من أنت. النصف هو أن لا تعرف من أنت .. هو أنت في مكان آخر في الوقت نفسه ...نصف شربة لن تروي ظمأك، ونصف وجبة لن تشبع جوعك، نصف طريق لن يوصلك إلى أي مكان، ونصف فكرة لن تعطي لك نتيجة.. النصف هو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز.. لأنك لست نصف إنسان. أنت إنسان.. وجدت كي تعيش الحياة، وليس كي تعيش نصف حياة..."
هذه الكلمات اقتبستها من احدى كتابات الكاتب اللبناني جبران خليل جبران وفيها من المعاني الثرية التي تعكس حال بعض من احوالنا في الوقت الراهن :
بيان الادارة: تصف الرضا,
ومجلس الادارة : انصاف اصدقاء,
لجان التحقيق : نصف امل,
احتراف الاعبين : نصف الرضا
الى مجلس الادارة :اذا كان الحل هو الكلام , فتكلم حتى النهاية .....واذا كان الحل هو الصمت ,فلا تصمت كي تتكلم , ولا تتكلم لكي تصمت .....
وستبقى جمل المحامل يا نادي الوحدات ويا جمهور الوحدات ..