ما هي نقطة الضعف؟ - ما هي نقطة الضعف؟ - ما هي نقطة الضعف؟ - ما هي نقطة الضعف؟ - ما هي نقطة الضعف؟
لا يمكن لاحد ان ينكر ان فريقنا يضم خيرة العناصر المحلية وفي كافة المراكز
ومع التعاقدات الجديدة من المحترفين،، وحتى مع مغادرة حسن عبد الفتاح،، لا يزال الفريق يضم الافضل على الساحة المحلية،، والى حد ما يضم لاعبين قادرين على اثبات وجودهم على الساحة الاسيوية
اذا ما هي نقطة ضعف الفريق؟
قد ياتي احدهم ويقول ان نقطة الضعف تكمن في خط الدفاع،، ومع ذلك فان نظرة سريعة علي جدول الدوري تجعلنا ندرك ان فريقنا هو الاقوى دفاعا،، فالفريق تلقى خمسة اهداف فقط خلال مرحلة الذهاب،، ومع ان هذا ليس مؤشرا كافيا على ان خط الدفاع قوي ومتماسك،، الا انه بالتأكيد مؤشر ان الوضع في الخط الخلفي ليس كارثيا،، والان ومع التعاقد مع اللاعب السوري فاننا نفترض ان الخيارات في هذا الخط اصبحت اكثر تنوعا،، وما ينقص فقط هو العنصر التكتيكي المتمثل في ان يقوم الفريق كله بالعمل الدفاعي عند فقدان الكرة وعدم القاء كامل العبء على المدافعين،، فاي خط دفاع في العالم لا يمكن ان يقوم بواجبه على اكمل وجه دون اسناد باقي خطوط الفريق
مشكلتنا ايها السادة الكرام تكمن في نقطتين هامتين،، الاولى ذكرتها وهي غياب الاسناد الدفاعي من باقي خطوط الفريق وخاصة من لاعبي الوسط،، والحل هنا تكتيكي بالدرجة الاولى من خلال الزام اللاعبين باداء الواجب الدفاعي عند فقدان الكرة،، كما انه من المهم عدم اغفال ضرورة تعزيز مركز لاعب الارتكاز الذي يشغله محمد جمال،، مع ان احمد الياس قادر علي هذا الدور،، الا انه ينبغي التفكير جديا في ايجاد لاعبين من الشباب لشغل هذا المركز
اما مشكلتنا الثانية فهي عدم قدرة الفريق على التهديف،، وهي للاسف مشكلة تواجهنا للمرة الاولى منذ سنوات،، فلطالما تغنينا بان الوحدات هو اقدر الفرق على خلق الفرص وترجمتها الى اهداف،، ولكننا اذا تمعنا بواقع الحال نجد ان الفريق لا يستطيع التسجيل بسهولة وخاصة اذا ما كان تحت الضغط نتيجة تاخره بهدف او اكثر،، ولهذه المشكلة سببان رئيسيان،، الاول يتمثل في عدم وجود صانع العاب حقيقي،، فعلى الرغم من وجود لاعبي خط وسط مميزين،، الا ان ايا منهم لا يمكن اعتباره صانع العاب بمعنى الكلمة،، هذا المركز الذي كان يشغله رافت على بكل اقتدار اصبح خاويا بعد رحيله،، ولم يتمكن اي لاعب اخر من تعويضه،، فلاعبون كعامر ذيب وحسن عبد الفتاح وعبدالله ذيب واحمد عبد الحليم وابو عماره والسباح،، هم لاعبوا وسط مهاجمون من طراز رفيع،، الا انهم ليسوا صانعي لعب،، وكنا نرى في السابق ان هؤلاء اللاعبين كانوا قادرين على التهديف وبغزاره نتيجة وجود صانع لعب يمدهم بالكرات ويستغل المساحات التي يتركها المدافعون اثناء انشغالهم بمهاجمينا
وهنا يجب ان نشير الى السبب الثاني في الضعف التهديفي للفريق،، وهو غياب المهاجم القناص،، هذا السبب على اهميته يمكن التجاوز عنه لو امتلكنا صانع لعب حقيقي،، وسوف يصبح لدينا بدل المهاجم خمسة مهاجمين قادرين على التسجيل،، هؤلاء المهاجمون هم لاعبوا خط الوسط اضافة الى المهاجمين التقليديين
اذا فمشكلتنا الان تتمثل في عدم وجود صانع لعب
ما هو الحل لهذه المشكلة؟؟
هناك حلان،، الاول هو التعاقد مع صانع لعب مميز وهو امر اعتقده صعبا جدا نظرا لضعف الامكانات الماليه للتعاقد مع محترف اجنبي في هذا المركز،، اضافة الا انه لا يوجد اي لاعب محلي في الوقت الحالي يمكن ان يسد هذا الفراغ،، كما انني لا اعرف ايا من لاعبينا الشباب القادرين على اللعب في هذا المركز ،، ربما يكون اسامه ابو طعيمه الوحيد القادر على اداء هذا الدور بشكل جيد،، ولكن اللاعب مصاب حاليا
الحل الثاني تكتيكي بامتياز،، ويتمثل بتحويل مهام صناعة اللعب من عمل فردي الى عمل جماعي يقوم به الفريق كاملا،، وهنا فان على الجهاز الفني ان يعيد قراءة امكانات اللاعبين ويعيد توظيفهم من خلال تكتيك جديد يعتمد بامتياز على نقل الكرة بسرعة وعدم الاحتفاظ بها مع الحركة الدائمة لخلق المساحات،، والسرعة (وليس التسرع) هي مربط الفرس هنا،، اذ على الفريق ان يتناقل الكرة بسلاسة وان لا يستعجل اللاعبون في التمرير الحاسم الا عند خلق المساحة،، لذا فمن المهم ان يتقن الفريق فن الاحتفاظ الجماعي بالكرة لاطول فترة ممكنه
المدير الفني هو المسؤول عن معالجة و إيجاد الحلول في حال الإفتقار للمادة كحل سريع لاستقدام لاعبين على مستويات عالية جداً.
كما أنه مسؤول عن إيجاد بدائل وخطة ب في حال اي طاريء للفريق.
كما أن المسؤول عن إيجاد البدائل الفردية و الجماعيه التي تخدم الفريق.
اخى الحبيب عندما ترى فريق بحجم الوحدات جمهوره لا يرضى سوى البطولات وهذا الموسم تذبذب المستوى وكل من محبين المارد اجتهد لرفعت هذا الصرح وبالنسبة لنقطة الضعف نعم توجد نقطتين ضعف الاولى بصراحة الادارة الفنية وهنا انا لست ضد الكابتن ابو شاكر بل على العكس مدرب له سمعته ونشهد له بذلك ولاكن ليس بهذه الشخصية التى تستطيع ان تتعامل مع لاعبينااما الثانية لنعترف بها وهى القائد الميدانى (الكابتن) مع احتراف رأفت على لا يوجد شخص سد محله ...وارجوا ان لااكون قد اطلت ومع الشكر الجزيل لسة صدركم لحديثنا المتواضع
المشكله بالمهاجمين ابو احمد سبق وقلت نحاول نقلد برشلونا باللعب بدون راس حربه صريح والاعتماد على المندفعين من الاطراف بالضم والمندفعين من الخلف هذا حل اعتقد بجهز للفريق اربع رؤوس حربه خاليه من المراقبه اللصيقه